نتائج البحث

بعد أبي بكر بعهد منه وذلك في سنة ثلاث عشرة. وقد نهى عن كتابة السنة وأمر الصحابة بأن يقلَّوا الرواية عن رسول اللّه (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)، ورُوي

أهل السنّة المتّبعون طريقة الصحابة والتابعين والمقتفون سنّة الرسول صلى الله عليه و آله عن طريق من تقدّم ذكرهم. هذا، وللشيخ جعفر السبحاني (حفظه اللّه) بحث

ويشمل المشهورين من الصحابة من المهاجرين والأنصار. 3 ـ النقل الصحيح من الآحاد أنّ فلانا من الصحابة. 4 ـ إخبار صحابي بأنّ فلانا صحابي . 5 ـ إخبار بعض ثقات

الأظهر. فالصحابي رأى الرسول أو لقاه بينما التابعي لقى الصحابي أو رآه ولم يلق الرسول ولم يره. لكن البعض اكتفى بلقائه الصحابي. أي إدراك عصر الصحابة، واكتفى

إلى مكة، فأقامت إلى الحج ثم رجعت إلى المدينة. عُدّت عائشة من المكثرين من الصحابة فيما رُوي عنها من الفتيا. ونقل عنها الشيخ الطوسي في «الخلاف» خمساً وخمسين

الأساسية للتشريع بعد الكتاب العزيز، وقد اتّسع هذا المفهوم أخيراً ليشمل قول الصحابة أو أهل البيت عليهم السلام. وفي الاصطلاح الفقهي يراد بها معنىً مرادفاً للاستحباب

الخدري، ومُطرِّف بن عبد اللَّه ابن الشِّخّير، وأبو ليلى الأنصاري، وطائفة من الصحابة و التابعين. وكان أعلم الناس بعد رسول اللَّه - (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم)

عثمان بن عفان: كان من كبار الصحابة وثالث الخلفاء الراشدين. ولد بمكة، وأسلم بعد البعثة بقليل. هاجر إلى أرض الحبشة الهجرتين، ثم عاد إلى مكة وهاجر إلى المدينة

بالقياس يرونه آلية كان الرسول قد دعا الصحابة إلى العمل بها، فقد فسّروا الروايات التي ورد فيها دعوة الرسول الصحابة إلى الاجتهاد بأنّها دعوة إلى القياس.

وكان عمر يدنيه ويشاوره مع كبار الصحابة، وكان يفتي في عهد عمر وعثمان إلى يوم مات. عُدّ من المكثرين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف»

فرض تسليم عمل الصحابة بها لأجل كونها أخبار آحاد، فإنّ هذا لا يثبت إجماع الصحابة على العمل بها، فإنّ الفرض المسلّم به هنا هو عمل بعض الصحابة بها دون جميعهم

جعدة بنت الأشعث بن قيس. الطبقات الكبرى لابن سعد 1 - 475 و 4 - 62 ، فضائل الصحابة لَاحمد بن حنبل 2 - 776 779 ، مسند أحمد بن حنبل 1 - 199 و 5 - 44 ، التأريخ

الامام الحسين: وهو الشهيد في حادثة کربلاء ابن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم، أبو عبد اللَّه القرشي الهاشمي، المدني، ثالث أئمة أهل البيت الطاهر،

عبدالله بن مسعود: من كبار الصحابة. كان فقيهاً مفتياً عالماً بأحكام الدين. أسلم قديماً. وهو أوّل من جهر بـ القرآن بمكة. هاجر إلى الحبشة الهجرة الأُولى،

أبو سعيد الخدري: من كبار الصحابة والراوى عن النبي صلى الله عليه وآله والإمام علي عليه السلام فهو أحد الرواة المشتركين في مصادر أهل السنة و الشيعة. والخُدريون:

وقد خشيت أن أُقتل؟ قالت: أرى أن تبايع. عُدّت من المتوسطين في الفتيا من الصحابة، ونقل عنها الشيخ الطوسي في «الخلاف» فتاوى ثلاث. حدّثت عن النبي (صلَّى اللَّه

صرّح هؤلاء: أنّ الصحابة يقدح كلامهم في مَن بعدهم، ولايقدح كلام من بعدهم فيهم، والكلام فيهم ثلمة في الإسلام . وقال الذهبي: «تدليس الصحابة كثير ولاعيب فيه،

عبدالله بن عمر: كان من كبار الصحابة وأسلم بمكة مع إسلام أبيه، وهاجر مع أبيه وأُمّه إلى المدينة، وهو ابن عشر، أو إحدى عشرة سنة، وردّه رسول اللّه (صلَّى

اليومية التي لم يشاهدها عهد الصحابة. ومن العوامل التي أدت إلى تطور الفقه في هذا الزمن انتشار الإسلام إلى البلاد، وتفرق الصحابة في الأمصار، فأصبجت حدود المسلمين

وقد أشكل عليه كل من أتى بعده لأخذ الأمة في متعلّق الاتفاق. اتفاق خصوص الصحابة، وهو للظاهرية. أمّا الإمامية، فقد ذكر بعضهم تعريفات تشابه بعض تعريفات أهل