نتائج البحث

تابع منهج أسلافه من الأشاعرة، وقد توثّقت في شخصه الصلة بين الأشاعرة كمذهب كلامي وبين الشافعية كمذهب فقهي، فقد انخرط في مدرسة الأشاعرة، وصار في كتبه وتدريسه

192. . المحصول الرازي 2: 565. . أعلام الموقعين 4: 120. . منع الموانع على جمع الجوامع: 455. . البحر المحيط 6: 56. . أعلام الموقعين 4: 120. . المصدر السابق

مقابل المخطئة، ذهب الأشاعرة و المعتزلة إلى التصويب، وإن اختلفوا في وجود حكم واقعي بغض النظر عمّا توصل إليه المجتهد في اجتهاده، فذهب الأشاعرة إلى عدم وجوده،

وأنكر المعتزلة والأشاعرة وقوع الرجعة. 7.الإمامة بالتنصيص أو الشورى: اتّفقت الشيعة الإمامية على أنّ الإمامة بالتنصيص‏، وقال المعتزلة والأشاعرة: إنّ الإمامة

موضوع مقاصد الشرع. لكن في القرن الخامس والسادس من الهجرة أنكر بعض رجال الأشاعرة فكرة عدم تعليل أفعال اللّه‏ وطرحوا نظرية «مقاصد الشريعة» وأقرّوا بوجود

بلزوم اجتناب ما شكّ في حرمته. والكلام المعقود هنا يتناول هذه الأصالة. ذهب الأشاعرة إلى أنّه لا حكم في أفعال العقلاء قبل ورود الشرع؛ لأنّ الحكم وظيفة من وظائف

المسائل الناشئة من الاختلاف في النسخ وعدمه. موسوعة أعلام الدعوة والوحدة والإصلاح 1: 78. موسوعة أعلام الدعوة والوحدة والإصلاح\تأليف : محمّد جاسم الساعدي\نشر :

مقابل المخطئة، ذهب الأشاعرة و المعتزلة إلى التصويب، وإن اختلفوا في وجود حكم واقعي بغض النظر عمّا توصل إليه المجتهد في اجتهاده، فذهب الأشاعرة إلى عدم وجوده،

1: 470. . فإنّ جواز نسخ السنّة بالقرآن عقلاً ووقوعه شرعا هو مذهب جمهور الأشاعرة و المعتزلة و الأحناف و الحنابلة ومعظم الفقهاء، اُنظر: التبصرة: 272، اللمع:

192. . المحصول الرازي 2: 565. . أعلام الموقعين 4: 120. . منع الموانع على جمع الجوامع: 455. . البحر المحيط 6: 56. . أعلام الموقعين 4: 120. . المصدر السابق

الكلامية فجوهر الاختلاف فيها يرجع إلى مسائل كلامية لا عقائدية ، مثلاً : أنّ الأشاعرة والمعتزلة يختلفون في المسائل التالية : هل صفاته تعالى عين ذاته أو زائدة

عمّا ذهب إليه الأشاعرة، ولذا قال المحقّق العراقي: «وبالجملة ما في ألسنة بعض المعاصرين من تصور مغايرة الطلب مع الإرادة... أجنبية عن مرام الأشاعرة المؤسسين لهذا

التابعين 173 برقم 253، الكامل في التأريخ 5- 512، تهذيب الكمال 12- 5، سير أعلام النبلاء 6- 195، ميزان الاعتدال 2- 212، تذكرة الحفاظ 1- 150، تاريخ الإسلام

الاستدلال أجدى، ويأخذ من كلّ المذاهب، ويرى بشكل عامّ ودون تفصيل أنّ ما عليه الأشاعرة في العقيدة هو أقرب للسنّة وللفطرة البشرية من المذاهب الأُخرى في العقيدة

الكلامية فجوهر الاختلاف فيها يرجع إلى مسائل كلامية لا عقائدية ، مثلاً : أنّ الأشاعرة والمعتزلة يختلفون في المسائل التالية : هل صفاته تعالى عين ذاته أو زائدة

في زمن النبي صلى‏الله‏عليه‏و‏آله دون معانيها اللغوية ، خلافا للمنسوب إلى الأشاعرة من حملها على معانيها اللغوية . الحالة الثالثة: ألاّ تكون هناك حقيقة شرعية