نتائج البحث

الشريعة بكلّية الحقوق بجامعة القاهرة، وداعية تقريب، ومؤلّف الكتاب المعروف «أُصول الفقه». يقول: «إنّ التقريب أمر ممكن، بل تحتّمه علينا مقتضيات الأحوال، فكلّ

عصورها، الرحلات الداخلية في عهد الأتراك. يقول في مقالة له نشرتها مجلّة «رسالة التقريب» القاهرية، استهلّها بوصف «غراب البين»: «.... هذه نبذة ممّا قيل في تعريف

نظرية العلّامة السمناني التقريبية هي نظرية تقريبية أبدعها المجتهد الشيخ محمّد صالح المازندراني السمناني، خلاصتها: أنّ اختلاف المسلمين إنّما هو في ثلاثة

الأبحاث العلمية في المجلّات القانونية المحكمة. وقد عرّفت الدكتورة مريم التقريب بين المذاهب بأنّه: الفعل الدالّ على عدم التباعد، أو هو: كلّ الأفكار والأفعال

بحاجات التقريب وشروطه، فثمّة تيّارات أُخرى في العالم الإسلامي اليوم تنتظر منّا دعوة التقريب، وهذا ما جعلني أختار الحديث عن أُفق آخر في مؤتمر التقريب بين المذاهب

المقارن أولاً ويراد به جمع الآراء المختلفة في المسائل الفقهية علی صعيد واحد دون إجراء موازنة بينها. ويطلق ثانياً علی جمع الآراء الفقهية المختلفة وتقييمها

ماضي التقريب يقدم تعريفاً ودراسة عن نشاطات ومواقف وأفكار وآراء دار التقريب بين المذاهب الإسلامية إنّ مركز «دار التقريب بين المذاهب الإسلامية»، كان يشكل

المبدئي بالتقريب يواجه سؤالًا عمّا فعله هو من مشاريع عملية في التقريب، فيجيب على هذا السؤال ويعدّد نشاطاته التقريبية كما يلي: «1- نشر ثقافة التقريب، فلا يمكن

الاجتهاد الشامل سوف يرفع كثيراً من الخلاف و يقرّب الآراء. 10- تشكيل لجان علمية بين أئمّة المذاهب لتبادل الآراء في أُصول الإسلام المشتركة، وفيما اختلفت المذاهب

محمّد عبد الغني حسن: أديب، وشاعر، وداعية تقريب مصري. ولد في المنصورة بمصر عام 1907 م. تخرّج بكلّية دار العلوم سنة 1932 م، وحصل على إجازة في اللغة الفرنسية،

تنفيذ بحوث التقريب وإجرائها ما يلي: وعلى الباحث الذي يسند رأياً إلى مذهب معيّن أن يأخذ بعين الاعتبار الرأي الشاذّ، كما أنّ عليه أن ينسب الآراء الشاذّة إلى

الفقه، وهذا شرح علی القسم الثالث وأضاف المصنف في هذا الشرح الوفاقيات من الآراء والأقوال من أهل السنة خصوصاً الشافعية والحنفية. وهدف الكتاب أنّ الكتب المدوّنة

في اللغة واللهجات، واختلاف حتّى في الأهداف والغايات، ممّا نتج عنه تفرّق الآراء والسياسات، واختلاف المواقف، وبعثرة الجهود. وذلك في زمن تتجمّع فيه الشعوب

ندوة الآراء الإصلاحية لعبد الرحمان الكواكبي ندوة وحدوية شارك فيها المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، وقد عقدت في مدينة حلب الشهباء سنة 1427

وعلماء المذهب نفسه والكتب المعتمدة فيه على نطاق واسع ورسمي، وليس على نطاق الآراء الشاذّة منه ولا ما يقوله عنه أو ما قاله عنه في الماضي خصومه ومناوئوه في

للجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا، وتعنى بنشر الأبحاث والدراسات والمراجعات والآراء التي تسهم في تعميق وترسيخ الوحدة بين أبناء الأُمّة. وقد صدر العدد الثاني

الواضح أن الإطّلاع على تأريخ البحث يكشف عن زوايا المسألة ويوصلنا إلى واقع الآراء المطروحة فيها. ب‌- الربط بين الفكر الحوزوي والثقافات المعاصرة، ففي بحثه

العامّة للتقريب بين المذاهب الإسلامية. في المؤتمر الدولي للتقريب بين المذاهب الإسلامية الذي انعقد في لندن بتاريخ (23- 24/ 6/ 2007 م) تحت عنوان: «التقريب بين

بريطانيا، ورئيس المعهد الإسلامي بلندن، وعضو المجلس الأعلى للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. ولد سنة 1933 في مدينة «سلطان بور» الهندية، انتقل

الهمذاني. وقد كانت آراء الشيخ الفقهية تتميّز بالحرّية في اختيار الأقوال، فلم تكن تتميّز بالتعصّب لطائفة دون أُخرى، فقد سعى إلى التقريب بين المذاهب نابذاً