نتائج البحث

طالباً جيّداً، واستطاع النّجاح إلى الصفّ الرابع، ومنه خرج من المدرسة لمتابعة الدّراسة الدينيّة باكراً وهو في سنِّ التاسعة، على يد أستاذه الأوّل، والده المقدَّس

معهم بدورات عسكرية، وفي أوائل العام 1969 غادر الشيخ بلدته إلى بيروت، ليكمل الدراسة التي أحب بين العماء والمؤمنين.. هاجر الشيخ راغب إلى بيروت سنة 1969 م، وبقي

النفط ليصل سعر برميل النفط إلى أوائل العشرين دولارا في عام 2004 ( كتبت هذه الدراسة قبل الارتفاع الخيالي غير المعقول في اسعار النفط ). وستبلغ تكاليف إصلاح وترميم

أصبح بسرعة مندوب قريته، برغم صغر سنه.‏‏ أبدى منذ حداثته اهتماماً خاصاً بالدراسة الدينية متأثراً ب السيد موسى الصدر، وتعرّف خلال فترة تواجده في جنوب لبنان

«المنظومة» للسبزواري وهو لم يكمل الثامنة عشرة من عمره. ولمواصلة دراسته الحوزوية هاجر إلى مدينة مشهد المقدّسة، ونهل من علوم أساتذتها البارزين. وبعد مدّة

عشرة من عمره، وقد حظي بموفّقية وتجاوب اجتماعي شجّعه على الاستمرار. أمّا الدراسة العلمية فقد بدأها المترجم على يد الشيخ عبد اللَّه بن محمّد صالح آل طعّان

الشيخة زينب الشيخ طالب) ثم دخل المدرسة الرسمية في ياطر ثم بيروت. بدأ بدراسته الحوزوية في جبل عامل في سن مبكرة بتشجيع آية الله السيد عبد الحسين شرف الدين قدس

الشيرازي الأصفهاني والسيّد محمّد حسين الطباطبائي، ودرّس هو بنفسه بعض الدروس الحوزوية. وفي سنة 1373 ه هاجر إلى‏ طهران، وتزوّج بكريمة أحد مشاهير علماء خراسان،

نظرية حقّ الطاعة. وقد واجهت نظرية حقّ الطاعة انتقادات في الأوساط العلمية الحوزوية، أهمّها أنّها تعاني من تناقض داخلي بسبب اختلاف مقتضيات حكم العقل العملي؛

ثمّ تخرّج منها، ومارس التدريس فيها فترة من الزمن. وكان ممّن يتابع الدروس الحوزوية على الفقيه السيّد أبي القاسم الموسوي الخوئي فقهاً وأُصولًا، وقد قام بإلقاء

جامعة النجف الدينية بقناعة من عميدها المرحوم السيد محمد كلانتر ، وقطع مراحل الدراسة بفترة قياسية ، وتزامناً مع دراسته للسطوح العالية التحق ببحوث الخارج برغبة

الصبيان). وبعد أن أكمل سماحته المرحلة الابتدائيّة في هذه المدرسة، التحق بالدراسة المسائيّة في المدرسة الحكوميّة وحصل على الشهادة المتوسّطة. ثمَّ أنهى دراسته

المذكور. يقوم منهج الجامعة على أساس : 1 - التركيز على الدراسات المقارنة. 2 - الجمع بين الأُسلوبين الحوزوي والجامعي. 3 - الاهتمام بدراسة المصادر، وتعريف الطلبة

أحمد ما شاء اللَّه‏ (المروّجي) المبلّغي: أُستاذ حوزوي، وداعية تقريب. ولد في مدينة خرّم آباد الإيرانية سنة 1338 ه. ش لأُسرة بروجردية معروفة بالتديّن والعلم

بنات خلفاً بعده. يتمتّع الإمام الخميني بذكاء وكفاءات كبيرة، حيث إنّه بدأ الدراسة منذ السنوات الأُولى من طفولته، وكان الميرزا محمود هو أوّل من قام بتعليمه

العلمية في الاجتهاد كان في نفس الوقت في مستوى المرجعية، ومدرّساً للعلوم الحوزوية، وكاتباً مؤثّراً في النفوس، وصاحب بيان جميل. ولباعه الطويل في جميع ميادين

وتخرّج من مرحلة السطوح العالية، وحينما بلغ الحادية والعشرين من العمر حضر الدراسات العليا في الحوزة العلمية عند شيخ الشريعة الأصفهاني. ولم يقتصر حضوره على

وقاضي ومؤلف كتاب كبريت أحمر 1360 هـ. وفاة فياض الزنجاني فقيه، وأستاذ الدروس الحوزوية في زنجان 212 هـ. ولادة الإمام الهادي قالب:ع عاشر أئمة الشيعة الاثني عشرية