نتائج البحث

المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. والخُدريون: قبيلة من الأنصار، أصلهم من اليمن. وكان أبو سعيد ممّن حفظ عن رسول اللَّه صلى الله عليه وآله سنناً كثيرةً، وروى‏

عليه وآله وسلَّم) بعد غزوة تبوك ( سنة تسع ) قاضياً ومرشداً إلى الجَنَد من اليمن، وجاء في وصيته (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) - معاذاً: إنّك ستأتي قوماً

من أبناء الفرس الذين جهّزهم كسرى‏ لأخذ اليمن، وسمِّي طاوساً لأنّه كان طاوس القرّاء، وكان طاوس من عُبّاد أهل اليمن، ومن فقهائهم، ومن سادات التابعين، ووصفه

وقام بأسفار كثيرة إلى‏ مناطق مختلفة، منها: الكوفة، البصرة، مكّة، المدينة، اليمن، الشام، الجزيرة. من آثاره في الحديث والعقائد وعلوم القرآن: المسند، التفسير،

ثَعْلَبة بن عوف العَنسْي من اليمن. وقدم ياسر بن عامر وأخواه: الحارث ومالك من اليمن إلى‏ مكة يطلبون أخاً لهم، فرجع الحارث ومالك إلى‏ اليمن وأقام ياسر بمكة، وحالف

ورد من قصّة معاذ لمّا قال له النبي صلى‏الله‏عليه‏و‏آله حيث بعثه قاضيا إلى اليمن: «كيف تقضي إذا عرض لك قضاء؟» قال: أقضي بكتاب اللّه‏، قال: «فإن لم تجد في

قال له ابن عباس: أقم بهذا البلد فانّك سيد أهل الحجاز، فإنْ أبيتَ فسر إلى اليمن.. فقال له الحسين (عليه السّلام): يا ابن عم إنّي واللَّه لَاعلم أنّك ناصح

فحالف بني الأشهل من الأنصار، فسمّاه قومه اليمان ؛ لأنّه حالف الأنصار وهم من اليمن. وقد أسلم حُذَيْفة وأبوه بعد ذلك، وهاجرا إلى‏ رسول اللَّه صلى الله عليه وآله،

إلى موقف الحكومة اليمنية الموالي للولايات المتحدة الأميركية والسياسة السعودية في اليمن، واصل أنصار الله – خلافا لتوقعات الحكومة اليمنية- بعد مقتل السيد

أفقههم، وروى الكل انّه - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) - قال له وقد بعثه إلى اليمن قاضياً: « اللهم اهد قلبه وثبّت لسانه »، قال: فما شككت في قضاء بين اثنين.

الكندي، أبو أمية الكوفي. أصله من اليمن. وهو ممن أسلم في حياة النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) ولم يره. وانتقل من اليمن زمن أبي بكر. حدث عن: عمر، و الإمام

مفردة الرأي على هذا المعنى، وهي مثل رواية معاذ قال لمّا بعثه النبي(ص) إلى اليمن قال: كيف تقضي إذا عرض لك قضاء؟ قال: أقضي بكتاب اللّه‏. قال: فإن لم تجد في

عفّان، وقيل: في خلافة عمر. وذكروا أنّه ولد في «الجَنَد» وهي بلدة مشهورة باليمن قد خرج منها جماعة من العلماء . ونشأ عطاء بمكّة المكرّمة ، واسم أُمّه: بَركَة

أخذ بسر البيعة لمعاوية جعل أمور المدينة بيد أبي هريرة، وتوجه هو نحو مكة ثم اليمن . وكان أبو هريرة والنعمان بن بشير الأنصاري قدما على‏ علي بن أبي طالب ‏عليه

السوائح والبوارح، شعراء اليمن في الجاهلية والإسلام، مصادر الفكر اليمني، تاريخ اليمن الفكري في العصر العبّاسي، رياح التغيير في اليمن. له كتابات أدبية تدرّس

العراق سابقا، لدينا حضور متواضع"، وذلك بسبب "المرحلة الحساسة في العراق.. وفي اليمن، عبر نصر الله عن معارضته لـعاصفة الحزم، ودعمه لمقاومة انصار الله . وقد جلب

والنشر، حتّى وفاته عام 1998 م. من مؤلّفاته: من تاريخ اليمن، عالم وأمير، الوثائق السياسية اليمانية، اليمن الخضراء مهد الحضارة. كما حقّق بعض الكتب، كالإكليل

وولي النعمان قضاء دمشق لمعاوية بعد فَضالة بن عُبيد ( سنة 53 هـ )، وولي اليمن، ثمّ ولي الكوفة في سنة تسع وخمسين، وفي آخر سنة ستين عزله يزيد بن معاوية،

والفيءَ، فلما ولي يزيد بن عبد الملك، نفاه إلى جزيرة دهلك، وهي جزيرة في بحر اليمن ضيقة حرجة حارة، فمات هناك. الغِفاري، المدني. روى عن: أبي سلمة بن عبد الرحمن،

العجوري، محمد البزور، بسام السعدي، محمد النجار ، أحمد بركة ممثل الحركة في اليمن ، ناصر أبو شريف ممثل الحركة في ايران، أبو عماد الرفاعي ممثل الحركة في لبنان،