نتائج البحث

المحقّق الحلّي (أبو القاسم جعفر بن الحسن الهذلي): من أشهر علماء الإمامية على الإطلاق، وكفاه جلالة قدر اشتهاره بهذا اللقب، فلم يشتهر من علماء الإمامية،

كتعريف المحقّق الحلّي له بأ نّه: اتفاق من يعتبر قوله في الفتاوى الشرعية على أمر من الأمور الدينية قولاً كان أو فعلاً. وتعريف العلامة الحلي له بأنّه: اتفاق

من الأُمراء والعلماء، وتداول كتبه في‏ المحافل العلمية تدريساً وشرحاً وتعليقاً ونقداً، وازدهار الحركة العلمية في الحلّة واستقطابها للعلماء من شتّى النواحي

وفرّع الشافعية على القول القديم للشافعي فروعٍ سبعة . على أنّه اختلفت كلمات علماء الشافعية في حجّية مذهب الصحابي عند الشافعي. قال أكثر الاُصوليين من الشافعية

ومنظومة السبزواري". وترجم له الدكتور حازم الحلّي في كتابه «الحلّة وأثرها العلمي والأدبي»، ووصفه بأنّه من كبار العلماء، وذكر جملة من أساتذته وتلامذته وآثاره

الطبري حوادث سنة 145، الجرح و التعديل 2- 487، مشاهير علماء الامصار 205، الارشاد للشيخ المفيد 270، حلية الاولياء 3- 192، إعلام الورى بأعلام الهدى 271، المناقب

من نتائج التقريب بين المذاهب الإسلامية ومن عوامله في نفس الوقت... وقد كان علماء المسلمين وطلبة العلم يتوافدون على مدارس فقهية من مذاهب واتّجاهات مختلفة،

لم ينقطع وجود علماء فضلاء كانوا يقومون بدورهم التبليغي الديني. حيث كانت مدينته الحلّة، فما أن وصل إليها حتّى فوجئ بموت ورحيل العلّامة الحلّي، وعاد أهل العلم

الفقه المقارن مصطلح يشير إلى فقه يقارن بين آراء علماء المذاهب الإسلامية في مسألة فقهية. فالفقه المقارن يبحث فيما اختلف فيه أهل العلم من الأحكام بعرض أقوال

العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية - والذي يضمّ بين صفوفه العشرات من علماء المذاهب الإسلامية من مختلف دول العالم - أحد المراكز المهمّة التي عرفت بدعوتها

الكتاب والسنّة من دون حاجة إلى إعمال أي نوع من أنواع الجهد العقلي. حتّى إنّ علماء الشيعة في أثناء الغيبة الصغرى، وحتّى بدايات الغيبة الكبرى اتبعوا هذا المنحى

من الأحكام التكليفيّة، حيث ذهب الإمامية إلى أ نّها منها، وخالف في ذلك بعض علماء الجمهور، بل نسب ذلك إلى الأئمّة الأربعة، لخلوّها من المشقة والكلفة. ولم يوافقهم

أنتظرها». فقد أثنى‏ عليه علماء الرجال وأطراه المؤرّخون ؛ كالطبري وابن كثير وابن حبان وابن معين والكشّي وابن داود وابن حجر و العلامة الحلي والمامقاني، واعتبروه

ويرجعون إليه في مشكلات الحكم و القضاء، فيرشدهم - (عليه السّلام) - ويهديهم إلى الحل، حتى اشتهر عن عمر بن الخطاب أنّه كان يتعوّذ من معضلة ليس لها أبو حسن، ولم

والزهراء في بغداد، ومدرسة الإمام الصادق في البصرة، ومدرسة الإمام الباقر في الحلّة، ومدرسة الإمام الحسن في الديوانية. كما أسّس كلّية أُصول الدين في بغداد لتكون

59، مستدركات علم رجال الحديث 5: 238، سير أعلام النبلاء 5: 79. حلية الأولياء 3: 325. حلية الأولياء: 321. كتاب الخصال: 542. كتاب التاريخ الكبير 6: 464، البداية

المراجعات: 51. حلية الأولياء 4: 223 - 224. تهذيب الكمال 2: 234، تهذيب التهذيب 1: 155. تهذيب الكمال 2: 240، موسوعة رجال الكتب التسعة 1: 77. حلية الأولياء 4:

والمحدّثين، ويعدّونه من حفّاظ الحديث الستّة. كما وحُظِيَ بتوثيق جمعٍ كثيرٍ من علماء أهل السنة و الشيعة: وعدّه الشيخ الطوسي من أصحاب الإمام الصادق عليه السلام

والظلام. وفي بحثه حول مدلول صيغة الأمر ومادته وبحثه في التجري طرح نظرية بعض علماء الاجتماع من أن تقسيم الطلب بامر والتماس وسؤال نتيجة لتدخل صفة الطالب في حقيقة

ويقول الآمدي: «مذهب الجمهور من العلماء جواز تخصيص العموم بالدليل العقلي، خلافا لطائفة شاذة من المتكلّمين». الصحيح بين علماء الفريقين أنّ السنّة تخصّ بالسنة،