الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمود محمدي العراقي»

من ویکي‌وحدت
سطر ٢٩: سطر ٢٩:


==رايه في الوحدة الإسلاميّة==
==رايه في الوحدة الإسلاميّة==
حجة الإسلام والمسلمين العراقي المحمدي وصف الوحدة بأنها مفتاح انتصار أمة [[الإسلام]] وقال: حاليا الوحدة بين [[أهل السنة]] و[[الشيعة]] في إيران جيد جدًا ولا توجد مشكلة بينهما، ولكن فليعلموا أن الأعداء غاضبون بشدة من هذه الوحدة والأخوة ويستخدمون أي تكتيك لتدميرها.<ref>[https://www.hawzahnews.com/news/419631/%D8%AF%D8%B4%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B2-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%AA-%D8%B4%DB%8C%D8%B9%D9%87-%D9%88-%D8%B3%D9%86%DB%8C-%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%DB%8C%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D9%86%DB%8C-%D8%A7%D8%B3%D8%AA الأعداء غاضبون بشدة من الوحدة والأخوة]</ref>.
حجة الإسلام والمسلمين العراقي المحمدي وصف الوحدة بأنها مفتاح انتصار أمة [[الإسلام]] وقال: حاليا الوحدة بين [[أهل السنة]] و [[الشيعة]] في إيران جيد جدًا ولا توجد مشكلة بينهما، ولكن فليعلموا أن الأعداء غاضبون بشدة من هذه الوحدة والأخوة ويستخدمون أي تكتيك لتدميرها.<ref>[https://www.hawzahnews.com/news/419631/%D8%AF%D8%B4%D9%85%D9%86-%D8%A7%D8%B2-%D9%88%D8%AD%D8%AF%D8%AA-%D8%B4%DB%8C%D8%B9%D9%87-%D9%88-%D8%B3%D9%86%DB%8C-%D8%AF%D8%B1-%D8%A7%DB%8C%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D8%A7%D9%86%DB%8C-%D8%A7%D8%B3%D8%AA الأعداء غاضبون بشدة من الوحدة والأخوة]</ref>.
 
==الهوامش==
==الهوامش==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}

مراجعة ٢٠:٤٩، ١١ يناير ٢٠٢٤

محمود محمدي العراقي
Mahmood-mohamadi-araghi.jpg
الإسم الکاملمحمود محمدي العراقي
التفاصيل الذاتية
الولادة۱۳۳۱ ش، ١٣٧٢ ق، ١٩٥٣ م
مكان الولادةکنجاور
الأساتذةالسيد علي الخامنئي، العلامة الطباطبائي جوادي الآملي
الدينالإسلام، الشيعة
النشاطاتمن المؤيدين الوحدة الإسلاميّة، عضو لمجمع تشخيص مصلحة النظام وعضو مجلس خبراء القيادة ومسؤول مكتب قائد الثورة في قم المقدسة

محمود محمدي العراقي هو عضو لمجمع تشخيص مصلحة النظام وعضو مجلس خبراء القيادة ومسؤول مكتب قائد الثورة في قم المقدسة وهو متولي عن الوقف الصدر وأيضا رئيس مجلس أمناء المركز التضامن لأبناء الشاهد ورئيس مجلس أمناء مجمع الصدر (مشكواة) وكان لفترة رئيسًا لمنظمة الثقافة والإرتباطات الإسلامية، وممثلاً لولي الفقيه في الحرس الثوري الإيراني، ولفترة كان رئيسًا لمنظمة التبليغات الإسلامية، وهو كان عضواً للمجلس الأعلى للمجمع العالمي لتقريب المذاهب الإسلامية ورئيساً لمجلس أمناء الاتحاد العالمي لتقريب أبناء الشهداء.

التعليم

وهو من تلامذة الشهيد البهشتي والشهيد القدوسي، والذي درس الدروس الإبتدائية والمقررات التخصصيّة في الفلسفة وعلوم القرآن، وكذلك دروس السطوح عند آيات العظام وحجج الإسلام المشكيني، والخزعلي، وأحمدي الميانجي، والجنتي، وحرام البناهي، وأدينه وند، ومن ثم لاجتياز المستويات العليا من الدورات التخصصية والبحوث الخارج استفادة من الآيات العظام الميلاني، و العلامة الطباطبائي، و جوادي الآملي، وميرزا علي آغا الفلسفي، و مصباح اليزدي، وحسن زاده الآملي، والحاج آغا مجتبي الطهراني. وشهيدين البهشتي والقدوسي والأميني نجف آبادي وقائد الثورة الإسلامية.

الأعمال

سابقاً كان له تدريس في مجال علوم القرآن في المقررات العليا والتكميلية بجامعة طهران - وفي كلية أصول الدين والمعارف الإسلامية- . كما نشط في تأليف الكتب والمقالات العلمية، منها: العلاقة بين العقل والدين ورسالة حقوق بعنوان "هل التمهيد للجريمة جريمة؟"، ودراسات قرآنية وأسس علم الاجتماع الإسلامي.[١].

رايه في الوحدة الإسلاميّة

حجة الإسلام والمسلمين العراقي المحمدي وصف الوحدة بأنها مفتاح انتصار أمة الإسلام وقال: حاليا الوحدة بين أهل السنة و الشيعة في إيران جيد جدًا ولا توجد مشكلة بينهما، ولكن فليعلموا أن الأعداء غاضبون بشدة من هذه الوحدة والأخوة ويستخدمون أي تكتيك لتدميرها.[٢].

الهوامش