انتقل إلى المحتوى

قالب:صفحهٔ اصلی/الصورة المختارة

من ویکي‌وحدت
مراجعة ١١:٢٥، ٢٢ نوفمبر ٢٠٢٥ بواسطة Negahban (نقاش | مساهمات)
الصورة المختارة

الإمام خامنئي:فاطمة بنت محمد (الزهراء) هي تجسيد لأسمى المفاهيم الإنسانية والإسلامية المتعلقة بالمرأة.

الأحداث

تحالف سوريا وإيران

🔹 صدام حسين في اجتماع سري مع مستشاريه الأمنيين كان يصرخ: "الأسد لن ينفصل أبداً عن إيران." وهو يشرح سر هذا التحالف.

عائلة الأسد قائمة بثبات إلى جانب إيران بناءً على ثلاثة مبادئ مهمة:

☑️ الاستراتيجية الأولى: نظرية ولاية الفقيه اعترف حافظ الأسد بهذه الحقيقة: "الثورة الإيرانية بقيادة ولاية الفقيه خلقت قوة لا تُقهَر! إنهم يقاتلون الاستكبار والهيمنة حتى النفس الأخير ولا يستسلمون أبداً!"

☑️ الاستراتيجية الثانية: قضية القدس "سر تحرير القدس في يد إيران! عندما هاجمت إسرائيل لبنان، كانت إيران وحدها التي دخلت الميدان بشجاعة. بدون إيران، لن تتحرر فلسطين أبداً!"

☑️ الاستراتيجية الثالثة: المواجهة مع كل معتدٍ وصف حافظ الأسد صدام بأنه معتدٍ حربياً وبشجاعة صرخ: "نحن نقف إلى جانب إيران حتى آخر نفس! لن نغفر أبداً هذا الاعتداء على أرض إيران! لأننا لا نتحمل أي معتدٍ؛ سواء كان صدام أو إسرائيل المحتلة."

🔹 من وجهة نظر حافظ الأسد، الحل الوحيد هو استقالة المعتدي فوراً مثل صدام؛ لأن إيران وفق مذهب ولاية الفقيه هي قوة لا تُقهَر ولا تفاوض عليها.

🔹 لكن أين الأسد؟ وأين جولاني؟! بتعيين جولاني من قبل أمريكا، بدأت المواجهة مع هذه الاستراتيجيات الثلاث.

📌 هذه الوثيقة التاريخية توضح لماذا لم تدير سوريا ظهرها لإيران ولماذا وقفت إيران إلى جانب سوريا.

🪶 دراسات الإخوان المسلمين https://eitaa.com/Ikhwan_AlMuslimin

مواصلة المقالة...