نتائج البحث

بالعبادة والاجتهاد، فكان يدعى «عابد قريش». قال ابن عبد البرّ: كان علي بن أبي طالب يثني عليه ويفضّله لَانّه كان له عبادة واجتهاد. وكان ممن وثب على عثمان بن

محمد بن عبداللَّه المنادي، علي بن داود القنطري، حسن بن مُكْرَم، يحيى‏ بن أبي طالب، أحمد بن أبي خَيْثَمة، أحمد بن عبد الحميد الحارثي، عبداللَّه بن أبي أُسامة

ظالم، عيّره ابنه بالجبن واتهمه بالخوف وقال له: ولكنّك خشيت رايات ابن أبي طالب وعلمتَ أنّها تحملها فتية أنجاد وأنّ تحتها الموت الأحمر فجبنتَ، فاحفظه ذلك

254. تهذيب الأسماء واللغات 1: 216. سير أعلام النبلاء 4: 325. مناقب آل أبي طالب 4: 190. شذرات الذهب 1: 108. كتاب التاريخ الكبير3: 461. قاموس الرجال 5: 87

للتفسير إنّما تخصّ التفسير بالرأي . ويؤيّد ذلك: أنّ الذهبي ذكر أنّ مكي بن أبي طالب القيس صنّف كتاباً فيما روي عن مالك في التفسير ومعاني القرآن . وقد حضر في

عاداه». وروى‏ عنه أيضاً أنّه قال: «ماكنّا نعرف المنافقين إلّا ببغض علي بن أبي طالب رضي اللَّه عنه». وروى‏ الكشّي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال: «إنّ

الفقه وأُصوله : الأُمّ، وأسنىٰ المطالب، والمجموع، والحاوي الكبير، وروضة الطالبين، وكفاية الأخيار، وتحفة المحتاج، والشرح الكبير، ومغني المحتاج، ونهاية المحتاج،

وعشرين وقيل بعد ذلك. روى عن: أبيه، وأُمّه أسماء بنت أبي بكر، و علي بن أبي طالب (عليه السّلام). قال ابن أبي حاتم عن أبيه: عروة عن علي مرسل، وعن الإمام الحسن

باب المأموم يصلّي خارج المسجد بصلاة الإمام في المسجد، من حديث علي بن أبي طالب (عليه‏السلام)، وغيرهما من المصادر الأخرى. . يوسف: 82. . رياض السالكين 1:

وتُنسب إليه فرقة الزيدية. ينتهي نسبه من ناحية أبيه إلى‏ الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، وأُمّه أَمة اسمها «حورية» أو «حوراء» اشتراها المختار بن أبي

من والاه، وعادِ من عاداه. قال: فلقيه عمر بعد ذلك، فقال له: هنيئاً يابن أبي طالب، أصبحت وأمسيت مولى‏ كلّ مؤمن ومؤمنة». وعنه قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله

ونقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» فتويين. أبو القاسم محمد بن علي بن أبي طالب القرشي الهاشمي، المعروف بابن الحنفية، وهي خولة بنت جعفر بن قيس الحنفية. ولد

الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، وهم: مسروق ومُرَّة وشُريح، وروي: أنّ الشعبي رابعهم، وروي أنّ مسروقاً ندم على إبطائه عن علي بن أبي طالب عليه السلام ، وهو

اللَّه عليه وآله وسلَّم) قال: أعلم أُمّتي بـ السنة و القضاء بعدي علي بن أبي طالب قال أبو أمامة: المؤمن في الدنيا بين أربعة: بين مؤمن يحسده، ومنافق يُبغضه،

أبان بن تغلب، فجاءه شابّ، فقال: يا أبا سعيد، أخبرني كم شهد مع علي بن أبي طالب عليه السلام من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله؟ قال: فقال له أبان: كأنّك تريد

عامر بن عبداللَّه بن الزبير - وكان من عقلاء قريش - ابناً له ينتقص علي بن أبي طالب عليه السلام، فقال له: يا بني، لا تنتقص علياً، فإنّ الدين لم يبنِ شيئاً فاستطاعت

علي ابن أبي طالب عن قوله عزوجل: «يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاء وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ» فقال: حدّثنيه أبي عن جدّه عن علي بن أبي طالب قال: سألت

احتُضر: ما أجد في نفسي شيئاً إلَّا أنّي لم أُقاتل الفئة الباغية مع علي بن أبي طالب. وفي لفظ: ما آسى على شيء، إلَّا أنّي لم أُقاتل الفئة الباغية. الموطأ لمالك

عبد اللّه بن جعفر الطيار: وهو ابن أبي طالب، كان كبير الشأن جليل القدر، لسناً بليغاً، جواداً كريماً، وأخباره في الجود كثيرة مشهورة، وكان يسمّى بحر الجود،

ومكارم الأخلاق، ولم تلبث وهي صغيرة أن فقدت أُمّها وعمّ أبيها المحامي أبا طالب في عام واحد، فانصرفت ترعى أباها، وتتولى خدمته، وتشاركه همومه في حمل الرسالة،