نتائج البحث

وطنه، وكافح وجالد حتّى استطاع أن يستخرج رخصة بإصدار رسائل مؤقّتة تقوم مقام الصحافة، وأخذ يوالي رسائله باللغة التركية القازانية تحت عناوين: «المرآة، والصيحة،

انتخب عضواً في المجمع الثقافي "لمنتدى النشر"، وشارك أيضاً في النجف في العمل الصّحافي، عندما أصدر جماعة العلماء في النّجف الأشرف مجلّة "الأضواء" سنة 1380هـ،

أكثر من ثلاثين عاماً. وكانت قد خاضت بعض المعارك الأدبية والفكرية التي شغلت الصحافة والمثقّفين، كمعركتها ضدّ الدكتور مصطفى محمود عندما كان يساري النزعة وصحّحت

وثقافته، لكنّه -مثل الكثير من علية القوم- طواه النسيان. ويُرجع حرب ذلك إلى جهل الصحافة بأهمّيته، حيث إنّه شغل الدنيا في الثلث الأوّل من القرن العشرين، فهو عالم

إيراني مقيم في مصر يصدر مجلّة إيرانية، فكان يحرص على قراءتها، ما أكسبه لغة الصحافة في الفارسية. وعندما افتتحت جامعة القاهرة معهد الدراسات الشرقية التحق بقسم

المصطلحات الإدارية إلى اللغة العربية، وبعث بها إلى رؤساء الدواوين ورجال الصحافة لاستعمالها، وقام بترجمة وتنقيح كثير من القوانين، وإصلاح الكتب المدرسية،

7 ـ إيلاء دور الأئمّة وخطباء المساجد والوعّاظ ورجال الدعوة الإسلامية والصحافيّين والإعلاميّين اهتماماً خاصّاً، والعمل على تشجيعهم على حمل رسالة التقريب،

كلّ مراحل دراساته، وأبرزها الأزهر، حيث كان لتخرّجه ضجّة في أوساط العلماء والصحافة العربية، وذلك حين استطاع أن يختصر دراسته في الأزهر من ستّ سنوات إلى ثلاث،

«الشهاب»، وكانت تطالب بحرّية تعليم اللغة العربية وحقّ الجزائريّين في إنشاء صحافة خاصّة بهم. وفي عام 1940 م منعت السلطات الفرنسية مجلّة «الشهاب» وجريدة «البصائر»

عبد العزيز جاويش: من روّاد التربية والصحافة والاجتماع في مصر. ولد في الإسكندرية بتاريخ 21/ 10/ 1876 م، وأتمّ حفظ القرآن وهو في السادسة عشرة من عمره سنة

المهتمّين بشؤون التقريب. ولد في تونس سنة 1900 م، وتعلّم بجامع الزيتونة، واشتغل بالصحافة، فتولّى تحرير جرائد: «الإرادة» اليومية، و «الصواب»، و «لسان الشعب» الأُسبوعيتين،

مطلباً عامّاً تعمل الشعوب الإسلامية على تحقيقه. 9 - يصاحب ذلك قيام الإعلام صحافة إذاعة تلفازاً وما جرى مجرى هذا في الإعداد لهذه الوحدة الإسلامية. 10 - أن

ويحقّق ولمّا يبلغ العشرين من عمره. وأسّس «جمعية الشبّان المسلمين»، واشتغل بالصحافة، فترأس تحرير مجلّتي «البدائع» و «العالم الإسلامي»، وأشرف عى مجلّة المجمع

7 - إيلاء دور الأئمّة وخطباء المساجد والوعّاظ ورجال الدعوة الإسلامية والصحافيّين والإعلاميّين اهتماماً خاصّاً، والعمل على تشجيعهم على حمل رسالة التقريب،

هذه المجالس كلّها عرف بمواقفه الثابتة المستمدّة من مبادئ الإسلام. اهتمّ بالصحافة من أجل نشر الثقافة والأدب، فشارك بتأسيس مجلّة «الجامعة» التي توقّفت وشيكاً

القلقة جعلته يهرب ليلتحق بالجيش... اشتغل بعد تخرّجه من الجامعة في فيينا بالصحافة وسافر إلى القدس بدعوة من خاله، حيث تعرّف على حركة الصهيونية ورفضها. بدأت

ذلك، لكنّ الإسلام يطالب أصحاب هذا المذهب أن يكون استخدامهم لهذه الوسائل من صحافة مقروءة أو مسموعة أو مرئية أو الإنترنت أو غيرها استخداماً منضبطاً بضوابط الإسلام

يجلبن لأنفسهم الهجمات الجنسية، ووصف رئيس الوزراء الأُسترالي «جون‏ هاورد» للصحافيّين تلك التصريحات بأنّها (مروّعة وتستحقّ التوبيخ)! وتابع قائلًا: «إنّ فكرة

الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد زيارة مصر، وبالفعل زار نجاد مصر وعقد مؤتمر صحافي في الأزهر. 1–محمد فراج الأمين العام لحزب "الاتحاد الإسلامي": في مايو 2012،

قدّنا ولم ينسج في بيئتنا فأفسدوا بذلك التربية والتعليم والثقافة والإعلام والصحافة، وأصبح الكتّاب الذين يكتبون في صحفنا ومجلّاتنا يكتبون بالعقلية الأُوربّية،