نتائج البحث

فقد. اشتداد الحملة الأُوربيّة على العالم الإسلامي بحيث استباح الغرب كلّ الثروات، واستعمر معظم البلاد، واعتدى على الهوية الثقافية، بل راح يهاجم المكوّنات

«المسلم الحقّ». ولد سنة 1897 م لأُسرة فقيرة محافظة ببكّين. وعمل- وهو مايزال صغير السنّ- من أجل جمع ثروة يستخدمها في الترويج للإسلام ونشر رسالته طوال حياته، ولقد

بمعنى الثروة التي انتقلت إلينا من ‏أسلافنا : تراث العلم الواسع ، والعقيدة المحفوظة ، والإيمان القوي ، والسُنّة الخالصة ، والأخلاق ‏المستقيمة ، وثروة الفقه

بالتفريط ولو للحظة في إعلان الالتفاف حول شعار وحدة العمل للمسلمين في مواجهة هذه المخاطر الكبار. رابعاً : وحدة العمل لأداء الواجب الإسلامي. إنّ لقضية وحدة المسلمين

فهو لا يزال يدعو للوحدة بين المسلمين كخيار استراتيجي لا تكتيكي منذ عقود من العمل التبليغي في المنطقة. يقول في لقاء أجرته معه مجلّة «المرفأ»: «بدايةً ينبغي

فالعبرة بالمسميّات لا بالأسماء. الأصل السابع عشر: العقيدة أساس العمل، وعمل القلب أهمّ من عمل الجارحة، وتحصيل الكمال في كليهما مطلوب شرعاً وإن اختلفت مرتبتا

الدنيا والدين، فالعبرة بالمسميّات لا بالأسماء. العقيدة أساس العمل، وعمل القلب أهمّ من عمل الجارحة، وتحصيل الكمال في كليهما مطلوب شرعاً وإن اختلفت مرتبتا

التركيز على تطوير وجود المرجعية، وتجذيرها في الأُمّة من خلال أداء دورها العملي والحقيقي الكامل. 2- التركيز على نشر مفاهيم الإسلام وأحكامه في أوساط الجماهير

الله عليه و آله ولزوم طاعته في كلّ ما يصدر عنه، والإيمان بالقرآن الكريم والعمل بكلّ أوامره ونواهيه وقبول كلّ تصورّاته وتعاليمه، والإيمان بالمعاد إجمالاً،

وإلى جانب هذه المسيرة الطويلة كأُستاذ جامعي فإنّ له دوراً كبيراً في طريق العمل للصحوة الإسلامية في جميع أنحاء العالم العربي والإسلامي. في عام 1956 م كان

في لجنة العمل المشترك لقوى ‏المعارضة العراقية عام 1990، وغدا عضواً للأمانة العامّة ثمّ رئيساً للجنة مؤتمر بيروت للمعارضة العراقية، وواصل عمله من ‏موقع

بشعوبهم ، وخطورة العمل على إخراجهم عن دينهم بأعمال التنصير والتهويد والتجهيل واستغلال حاجاتهم المادّية في هذا العمل الخطير . وباعتبار التقريب عملية متواصلة فلا

الإسلامية، ومجلس إدارة جماعة دار التقريب بالقاهرة، وجمعية الحقوقيّين، وغيرها. عمل سابقاً مستشاراً لوزارة الداخلية السعودية (الأمن العامّ)، وتقلّد عدّة وظائف

وتولّى نقابة الأشراف بحلب أيضاً، واشتغل بالإدارة والتجارة، وارتاد ميدان العمل الحقوقي والصحفي، وأنشأ جريدتي «الاعتدال»، و «الشهباء»، فعطّلتهما الحكومة،

الشبهات والتشكيكات، وإدخال بعض الأفكار الغريبة بطريق وآخر، وربّما مارسوا عملية الوضع أيضاً بالاتّجاه الذي يخدم أهواءهم. وهذا النمط من العوامل أوجد هذه الكمّية

والحزم في المواقف، وبساطة العيش والتعفّف، والاتّزان الفكري، والاستقلالية في العمل. ولقد لبّى الشيخ نداء ربّه عام 1990 م في باريس نتيجة دهسه بسيّارة حمل كبيرة

أفكارا جديدة وآليات عمل جديدة وأهدافا تختلف عن تلك التي وضعتها الصحوات الزيدية ومنتديات "الشباب المؤمن". في عام 1992 قرر الانخراط في العمل السياسي كمؤسس لـ"حزب

استطاع أن يتجاوز أكثر من مائة احتياط قال به المجتهدون الآخرون في رسائلهم العملية، وأن يعطي رأيه القطعي الصريح في كلّ منها. كما أنّ كتابه «مناسك الحجّ»- والذي

والخلافات الهامشية القديمة من جديدٍ، وتُدرس بدلها المسائل المهمّة والحيوية والعملية في العالم الإسلامي. 8 - مراعاة أُسلوب الحوار والجدال الحسن، وأن يكون هدف

4- البدعة والإبداع. 5- الدين والدولة. 6- الشورى والاستبداد. 7- الأموال والثروات. 8- المعاملات المالية المستحدثة. 9- الموقف من الشيوعية والفلسفة المادّية