نتائج البحث

ترجمته في السير: "عمرو بن عبيد الزاهد العابد القدري كبير المعتزلة.. قال ابن المبارك: دعا - أي عمرو بن عبيد - إلى القدر فتركوه، وقال معاذ بن معاذ: سمعت عمراً

إسماعيل السدي، و غيرهم. روى عنه: سفيان الثوري، و ابن المبارك، و أبو داود الطيالسي، و ابن مهدي، و ابن المديني، و أحمد بن حنبل، و خالد بن يزيد الكاهلي، و

الحدَّ، فمات، فطفا أمره . قال ابن حبّان: «اختلف فيه أئمتنا، فأمّا شُعبة فحسّن القول فيه وحثّ عليه، وضعّفه وكيع، وأمّا ابن المبارك ففجع القول فيه، وتركه يحيى‏

بن معين وغيرهم: "سفيان الثوري أمير المؤمنين في الحديث". وقال ابن المبارك: "كتبت عن ألف ومئة شيخ، ما كتبت عن أفضل من سفيان". وعن أيّوب السختياني قال: "ما

سَلَمة بن كُهَيْل، عبدالملك ابن أعين، عطاء بن أبي رباح. وروى‏ عنه جماعة، منهم: حفص بن غياث، الثوري، شُعبة بن الحجّاج، ابن المبارك، يحيى‏ بن سعيد القطّان. وقد

والثوري يبتسم ويتعجّب من حفظه . وعن إسحاق بن إبراهيم - يعني ابن راهويه - يقول: «حفظي وحفظ ابن المبارك تكلّف، وحفظ وكيع أصلي، قام وكيع يوماً قائماً ووضع يده على‏

رسول الله صلى الله عليه وآله، وكان يفتي . وعن ابن المبارك قال: «لم يكن بالمدينة أحد أشبه بأهل العلم من ابن عَجْلان، كنت أُشبّهه بالياقوتة بين العلماء»

والذهبي وابن مَعين وأحمد وحمّاد بن يزيد وابن سعد وابن حبان وابن حجر بالصدوق والثقة، وأنّه حسن الحديث. كما اعتبره الذهبي من طبقة الحفّاظ. وقال ابن سعد: «كان

(أولاده)، ابن المبارك، موسى‏ بن عُقْبَة. أخرج النسائي والترمذي بإسنادهما عنه: أنّ النبي صلى الله عليه وآله قال: «أمَّني جبريل». كما نقل ابن قولويه عنه

منه حرفاً ولو كان فيه ذهاب نفسي. فقال معاوية: إذاً نعفيك يا أبا بحر قال ابن المبارك: قيل للَاحنف: بِمَ سَوّدوك؟ قال: لو عاب الناس الماء لم أشْرَبْه ُ. وقيل

زرعة، النسائي، الجوزجاني، الذهبي، ابن سعد. وقال يزيد بن هارون: «كان يؤمن بالرجعة». وقال ابن حجر: «هو ضعيف ورافضي». وقال ابن عدي: «ولأبي حمزة هذا أحاديث، وضعفُه

وقتادة، وخلق كثير. ممّن روى عنه: أيّوب السختياني، وابن إسحاق، وهما من شيوخه، وسفيان الثوري، وابن المبارك، وغندر، وآدم، وعفّان بن مسلم، وأبو داود الطيالسي،

626. العلامة الحلي، الرسالة السعدية، ص 133. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 246. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 244. ابن طاووس، الإقبال، ج 1، ص 138. المجلسي، زادالمعاد،

الثُّمالي، وغيرهم. حدّث عنه: سفيان الثوري، وزائدة، وابن المبارك، و حفص بن غياث، ويحيى القطَّان، وابن نُمير، ويعلى بن عُبيد، وآخرون. وكان محدّثاً حافظاً

الحديث» ، وقال عنه ابن حبّان: «كان صدوقاً» . فيما ضعّفه أكثرهم وتركوا حديثه؛ كالنسائي وابن المبارك و يحيى بن القطان و عبدالرحمان ابن مهدي وابن معين ؛ لأنّه دفن

النبي (صلى الله عليه وآله): «عليكم بالقرآن فإنه الشفاء النافع، والدواء المبارك». قال الإمام علي (عليه السلام): «أحسنوا تلاوة القرآن فإنه أنفع القصص، واستشفوا

الشيخ محمّد صالح بن علي بن سليمان بن علي آل حميدان المبارك الصفواني التميمي القطيفي: من أعلام الشيعة في المملكة العربية السعودية، وداعية تقريب ولد سنة

أصحاب الرجال يقول ابن حبان: «لم ينصف من جانب حديثه، واحتجّ بـ أبي بكر بن عّياش في كتابه، وبابن أخي الزهري، وبعبد الرحمان ابن عبداللَّه ابن دينار، فإن كان

لغة العرب بالفقاع. وقد روى ابن حنبل عن ضمرة أنه قال: الغبيراء التي نهى رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عنها الفقاع، وقال ابن حنبل: إن مالك بن أنس كان يكره

وثّقوه، منهم: أحمد، أبو حاتم، ابن حبّان، إبراهيم بن يعقوب، الجَوْزجاني، يعقوب بن شيبة، ابن مَعين، الذهبي، ابن حجر. وقال ابن المديني: «كان شيخاً وَسَطاً صالحاً»