نتائج البحث

الثقات لابن حبّان 3- 287، المستدرك للحاكم 3- 470، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 69 برقم 52، رجال الطوسي 32 برقم 34، الخلاف للطوسي 3- 258، طبع إسماعيليان،

126، المستدرك للحاكم 3- 306، حلية الاولياء 1- 98، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 60 برقم 35، السنن الكبرى للبيهقي 7- 176، رجال الطوسي 22، الخلاف للطوسي

خديج، وأُمّ سلمة، وابنتها زينب، وعروة، و عطاء بن يسار، وخلق كثير من الصحابة و التابعين. حدّث عنه: ابنه عمر بن أبي سلمة، وابن أخيه سعد بن إبراهيم، وابن أخيه

623، الجرح و التعديل 5- 111، حلية الاولياء 1- 28، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 45 برقم 10، الاحكام في أُصول الاحكام لابن حزم 2- 88، الإستيعاب 2-

212، المستدرك للحاكم 3- 547، حلية الاولياء 1- 329، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 49 برقم 16، رجال الطوسي 23- 10، الخلاف للطوسي 1- 403 و 377 و 319 طبع

علماء الامصار 161 برقم 742، الثقات لابن حبّان 4- 31، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 187 برقم 287، رجال الطوسي ص 35 برقم 16، الإستيعاب 1- 75) هامش الاصابة)،

محمد (صلى الله عليه وآله) من جبريل، وتلقّته الصحابة من النبي (صلى الله عليه وآله)، وتلقّاه عن الصَّحابة التابعون وتابعوهم، وهكذا تلقّته أجيال المسلمين جيلًا

العلماء من أئمّة السلف وصالحي هذه الأُمّة في خير القرون ابتداءً بعصر الصحابة والتابعين وانتهاءً بآخر عصر الأئمّة المجتهدين على حدّ تعبير مؤلّف الموسوعة.

332، الثقات لابن حبّان 3- 409، أسماء الصحابة الرواة لابن حزم الاندلسي ص 62 برقم 36، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 64 برقم 42، الإستيعاب 3- 522، أُسد

الفرق بين الصحابي والتابعي: قد نقل عشرة تعاريف لـ الصحابي وجاء في بعضها: «الصحابي من طالت صحبته مع النبي(ص) وكثرت مجالسته له»، وأما التابعي وهو من لقي

علماء الامصار ص 159 برقم 733، حلية الاولياء 4- 148، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 194 برقم 303، الاحكام في أُصول الاحكام 2- 93، المنتظم 6- 146، أسد

ووقعة صفّين من كتب الشيعة . وأورده الأميني في عِداد العلماء ما بعد عصر الصحابة والتابعين الذين نقلوا حديث الغدير . روى‏ قيس بإسناده عن أبي أيوب: مرض رسول اللَّه

ربّنا» بعد قوله: «يا أيّها الذين آمنوا ...» . وأمّا الإجماع، فإنَّ الصحابة والتابعين والعلماء وحتّى هذا العصر يستدلّون بالآيات والروايات في المسائل الشرعية

وأراد أن يكون كتابه المغني في فقه المسلمين كافّة، فهو يذكر أقوال علماء الصحابة والتابعين وعلماء الأمصار المشهورين كالأئمّة المتبوعين، ويحكي أدلّة كلّ منهم،

194، أمالي المرتضى 1- 75، جمهرة أنساب العرب 2- 1 362، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 64 برقم 41، رجال الطوسي 53، الإستيعاب 4 172- 171، تاريخ بغداد 1- 157،

الجرح و التعديل 7- 2 برقم 1، حلية الاولياء 4- 124، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 82 برقم 74، الكافي 7 باب 18 الحديث 1، تهذيب الاحكام للطوسي 6- الحديث

301، مروج الذهب 3- 160، تاريخ الولاة و القضاة 260، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 144 برقم 191، جمهرة أنساب العرب 138، الإستيعاب 4- 328، احتجاج الطبرسي

نافع: وهو ديلمي الأصل، مجهول النسب. كان من التابعين وروى عن عدة من الصحابة كـ: عبدالله بن عمر، و رافع بن خديج، و أبي سعيد الخدري، و أم سلمة، و أبي هريرة

علماء الامصار ص 161 برقم 741، حلية الاولياء 2- 98، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 187 برقم 286، رجال الطوسي ص 50 برقم 5، الخلاف للطوسي 3- 253 و 186)

ثُمّ انتقل دور الإفتاء بعد طبقة الصحابة إلى طبقة التابعين، وقسموا بحسب اختلاف الأمصار والأقاليم. وبعد عصر الصحابة والتابعين صار أمر الإفتاء إلى فقهاء الأمصار