نتائج البحث

باعتبار ما لدينا من أخبار متواترة وإجماعات ثابتة، لكن مع وجود حوادث غير متناهية واخبار متناهية ومحدودة لايمكن القول بكفاية الاخبار المتواترة و الاجماع

بعضهم في جريان أصالة التخيير في هذا المجال؛ لاعتقاده باختصاصها بـ تعارض الأخبار . ينقسم النسخ إلى أقسام ثلاثة، وهي: نسخ التلاوة، نسخ الحكم، ونسخ التلاوة

257 و 5 - 384 ، العقد الفريد 1 - 345 و 2 - 528 ، مروج الذهب 3 - 248 ، شرح الاخبار في فضائل الأَئمّة الأطهار 10 515 - 479 ، الارشاد 203 271 ، شواهد التنزيل

وهو محمد أمين الإسترآبادي، حيث قال في بيان مذهب قدماء الأخباريين: «الصواب عندي مذهب قدمائنا الأخباريين وطريقتهم، أمّا مذهبهم فهو: أنّ كلّ ما تحتاج إليه الأمة

عبدالرحمان بن عوف، وبعد مقتل عثمان اعتزل اختلاف الناس، وأمر أهله أن لايخبروه من أخبار الناس شيئاً حتّى‏ تجتمع الأُمّة على‏ إمام، وقد بقي مدّة في عهد عثمان والياً

في زمن عثمان وما بعده، وكانت قطب الرحى في معركة الجمل. قال أصحاب السير والاخبار: إنّها أرجفت بعثمان، وأنكرت عليه كثيراً من أفعاله، وكانت تثير الناس عليه

كلّ طائفة بالآيات والأخبار، وتفصيل الكلام في ذكر ما استند إليه الأصوليون للبراءة وما استند إليه الأخباريون للاحتياط في الشبهة التحريمية، وما ورد من النقض

الدليل اللفظي من الكتاب و السنة. كما ورد عن الوحيد البهبهاني قوله: «و الأخباريون على أربعة مذاهب فيما لا نصّ فيه. الأوّل: التوقف، وهو المشهور بينهم...»

والأنصار. 3 ـ النقل الصحيح من الآحاد أنّ فلانا من الصحابة. 4 ـ إخبار صحابي بأنّ فلانا صحابي . 5 ـ إخبار بعض ثقات التابعين بأنّ فلانا صحابي . ذكرت عدّة تعاريف للتابعي:

هذه الأخبار التي يبدو منها إثبات عمل الصحابة كلّها أخبار آحاد، مع أنّه يراد منها إثبات حجّية أخبار الآحاد. ومنها: لو سلّمنا عمل الصحابة بهذه الأخبار فمن

عليه. ذهب غير واحدٍ من الأصوليين ـ كصاحب الكفاية ـ أنّ المرجع عند تعارض الأخبار هو التخيير، بينما راح المشهور إلى أنّ التخيير لاتصل نوبته إلاّ بعد فقدان

لا معنى لاشتراك الأحكام بين العالمين والجاهلين بها عندهم. ما ذهب إليه الأخباريون من التفصيل بين الأحكام الكلّية وبين الأحكام الجزئية والموضوعات الخارجية،

يدَّعي الأخباريون أنّ جذور حركتهم تمتد إلى عصر الأئمة عليهم‏ السلام، بل ادّعى بعضهم أ نّها ترجع إلى عصر النبي صلى‏الله‏عليه‏و‏آله، فهو رئيس الأخباريين. إلاّ

يدَّعي الأخباريون أنّ جذور حركتهم تمتد إلى عصر الأئمة عليهم ‏السلام، بل ادّعى بعضهم أ نّها ترجع إلى عصر النبي صلى‏الله‏عليه‏و‏آله، فهو رئيس الأخباريين. إلاّ

في هذه العصور المتأخّرة: إنّ علماءنا بذلوا جهودهم في جمع الأخبار وتبويبها وتنقيحها في كتب الأخبار والفقه، حتّى أنّ الفقيه أصبح الآن يسهل عليه الفحص عن القرائن

الإسلامية، وتأسيس إذاعة «صوت الإسلام» التي تعمل بعشر لغات حيّة، وإصدار صحيفة «أخبار العالم الإسلامي»، وتأسيس مكتبة إسلامية شاملة، وإنشاء صندوق دعم الصمود في

كلام الكليني، كما أنّه رأي الأخباريين، وهو مبني على مبدئهم في الاعتماد على ظاهر النصوص والجمود عليها، مضافا إلى اعتبارهم أخبار مثل (الكافي) كلّها صحيحة،

الأصوليين أهل الاجتهاد، في مقابل من لايرى جواز الاجتهاد ولا التقليد وهم الأخباريون على تفصيل في محلّه. «الأصول» جمع «أصل»، وذكر للأصل في اللغة معان متعددة،

من أهل بيته العلماء ما نقل عنه، و لا لقى أحد منهم من أهل الآثار و نقلة الاخبار، و لا نقلوا عنهم كما نقلوا عن أبي عبد اللّه. وقد برز بتعليمه من الفقهاء

وسوق المسلمين. و الأمارات على الموضوعات كثيرة عمدتها البينة، أي أخبار العدلين، وأخبار ذي اليد بالطهارة والنجاسة والملكية والكرية ونحوها واليد المثبتة للملكية