نتائج البحث

مطلوب. والفرق بين المتعلق والموضوع أن الأول يطلق علی الأفعال کـ: «أقم الصلاة» فإن الصلاة فعل من الأفعال، وأن الثاني يطلق علی الأعيان کـ: «أعطِ درهماً» فإن

أوّل من تقدّم في جمع الآثار والأخبار في عصر خلفاء النبي المختار عليه وعليهم الصلاة والسلام اقتدوا بإمامهم أمير المؤمنين عليه‏السلام، فإنّه عليه‏السلام صنّف

عن سلمة أنّه كان يسخن له الماء فيتوضأ. وأنّه أكل حيْساً ثمّ جاءت الصلاة فقام إلى الصلاة ولم يتوضأ. وقد ذكروا أنّه خرج إلى الربذة بعد قتل عثمان، وإذا صحّ

5: 194 كتاب الصلاة، باب (2) من أبواب أحكام المساجد، ح1. وورد بلفظ «لا صلاة لجار المسجد إلاّ في المسجد» اُنظر: سنن الدارقطني 1: 420 كتاب الصلاة، باب الحث

منها كترك الركن وغير المفسد كترك واجب ليس ركنا في الصلاة، إلاّ أنّه أخرج موارد العذر، كإعادة الصلاة جماعة بعد فعلها انفرادا لتحصيل الفضيلة. إلاّ على قول

ولداً. وكانت عائشة لما بلغها مقتل أخيها قد جزعت جزعاً شديداً، وقنتت في دبر الصلاة تدعو على معاوية بن أبي سفيان، و عمرو بن العاص، و معاوية بن خديج، ولم تأكل

الشيعة ؛ كالخصال للصدوق. روى‏ عن عائشة قالت: فُرضت الصلاة أول ما فرضت ركعتين، فأُقرّت صلاة السفر، وزيد في صلاة الحضر. وروى‏ صالح قال: سمع عامر بن عبداللَّه بن

اشتراک العالم والجاهل في الأحکام الشرعية ولا تختصّ بمن هو عالم بها. کوجوب الصلاة والصوم الذي يشترک فيهما العالم والجاهل. ولهذا الاشتراک آثار نذکر أهمّها

النبي(ص): «إذا كان دم الحيضة، فإنّه دم أسود يعرف، فإذا كان ذلك فأمسكي عن الصلاة، فإذا كان الآخر فتوضئي وصلّي فإنّما هو عرق»، ولم يستفصل هل لها عادة قبل

فهما من قبيل حرمة النظر إلى الأجنبية في الصلاة الواجبة، فإنّ متعلق التحريم فيها هو النظر، ومتعلق الوجوب الصلاة، وهو ليس من الاجتماع المحال. وفي مقابل ذلك

جميعاً بالإقرار بها، فهم جميعاً يؤمنون بالتوحيد والنبوّة والمعاد وبوجوب الصلاة والصيام والزكاة والحجّ والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. أُصول الدين المتّفق

الأفكار: 413. . أوثق الوسائل في شرح الرسائل: 612، بحر الفوائد 4: 51، أحكام الصلاة السبحاني: 31. . تعليقة على معالم الاُصول القزويني 5: 421. . بدائع الأفكار

الاكراه لايتعلق إلاّ بالأمر الوجودي ولايتعلق بالأمر العدمي، فلو اكره على ترك الصلاة في وقتها لايكون مشمولاً لحديث الرفع، وكذا لو نذر شرب مائع معين فأكره على

المجتهدين 1: 180. فوائد الأصول 3: 12 ـ 13. من لايحضره الفقيه 1: 279 كتاب الصلاة، باب 59 الصلاة في السفر ح1266. أصول الفقه 3 ـ 4: 39 ـ 40.

الجباية، فهذا عمر بن الخطاب ولى عمار بن ياسر على الحرب و عبد اللّه بن مسعود على الصلاة، و سلمان بن ربيعة الباهلي على القضاء و قرظة بن كعب الانصاري على الجباية،

اختلفوا فيه بعدي». وروى‏ عن النبي‏صلى الله عليه وآله قال: «من صلّى‏ عليَّ صلاةً واحدةً صلّى‏ اللَّه عليه عشر صلوات، وحطّ عنه عشر خطيئات». كانت وفاته سنة

الطوسي في « الخلاف » إحدى عشرة فتوى منها: القهقهة لا تنقض الوضوء سواء كانت في الصلاة أو في غيرها. رُوي عن جابر انّ النبي (صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) سافر

العقوبات الإسلامية، من حياة أهل البيت عليهم السلام، الروايات المشتركة في صلاة الجمعة والصوم والحجّ، الظواهر العامّة في الإسلام، حقوق‏ الإنسان بين الإعلانين

رسالة في البيع الفضولي، رسالة في اللباس المشكوك، رسالة في أحكام الخلل في الصلاة، أجوبة مسائل المستفتين (جمعها بعض تلاميذه)، رسالة في التعبّدي والتوصّلي،

عليٍّ. فلّما آمنتُ ودخلت في الإسلام سألت النبي صلى الله عليه وآله عن تيك الصلاة، فقال: نعم يا صلصال، هي أوّل جماعةٍ كانت في الإسلام». ولمّا شدّت قريش من