نتائج البحث

المنهي عنه متعلّق بالمفسدة أو لازم لها، وسيلحق الناس منها ضرر، وإعدام الضرر مناسب عقلاً وشرعا، ولا يمكن ذلك إلاّ بقولنا: النهي يقتضي الفساد مطلقا. ب ـ إجماع

المقصد وليست هي المقصد نفسه. عرّف الغزالي الحکمة بقوله: «المصلحة المخيلة المناسبة». وعرّفت أيضاً: بكونها المصلحة المقصودة للشارع من تشريع الحكم. وهناك من

اللَّه، في خدمة المسلمين، وجمع كلمتهم، والتوحيد بين صفوفهم. ومن حقّها في هذه المناسبة الكريمة أن تحتفل بما يسمّى: العيد الفضّي، كما تفعل‏ الجمعيات والجماعات،

أطراف أخرى إلا إذا كان من أجل النصيحة وتقريب وجهات النظر، وإيجاد الحلول المناسبة التي تصب في مصلحة الأزواج. ودعوا إلى أهمية التحلي بقيم التسامح والتساهل

عادة بأنّ الانسباق المذكور كان من نفس اللفظ وحاقه لا من جهة قرينة مخفية أو مناسبة طبيعية، فلا إشكال في كون الاطّراد علامة على الحقيقة ولو باعتبار كونه طريقا

فيها الشارع تغيير التشريع والتقنين الأوّلي فيها إلى ولي الأمر كي يضع الحكم المناسب فيها بما ينسجم مع متطلبات الظروف والملابسات المختلفة في كلّ زمان ومكان.

كما ورد عن الشاطبي أيضا قوله: «أمَّا قسم العادات الذي هو جار على المعنى المناسب الظاهر للعقول، فإنَّه ـ أي الإمام مالك ـ استرسل فيه استرسال المدلِّ العريق

لشخصيات الشيعة حضور فعّال إلىٰ جانب إخوانهم السنّة. لقد كانت مؤتمرات القدس مناسبات للّقاء السنّي - الشيعي في مدارسة قضايا الأُمّة وما يشغلها من اهتمامات كبرى

يأتيه الباطل «حول الشبهات المثارة على القرآن»، الحكم العطائية، كلمات في مناسبات، دراسات قرآنية، مع الناس «مشورات وفتاوى»، هذا ما قلته أمام بعض الرؤساء والملوك،

(1968 م)، وعمره إحدى عشرة سنة، واستضافته مختلف المجتمعات لإحياء المواسم والمناسبات الدينية بمحاضراته في: الإحساء، والبحرين، والكويت، وسلطنة عمان، وقطر، ودبي،

تعرّض له القرآن الكريم دستور المسلمين من امتهان وتدنيس في أكثر من مكان ومناسبة: (يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اَللّٰهِ بِأَفْوٰاهِهِمْ وَ يَأْبَى اَللّٰهُ

العقاب قبل بعث الرسول. و(الرسول) هنا كناية عن الحجة الواصلة، وهو ما تقتضيه مناسبة الحكم والموضوع، فخصوصية الرسول ملغاة بحسب الارتكاز العرفي، فيكون موضوع الحكم

المنافع الأُخرى المتعارفة اليوم فإنّ النص منصرف عنها. كالانصراف الناشئ من مناسبات عرفية أو عقلائية كما في التشريعات التي لها جذور عرفية مركوزة عرفا أو عقلائيا

ورفضها رفضا صريحا وحازما منهج الرأي. فلم يتسنّ للأئمة الثلاثة الفرصة والدور المناسب للقيام بعمل بيان الأحكام للناس، ولذلك نرى في المدوّنات الحديثية لدى الشيعة

قبول هذا الترشيح أو رفضه، ولم ينتخبوه؛ لأنّ الأوضاع القائمة يومذاك لم تكن مناسبة لأسباب سياسية وكذلك لوجود مشاكل سلبتهم القدرة على انتخاب مرشّح الرسول الأعظم

الفقهاء والأصوليين يرشد إلى أنّ المراد منه مجمل ما رسخ في الذهن من مفاهيم ومناسبات وأحكام وموضوعات الأحكام وملابساتها. وفي الفرق بينه وبين السيرة يساوق الشهيد

ولزوم الاجتهاد، وعدم جواز التقليد على المجتهد. الرابع: الاستدلال بها في بحث المناسبة في المصالح المرسلة. الخامس: الاستدلال بها في بحث الطرق العامة ممّا اختلف

المصلحة أو صلاحيتها لذلك. كما وصفه آخرون بأنّه خادم للوصف المناسب، أي به يتقيّد الوصف المناسب المختلط بغيره. وأقوال اُخرى تنفي أن يكون دليلاً. ويذهب ابن

الراحل السيد محسن الحكيم من سنة 1963 ميلادية، مبعوثاً في أشهر التعطيل والمناسبات الدينية الى مدينة الخالص في محافظة ديالى، وكان له نشاط مؤثر في المنطقة

هناك تعاريف عدّة وردت للحکمة، فقد عرّفها الغزالي بقوله: «المصلحة المخيلة المناسبة». وعرّفت أيضا بكونها المصلحة المقصودة للشارع من تشريع الحكم. وبذلك تكون