نتائج البحث

دينية صحيحة. إن تاريخ هذا الفقه، وفقا للمرشد الأعلى للثورة الإسلامية في إيران، هو تاريخ الفقه مدى الزمان، ويقول: "إن الفقه السياسي في الشيعة هو تاريخه

في الخارج، وبالفعل هاجر من العراق قبل إستشهاد السيد محمد باقر الصدر، إلي إيران حيث بقي فيها فترة طويلة ثم إنتقل الى سوريا لأجل إحياء الحوزة والتدريس فيها

الجمهورية الإسلامية الإيرانية بينما كان صدام حسين يغزو الكويت عام 1990. إيران اعتُبرت نقطة انطلاق جديدة لأبي مهدي في عمله السياسي ولا سيّما في "فيلق بدر"

، و المتوفى ببغداد سنة : 664 هجرية ، طبعة دار الكتب الإسلامية ، طهران / إيران ، سنة : 1367 هجرية شمسية. فضائل الأشهر الثلاثة: 17 ، للشيخ أبي جعفر محمد

بشاشة، الشهيد محمد الريس، والشهيد أحمد حمود. ندد رئيس الجمهورية الإسلامية ايران إبراهيم رئيسي باغتيال إسرائيل صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة

وعارض الحكم المزيّف في العراق، وهذا ما حمل السلطات الاستعمارية لنفيه إلى إيران، وبقى في مشهد ليوم استشهاده بعد أن دسّ عملاء القنصلية البريطانية هناك السمّ

العرب على إيران فسكنوا توطّنوا، وخاصّة في منطقة خراسان الكبرى‏. وهناك مؤلّفات كثيرة كتبها المؤرّخون العرب حول القبائل العربية التي توطّنت في إيران عامّة وفي

وجميع أنبيائه وأوليائه بأنّ إيران ستفنى بأدنى تهاون ومهادنة. وإذا كنت قد تعدّيت الحدّ أو سأتعدّاه فإنّي معذور؛ لأنّ إيران وطني، وكلّ اعتباري بهذا الوطن

لديه غضاضة في إقامة علاقات قوية مع إيران، الأمر الذي ظهر كذلك أثناء فترة حكم الرئيس الإخواني محمد مرسي الذي زار إيران، ودعا الرئيس الإيراني السابق أحمدي

ديني كبير. ولد سنة 1316 ه (1898 م) في ناحية «كوكد» إحدى نواحي كلبايكان في إيران، وفيها نشأ وترعرع، وسافر إلى خوانسار. ودرس العلوم الدينية عند بعض العلماء،

كانت له مشاركة فعّالة إلى جانب والده في الجهاد الإسلامي ضدّ هجوم الروس على إيران وهجوم الإيطاليّين على طرابلس الغرب «ليبيا اليوم». شارك شخصياً إلى جانب والده

«المغني». وهذه التعليقة من تأليف المولى محمّد بن عبداللّٰه البروجردي، نشرت في إيران سنة 1398 ه‍، ويقع الجزء الأوّل منها في 324 صفحة (إلىٰ باب التيمّم).

تمهيدية لغرض توحيد كلمة المسلمين. وقد نشر هذا الكتاب من قبل دور النشر في إيران ولبنان، وبعدّة طبعات.

في مهمّاته الدينية والسياسية، وأيّده في موقفه الداعم للحركة الدستورية في إيران (المشروطة)، وصار من أعضاء مجلس الفتيا الذي كان يعقد برئاسة الخراساني للبحث

على الحجر بإيران في مجلّدين ضخمين. وأخيراً قام مجمع البحوث الإسلامية في إيران بتحقيق ونشر هذا الكتاب القيّم، وقد طُبع المجلّد الأوّل سنة 1412 ه‍، ووصل

الإسلامي، وداعية وحدة معروف. ولد سنة 1333 ه. ش. في «تربت حيدرية» بخراسان في إيران. درس الابتدائية ومقدّمات العلوم الدينية الحوزوية في مسقط رأسه، وحضر في مرحلة

المسلمة.. ضياع بين الحلول» للدكتور صباح زنكنة مستشار رئيس السلطة القضائية في إيران، و «الأقلّيات المسلمة في الغرب.. الواقع والتحدّيات والآفاق.. أُوروبّا نموذجاً»

ولمّا أعطى شاه إيران ناصر الدين القاجاري امتياز التنباك لشركة إنجليزية شاع بين الناس أنّ المترجم أفتى بتحريم التدخين، فترك أغلب أهل إيران التدخين، الأمر

الشرخ بين المسلمين وتعمّق جراحهم، كالذي يحدث في العراق، أو في لبنان، أو بين إيران والمحيطين بها، أو في ما يثار من الأفكار الخلافية الملتهبة والتي لا تطرح في

عالماً شهيراً، أُستاذاً قديراً، من أكابر مراجع التقليد والإفتاء للإمامية في إيران. ولد في مهرجرد (من قرى يزد) سنة ستّ وسبعين ومائتين وألف، وتعلّم بها، ودرس