الخطاب الدعوي الفعّال
الخطاب الدعوي الفعّال الخطاب الذي يتحلّى بالأبعاد التالية : البعد الإنساني، والبعد العالمي، فالإسلام هو خاتم الديانات، والرحمة بالخلق، والحكمة عن طريق تحرّي الأُسلوب الأمثل في الدعوة إلى التقريب والوحدة والحرص على البعد عن الخلافات المنفّرة، والتدرّج والأولويات، والتعاون في المتّفق عليه والإعذار في المختلف فيه.