نتائج البحث

الاُصوليين في وجود مفهوم لها أو عدم وجود مفهوم لها، هي مثل: مفهوم الشرط. مفهوم الوصف. مفهوم الغاية. مفهوم الاستثناء. مفهوم الحصر. مفهوم الاختصاص والتوقيت

ويقابله الوصف الضمني أو الوصف المقدّر. الوصف الذي يستفاد من القرائن التي تحفّ بالكلام، من قبيل قولهم: «على المؤمن أن يحجّ» ففيه وصف مقدّر غير صريح، وهو: (المستطيع)

يستدلُّ بها بنحوين: النحو الأوّل: بلحاظ مفهوم الوصف، وهذا يتمّ من خلال أحد الاعتبارات أو الوجوه التالية: 1 ـ كون مفهوم الوصف حجّة، ولا بدّ أن يكون هنا كذلك. 2

يستدلُّ بها بنحوين: النحو الأوّل: بلحاظ مفهوم الوصف، وهذا يتمّ من خلال أحد الاعتبارات أو الوجوه التالية: 1 ـ كون مفهوم الوصف حجّة، ولا بدّ أن يكون هنا كذلك. 2

الدلالة من الآية: البيان الأول: التمسّك بمفهوم الوصف؛ حيث انيط وجوب التبيّن بفسق المخبِر، فينتفي الحكم بانتفاء الوصف. البيان الثاني: التمسّك بمفهوم الشرط؛ نظرا

مذكور أو نفيه كذلك . وهذه الدلالة لها أقسام عديدة، كـ مفهوم الشرط و مفهوم الوصف و مفهوم الغاية و مفهوم اللقب، وكانت ولا زالت محلّ نقاش مطوّل بين الأصوليين

على تقدير غير مذكور أو نفيه كذلك . وهذه الدلالة لها أقسام عديدة، كـ مفهوم الشرط والوصف والغاية واللقب، وكانت ولا زالت محلّ نقاش مطوّل بين الأصوليين لتحديد

القبيل استخدامهم اصطلاح مفهوم المخالفة، ويريدون بذلك المعنى المفهوم من الكلام الذي لا يتطابق مع المنطوق، من قبيل: مفهوم الشرط والوصف. الوفق من الموافقة بين

كرا لاينجسه شيء» فإنّ مفهوم هذه الجملة هو أنّه إذا لم يبلغ الماء كرا يتنجّس. ويذكر أنّ الفرق بين المفهوم وبين الإيماء هو أنّ المفهوم من الدلالات الالتزامية

هو ليس مشروعا لا بأصله ولا بوصفه. فالبطلان يعرض الأصل، بينما الفساد يعرض الوصف دون الأصل، بل الأصل مشروع. وقع الخلاف في أنّ البطلان هل يرادف الفساد أو يغايره؟

كذا فيتعيّن. ويقال في شرح هذا المسلك: «العلّة إمّا هذا الوصف، وإمّا هذا الوصف، وإمّا هذا الوصف. وهكذا يردد العلّة بين جميع الأوصاف التي يمكن أن تكون هي

على تقدير غير مذكور أو نفيه كذلك . وهذه الدلالة لها أقسام عديدة، كـ مفهوم الشرط والوصف والغاية واللقب، وكانت ولا زالت محلّ نقاش مطوّل بين الأصوليين لتحديد

التقييد: وهو مقابل الإطلاق، وهو وصف يوجب تضييق دائرة الإطلاق کوصف الکريم في «الرجل الکريم» فتوصيف الرجل بالکريم يوجب تضييق مفهوم الرجل. والتقييد اصطلاح أصولي

وتوسيع مفهوم الليبرالية الإسلامية في إندونيسيا. كان أحد أسباب ذلك هو مواجهة التأثير والنشاط المتزايد للتطرف الإسلامي المتطرف في إندونيسيا. الوصف "الرسمي"

فقصّر» فعلى فرض قبول مفهوم الشرط يقع تعارض بين مفهوم كلٍّ منهما ومنطوق الآخر. لقد ذكرت عدّة طرق لحلّ هذا التعارض: منها: تقييد مفهوم كلٍّ منهما بمنطوق الآخر،

بعضهم: إنّ هذه التحديدات والشروط ليس بذات ثمرة إلاّ في حدود تشخيص وتحديد مفهوم الخبر المتواتر، وهذه الشرائط من موجبات ما يحصل بها التشخيص، وإلاّ فإنّ المدار

أنّ الوصف غير المعتمد على موصوفه كقولنا: «أكرم عالما» لا فرق بينه وبين اللقب من ناحية عدم دلالته على المفهوم، فكما أنّ الأوّل لا يدلّ على المفهوم من دون

اللغوي والاجماع المنقول والشهرة وخبر الواحد والسيرة والقياس وما يستفاد من الوصف والعلة. ويقع البحث عن كل منها في مواضعها من المداخل المختصة بها، فراجع. وقد

والمتسلطة، فمفهوم التقية، هو مفهوم التكتم السري في العمل السياسي والفكري الذي لا يروق للحكام المنحرفين والقوى المعادية للاتجاه السليم. ومفهوم التقية لا يلغي فريضة

لإثبات وصف ما كونه علّة ومؤثّرا في الحکم؛ واختلف الأصوليون في حجية السبر والتقسيم علی أقوال نأتي بها لکن لابد للقارئ الکريم قبل هذا أن يطالع مفهوم السبر