نتائج البحث
- لأنّ الرفع والنصب والجر مِن مقومات الهيئة الكلامية، وحينئذٍ فبعد أن كان للهيئة وضع للدلالة على النسب الكلامية، فلا شكّ كان للإعراب أيضا معنى، حيث كان لها٢٦ كيلوبايت (٢٬٤٠٩ كلمات) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- توضّؤ الرسول بسؤر الهر على الكراهة لأجل بيان جواز هذا الفعل. تقديم هذا الموضوع على موضوع أفعال الرسول في محلّه؛ باعتبار أنَّا لو احتملنا معصية الرسول في أفعاله٨١ كيلوبايت (٧٬٦٤٢ كلمة) - ١٨:٣٧، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- ذاتيات الموضوع وهو ما تقوم به ذات الموضوع به وبانتفائه تنتفي الذات قطعاً من قبيل: وصف الإنسانية لزيد، والجسمية للشجر. هو الوصف العارض على الموضوع، ولا يعدّ٢٥ كيلوبايت (٢٬٣١٧ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- إلی ذلک، فهل یجوز إجتماع الحکمین التكليفيين على موضوع واحد أو لا؟ وهو اجتماع حكمين تكليفيين على موضوع واحد، سواء أكانا متضادين أو متماثلين، مع اتحاد المكلّف٣٤ كيلوبايت (٣٬١٦٩ كلمة) - ١٨:٣٧، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- المجموع، فإذا شكّ في دخالة شيء في موضوع الحرمة المذكورة فالعقل يحكم بكفاية تركه في عدم حرمة المجموع بما هو مجموع؛ لأنّ موضوع الحرمة هو المجموع بما هو مجموع،٤٢ كيلوبايت (٣٬٧٧١ كلمة) - ١٨:٣٧، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- بنائهم على أصالة عدم القرينة في كلام المتكلّم أو عدم غفلته. أي أنّ محلّ السيرة العملية هو الفعل والعمل، بينما محلّ وموضوع السيرة الارتكازية هو الارتكازات٤٣ كيلوبايت (٤٬٠٤٢ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- المترتّبة على هذا النوع من الموضوعات، لا بسبب اشتراك الأحكام بين العالم والجاهل ـ لاختصاص اشتراك الأحكام بالأحكام الكلّية دون أحكام الموضوعات الجزئية ـ بل لمخالفة٣٣ كيلوبايت (٣٬٠٦١ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- الذاتية، كما هو مذكور في حقيقة الوضع، والسبب الثاني المفروض أنّه منتفٍ؛ لأنّ الكلام في التبادر الناشئ من حاق اللفظ لا من القرائن، فبقي السبب الثالث وهو العلقة١٧ كيلوبايت (١٬٥٧٠ كلمة) - ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- و البيان الابتدائي له أنَّ الشرط يدلُّ على انتفاء الحكم عن الموضوع بانتفاء الشرط، والموضوع في المقام هو النبأ، والحكم هو وجوب التبيُّن عنه، والشرط مجيء٥٤ كيلوبايت (٥٬١٨٣ كلمة) - ١٨:٣٧، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- علي البهبهاني عالم الأهواز الشهير ومن اتباع مدرسة المحقق الطهراني، وكان موضوع المراسلات بعض مسائل القبلة حيث ناقش السيّد بعض نظريات المحقق الطهراني ووقف٣٥ كيلوبايت (٣٬٠٨٨ كلمة) - ٠٦:١٤، ١١ أكتوبر ٢٠٢١
- شرح المهذّب 17: 211، وغيرها. . عون المعبود 3: 309 ـ 310 وغيره. . تذكرة الموضوعات: 44. . وسائل الشيعة 16: 175، كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وما يلحق٣٤ كيلوبايت (٣٬٣٥٦ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- وبين مسألة «اقتضاء النهي للفساد» إلى عدّة وجوه: الأول: أنّ الفرق بينهما في الموضوع، حيث إنّه في مسألة «اجتماع الأمر والنهي» متعدّد؛ لكون متعلّق الأمر شيء ومتعلق٤٨ كيلوبايت (٤٬٥٢٥ كلمة) - ١٨:٣٧، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- غير ذلك من المعاني التي ورد استعمال صيغة النهي فيها، والتي تستفاد من سياق الكلام وقرائن الأحول. هي حكم شرعي معناه ما ألزم الشارعُ المكلّفَ بترك شيء أو الكف٥٤ كيلوبايت (٤٬٧٨٦ كلمة) - ١٨:٣٧، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- بحسب مدلولهما المطابقتين، كما إذا أخبرت أحدهما بصدور كلام معيّن من المعصوم ونفت الاُخرى صدور الكلام ذاته عن المعصوم، فمن الواضح ارتكازا وعقلائيا هنا وجود٢٨ كيلوبايت (٢٬٧٢٢ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- عثمان البتّي» وقد عكس فيهما قسماً آخر من آرائه الكلامية . ولعلّ من أبرز الأمور المهمة والغريبة حول آرائه الكلامية: أولاً: أنّ آراءه في العقائد لم نجدها في كتب٣٨ كيلوبايت (٣٬٧٥١ كلمة) - ١٠:٠٠، ١٤ يونيو ٢٠٢١
- تعرّض علماء الأصول له إطباقهم على فساده، ويمكن الجمع بأنّ كلام النحاة ناظر إلى أصل اللغة وكلام الأصوليين ناظر إلى العرف، إلاّ أنّ التزام مخالفة العرف للّغة١٩ كيلوبايت (١٬٨١٣ كلمة) - ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- أو الجماع، والفارق بين الأكل والجماع لا أثر له في ثبوت حكم الافطار. وقع الكلام في أن «الغاء الفارق» هل يصح أن يُعدّ مسلكا من مسالك إستكشاف العلة، فقد استشكل٢٢ كيلوبايت (٢٬٠١٣ كلمة) - ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- 15: 791، ح 42133. . فوائد الأصول 3: 410. . الآداب الشرعية 2: 303 ـ 304، الموضوعات 1: 188 و2: 337. . مدارك الأحكام 1: 13، وإن رجع عمّا ذكره في مدارك الأحكام٢٨ كيلوبايت (٢٬٥٢٣ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣
- أنّ المسؤولين عن الحجّ منعوا نقل هذه المناسك إلى الحجاز، وعندما طرح هذا الموضوع على الشيخ حسن البنّا- والذي كان من مؤسّسي دار التقريب- طرح حلّاً ملفتاً١٨ كيلوبايت (١٬٥٧٩ كلمة) - ٠٨:٥٢، ٣ مارس ٢٠٢٤
- الوظيفة الأولية في حالة الشكّ بقطع النظر عن أوامر الشارع ونواهيه، بينما موضوع أصالة الاحتياط ليس من الضروري أن يكون هو الأشياء بعناوينها الأولية، بل يجري١٦ كيلوبايت (١٬٥٢١ كلمة) - ١٨:٢١، ٥ أبريل ٢٠٢٣