نتائج البحث

«روى‏ عثمان بن مطرِّف: أنّ رجلاً سأل أنس بن مالك في آخر عمره عن علي بن أبي طالب، فقال: إنّي آليتُ أن لا أكتم حديثاً سُئلتُ عنه في علي عليه السلام بعد يوم

رأيناك صنعت بأحدٍ ما صنعت بهذه! قال: «إنّه لم يكن بعد أبي طالب أبرّ بي منها». وفي عمدة الطالب: كان لجعفر ثمانية بنين كلّهم من أسماء بنت عميس الخثعمية، ومن

انشقاقها عن حزب الحركة الإسلامية، وعرف عن الجماعة تشددها، ويطلق عليها لقب "طالبان الكردية"، وتنشط جماعة أنصار الإسلام في كردستان العراق سياسياً وعسكرياً وتتعرض

سهل - وبين علي بن أبي طالب عليه السلام في المدينة. وشهد الجمل وصفّين مع أمير المؤمنين عليه السلام. وقال ابن سعد: «وكان علي بن أبي طالب رضى الله عنه حين خرج

ذرّ والمقداد وخبّاب وجابر وأبي سعيد الخدري وزيد بن الأرقم: أنّ علي بن أبي طالب عليه السلام أول من أسلم، وفضّله هؤلاء على‏ غيره». وبالرجوع إلى‏ روايات زيد

الكلبايكاني من مراجع الدين الشيعة في إدانة مجزرة المسلمين في أفغانستان على يد طالبان وتنديدا للصمت تجاه هذه الأحداث 2 ه‍. غزوة ذات سويق بين المسلمين والمشركين

وسلَّم) قال: كل صلاة لا يُقرأ فيها بأُمّ الكتاب فهي خِداج وجاء في كفاية الطالب (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) - 190 للكنجي الشافعي: عن أبي أمامة أنّ النبي

الزبير، القاسم بن محمد بن أبي بكر، فاطمة بنت علي بن أبي طالب، فاطمة بنت الحسين بن علي بن أبي طالب. وقد أخرج لها البخاري وأبو داود والترمذي والنسائي وابن

وخلافة عمر بن الخطاب وخلافة عثمان بن عفان فأكثروا، وذكروا خلافة علي بن أبي طالب وزادوا فأطالوا، فرفع أبي رأسه إليهم، فقال: يا هؤلاء! قد أكثرتم القول في علي

من أعانه» روى أبو نعيم الأَصفهاني بسنده عن أبي إسحاق قال: رأيت علي بن أبي طالب، وكان يصلَّي الجمعة إذا زالت الشمس. وروى الطبراني أيضاً عن أبي إسحاق قال:

ومحمد في هديه وصلحه، فانظروا إلى‏ هذا المقبل» فتطاول الناس فإذا هو علي بن أبي طالب عليه السلام. وعنه عن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله: «رأس

الدمشقي. ولد سنة إحدى وقيل: ثلاث وستين. حدّث عن: عبد اللَّه بن جعفر بن أبي طالب، و سهل بن سعد، و سعيد بن المسيب، وطائفة. حدّث عنه: أبو سلمة بن عبد الرحمن

699، شذرات الذهب 1- 69، أعيان الشيعة 3- 479. خصائص أمير المؤمنين علي بن أبي طالب للنسائي ص 24. و أخرجه الحاكم في مستدركه: 3- 121 و قال: هذا حديث صحيح الاسناد

بالعبادة والاجتهاد، فكان يدعى «عابد قريش». قال ابن عبد البرّ: كان علي بن أبي طالب يثني عليه ويفضّله لَانّه كان له عبادة واجتهاد. وكان ممن وثب على عثمان بن

محمد بن عبداللَّه المنادي، علي بن داود القنطري، حسن بن مُكْرَم، يحيى‏ بن أبي طالب، أحمد بن أبي خَيْثَمة، أحمد بن عبد الحميد الحارثي، عبداللَّه بن أبي أُسامة

خطط المقريزي 4: 312، رجال ابن داود: 100. عمدة الطالب: 258- 260. بحوث في الملل والنحل 7: 341. عمدة الطالب: 255، نور الأبصار: 403. أنظر: بحوث في الملل والنحل

ظالم، عيّره ابنه بالجبن واتهمه بالخوف وقال له: ولكنّك خشيت رايات ابن أبي طالب وعلمتَ أنّها تحملها فتية أنجاد وأنّ تحتها الموت الأحمر فجبنتَ، فاحفظه ذلك

باب المأموم يصلّي خارج المسجد بصلاة الإمام في المسجد، من حديث علي بن أبي طالب (عليه‏السلام)، وغيرهما من المصادر الأخرى. . يوسف: 82. . رياض السالكين 1:

للتفسير إنّما تخصّ التفسير بالرأي . ويؤيّد ذلك: أنّ الذهبي ذكر أنّ مكي بن أبي طالب القيس صنّف كتاباً فيما روي عن مالك في التفسير ومعاني القرآن . وقد حضر في

وعشرين وقيل بعد ذلك. روى عن: أبيه، وأُمّه أسماء بنت أبي بكر، و علي بن أبي طالب (عليه السّلام). قال ابن أبي حاتم عن أبيه: عروة عن علي مرسل، وعن الإمام الحسن