نتائج البحث

الكتاب والسنّة ـ كما مرّ ذكره من جماعة من أهل السنّة ـ فلا تكون البدعة خارجا عن السنّة ومقابلاً لها على كلّ حال، بل قد تكون كذلك ـ أي مقابل السنّة ـ وهو

مجال التربية والتعليم، واهتمّ بأوضاع العالم الإسلامي، وأُنشِئ مؤتمر السنّة النبوية والسيرة في الدوحة عام 1400 ه نتيجة لمجهوداته، ونشط في مجال الدعوة من

السبحاني في مقدمة كتاب الغنية: هو دورة فقهية كاملة استدلالية، يستدل بالكتاب والسنة النبوية وأحاديث العترة الطاهرة والإجماع، وهذا القسم ( أي القسم الثالث من الكتاب

الرجوع إلى‏ كتاب اللَّه وسنّة نبيّه، وهي تجمع على صحّة القرآن الموجود بين الدفّتين، والجميع يتّفقون على مرجعية السنّة النبويّة الشريفة، والاختلاف إنّما

الفرعية ومجالات الأحكام الاجتهادية من باب الأولىٰ والأحرىٰ. وهو الكتاب والسنّة النبويّة الصحيحة، كما هو مرجع كلّ المذاهب، والمسلمون متّفقون نظرياً على المرجعية

أحدها بالآخر، وبيان أحدها بصاحبه . وكذا يجوز نسخ السنة بالسنّة المقطوع بها، وإنّما الخلاف في نسخ الكتاب بالسنّة القطعية كـ الأخبار المتواترة، حيث ذهب أصحاب

الشيعة ترى جواز الجمع بين الصلاتين مع القول بأنّ التفريق هو الأفضل، والسنّة النبوية تخصّ جواز الجمع بالسفر ومواقف خاصّة، ولكلّ دليله.. وقس على ذلك سائر

ويجافي الفطرة، ويرهق النفس، ويلحق بها ضرراً واضحاً، وكلّ ذلك منافٍ للسنّة النبويّة السمحة والمعتدلة والمحذّرة من ظاهرة الغلو.

بخبر الآحاد من السنّة، وإنّما يعمل بها ما أمكن، وإلّا ترك السنّة الظنّية للكتاب القطعي. 2 - السنّة النبوية. لا يجعل أبو حنيفة السنّة النبوية في رتبة واحدة،

الشخصية، من هدي السنّة النبوية، الشفاعة في ضوء الكتاب والسنّة والردّ على منكريها، التضامن في مواجهة التحدّيات، الإسلام والشباب، قصص السنّة، القرآن وليلة

هذه النظرية إقامة نوع من المصالحة بين الشيعة والسنّة، في حين أنّ نظريته هذه مرفوضة من كلا الفريقين، فأهل السنّة يرفضون القبول بمقولة أنّ الرسول رشّح عليّاً

والمُكتسبة من أدلّتها التفصيليّة.. وهذه الأدلّة التفصيليّة هيَ القرآن الكريم والسنّة النبوية الشريفة وما يتعلّق بهما من إجماع واجتهاد.. فهذهِ المعرفة للأحكام الفقهيّة

‏لواء التوحيد الخاصّ ومقتضاه الإسلام .‏ أمّا أدلّة عالمية الإسلام من السنّة النبوية المطهّرة فقد أمر الله سبحانه وتعالى نبيّه الكريم أوّل ما ‏بعثه أن يصدع

المرجع المبدئي والثابت للتحكيم بين الآراء المتحاورة، وهو الكتاب الكريم والسنّة النبوية الصحيحة، كما هو مرجع كلّ المذاهب، والمسلمون متّفقون نظرياً على المرجعية

ساعده على نقل أفكاره إلى الناس في سهولة ويسر. واشتهر محمّد الصادق بحبّه للسنّة النبوية، وتبحّره فيها، واطّلاعه الواسع على دواوينها، وبمعرفته الواسعة برجال

اللّٰه الذي هو أصل كلّ واقع صحيح. ثمّ بحث المؤلّف عن طرق تشخيص الواقع في السنّة النبويّة، وأكّد على محورية العقيدة في تحقيق الوحدة الإسلامية، وكذلك على دور العبادة

المحقّقين، وقد حقّق في السنّة النبوية وعرّى‏ الأيادي التي دسّت فيها الوضع والاختلاق والتي أدخلت الخرافات والإسرائيليات، كما أرّخ الحديث النبوي الشريف وألقى‏ عليه

يبعث لهذه الأمّة على رأس كلّ مائة سنة من يجدّد دينها” رواه أبو داود]- من أهمّ الإشارات إلى مفهوم التجديد في السنّة النبوية. قد تعلّقت بهذا الحديث سالف الذكر

ثلاث سنوات. درس في السنة الأُولى الأدب العربي والثقافة الإسلامية، وعرف المستشرقين عن كثب، وكثيراً ما كان يصحّح لهم معلوماتهم. وخصّص السنة الثانية من دراسته

المتوفّى سنة 501 ه‍، وعبدالكريم الرافعي المتوفّى سنة 624 ه‍، ويحيى بن شرف النووي المتوفّى سنة 676 ه‍، ومحمّد بن أحمد الجلال المحلّي المتوفّى سنة 864 ه‍،