نتائج البحث

أنه ثالث المساجد التي تشد إليه الرحال بعد المسجد الحرام بمكة والمسجد النبوي بالمدينة المنورة. ويُعد هذا المسجد أقدس الأماكن بالنسبة للمسلمين لكونه مسرى

من أن أرى‏ فيه وسادةً؛ لأنّها تدعو إلى‏ النوم» . وروي: أنّ الحلقة في المسجد الحرام كانت لابن عباس، فلمّا مات ابن عباس كانت لعطاء بن أبي رباح. كما يروى‏

وهو ارتفاع الحکم الکلی الثابت في الشريعة، کنسخ آية القبلة من المسجد الأقصی إلی المسجد الحرام. هو الإزالة والإبطال، ومنه: نسخت الشمس الظلّ. ويأتي بمعنى الاستكتاب

ومثال القاعدة قوله(ص): «صلاة في مسجدي هذا تعدل ألف صلاة فيما عداه إلاّ المسجد الحرام». ومفاده أفضلية الصلاة في المسجد النبوي على الصلاة في غيره، وقوله(ص):

مكروه. و الإحرام بالحج ينبغي أن يكون عند زوال الشمس من يوم التروية في المسجد الحرام ، وأفضل ذلك تحت الميزاب أو عند المقام ويصنع فيه كما صنع في الإحرام الأول

المسلمين إلى المسجد الحرام؟! فهل كان قوله تعالى: «قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاء» إلى قوله: «فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ» من قبيل

انعقاده أن يكون في مسجد صلى فيه النبي ( صلى الله عليه وآله )، أو إمام عادل بعده الجمعة وذلك أربعة مساجد ، المسجد الحرام، و مسجد المدينة، و مسجد الكوفة، والبصرة،

آداب دخول المسجد الحرام: وهو أشرف المساجد وأعظمها ثواباً، وهو بيت الله وفيها عين الکعبة و الحجر الأسود ومقام إبراهيم، ولدخول هذا المسجد آداب نذکرها الآن

وإليه كانت عمارة المسجد الحرام والسقاية في الجاهلية، أمّا السقاية فمعروفة، وأمّا عمارة المسجد الحرام فإنّه كان لايدع أحداً يَسبّ في المسجد، ولايقول فيه هجراً

أخبروه أنّ أبا جهل وأتباعه آذوا النبي صلى الله عليه وآله، فجاء حمزة إلى‏ المسجد الحرام، وأمسك بأبي جهل وضربه وألقى‏ به إلى‏ الأرض، وهناك أعلن إسلامه، وبعد هجرة

الشريف بأكمله. يحتوي هذا المسجد الذي حسب الأدلّة هو نفس المسجد الأقصی المذکور في القرآن، على العديد من رموز الزیارات. وبالطبع يوجد مسجد آخر في هذه المنطقة،

(رسالة إيران إلى نجد والحجاز ومصر)، قبله إسلام كعبة يا مسجد الحرام (قبلة الإسلام الكعبة أو المسجد الحرام)، بيت المقدس وتحوّل قبلة (بيت المقدس وتحوّل القبلة)،

الإمامية واليقين لـ براءة الذمة، لأن من وجب عليه الحج ولم يكن من حاضري المسجد الحرام وحج حجة الإسلام برئت ذمته بيقين وليس كذلك إذا حج غيرها، وما روي من قوله

خروجه . " ويحرم على الجنب دخول المساجد ، لا العبور ، ووضع شئ فيها إلا المسجد الحرام و مسجد النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، فإنه لا يجوز دخولهما على كل حال ،

وهذا نص . ولا يجوز بالحصى المأخوذ من غير الحرم ، ولا بالمأخوذ من المسجد الحرام ، أو من مسجد الخيف ، ولا بالحصى الذي قد رمي به مرة أخرى ، سواء كان هو الرامي

«فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطره» وهذا يدل على أن القبلة جهة الكعبة وجهة المسجد فلو زالت البنية صلى إلى جهتهما

حسن، فلمّا رأى‏ ذلك أهل مكّة ومن بها من المجاورين خرجوا فاجتمعوا في المسجد الحرام وغلّقت الدكاكين، ومال معهم أهل الطواف بالكعبة، حتّى‏ أتوا محمد بن جعفر

السعوديّة. وكان الشيخ أحمد خطيب عالما كبيرا فى مكّة، وهو من أحد الأئمّة فى المسجد الحرام لأتباع المذهب الشافعى. ولم يكن جهده فى طلب العلم ذلك فحسب، بل قد تتلمّذ

مسلم حيثما كان من الأرض أن يستقبل المسجد الحرام، كما أمره بذلك ربّ العباد، فقال: (فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرٰامِ وَ حَيْثُ مٰا كُنْتُمْ

رمضان. ومن عدم الظُّلم فيه عَدَمُ القِتال، وذلك لتأمين الطّريق لزائري المَسجد الحرام، كما قال تعالى: بعد هذه الآية (فإذا انْسَلَخَ الأَشْهُرُ الحُرُم فاقْتُلُوا