نتائج البحث

التكرار فيهما. ويذكر الغزالي أنّ أمثلة هذا القياس كثيرة، ولعلّ جُلّ أقيسة الفقهاء ترجع إليه؛ لأنّه يعسر إظهار تأثير العلل بالنصّ و الإجماع والمناسبة المصلحية

دقيق العيد: «الذي لاشكّ فيه أنّ لمالك ترجيحا على غيره من الفقهاء في هذا النوع، ويليه أحمد بن حنبل، ولايكاد يخلو غيرهما عن اعتباره في الجملة، ولكن لهذين ترجيح

المراغي عندما كتب مذكّرته في شوون الأُسرة وأوضح فيها آراء الفقهاء في شتّى المذاهب الفقهية لكبار الفقهاء في الإسلام دون التقيّد أو التعصّب لمذهب أو لرأي معيّن

الاستثناء وردت الأقوال التالية: وهو رأي أصحاب الشافعي، والمالكية، وأكثر الحنبلية، والشيخ الطوسي، والشهيد الثاني من الإمامية. واستدلّ له بعدّة أدلة: 1 ـ

الاستحسان: اصطلاحٌ في علم أصول الفقه، وهو أحد الأدلة المتأخرة التي يتمسک بها الفقهاء في استنباط الأحکام الشرعية بعد الکتاب والسنة والإجماع والعقل. وأکثر المذاهب

وخالف جميع الفقهاء. وإذا تزوجها في حال إحرامها جاهلا، ودخل بها، فرق بينهما، ولم تحل له أبدا. وكذا إن كان عالما ولم يدخل بها. وخالف جميع الفقهاء فيهما. وكذا

المزني ، ونسبه السبكي إلى اُستاذه وجماعة من الفقهاء والمتكلّمين ، ونُسب في (المسودة) إلى أكثر الأصحاب (الحنبليين) وبعض الشافعية . استدلَّ على هذا الرأي باُمور:

محمد رسول الله . فأسلمت أمي واسلمنا كلنا . معاصريه : السري السقطي وأحمد بن حنبل وابن معين . مسكنه: الكوفة ثم بغداد . وفاته: توفى ببغداد سنة 200 هـ وقبره

الأسرة" للملكة العربية السعودية (مشروع تقنين كل ما يخص الأسرة في ضوء الفقه الحنبلي والقوانين العربية الوضعية). شارك في إعداد "موسوعة الفقه الإباضي" التي تشرف