نتائج البحث

عظيما فلا تنال إلاّ باجتماع طويل ، وهو المروي عن سعيد بن المسيب. وهنالك من اشترط إدراك الحلم كما نقل عن الواقدي، حيث يقول: «رأيت أهل العلم يقولون كلّ من

القول الكاشف عن الحكم، وليس الحكم نفسه. ومثل هذا نقله غيره من الأصوليين، مثل: الآمدي . وهو الدلالة أو ما دلَّ على الحكم الشرعي، وفرقه عن الخطاب في أنَّه

الناتج عن الأقيسة التي تفيد الظنّ، وهذا الدليل لم يرد عن القائلين بالقياس (بعض أهل السنّة) بهذا النحو بل بعبارات يبدو منها هذا المعنى، مثل ما ورد عن السرخسي،

الحديث وأبلغه». القرآن ملجأ في المحن والفتن عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عن آبائه عليهم السلام قال قال رسول الله (صلى

المنقولة عن إسحاق إنّما نشأت من اشتباه رواته، أو لأ نّه كان يروي عن حفظ. 441) المصدر السابق: 348 - 352. روى‏ إسحاق عن الإمام الرضا عليه السلام. وروى‏ عن جماعة

وقد روي عن أبي حنيفة أنّه حجّ في أيّام أبي عبد اللّه الصادق (عليه السّلام) فلمّا أتى المدينة دخل داره و جلس ينتظر فخرج صبي، فسأله أبو حنيفة عن مسألة، فأحسن

الكليني. روى الخطيب البغدادي بسنده عن ابن عقدة الحافظ، عن يعقوب بن يوسف بن زياد، عن نصر بن مزاحم، عن الكلبي، عن أبي صالح،عن ابن عباس في قوله تعالى: «قل بفضل

الرواة المشتركين من أهل السنة و الشيعة، وكان يروي غالباً عن النبي صلى الله عليه وآله، وأحياناً عن عمر بن الخطاب. وقد آخى‏ النبي صلى الله عليه وآله بينه وبين

بن عازب سُئل عن الصرف يوماً، فقال: سل زيد بن أرقم، فإنّه خير منّي وأعلم. وكان زيد يحتاط كثيراً في رواية الحديث النبوي، وكان يقول: «الحديث عن رسول اللَّه

روى‏ زيد بن علي بن الحسين، عن أبيه، عن جدّه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وآله: «من قُتل دون ماله فهو شهيد». وروى‏ عن أبيه عن جدّه، عن علي عليه السلام

مقتضٍ للأخبار، كالسؤال ونحوه، فيجاب: بأنَّ هذا لا يقدح بالاستدلال، من حيث إنَّا لو استفدنا الحجّية في الإخبار المسبوق بالسؤال تثبت في مطلق الإخبار؛ لعدم

وعن ربيع بن منذر عن أبيه، قال: كنّا مع ابن الحنفية فأراد أن يتوضأ وعليه خُفّان فنزع خُفّيه ومسح على قدميه. روى عبد الرزاق الصنعاني بسنده عن محمد بن الحنفية

وسلم ) وإنما نهى عن ذلك عمر. وأما ما رواه ابن عباس عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنه قال: أيما امرأة ( أمة ) ولدت من سيدها فهي حرة عن دبر منه، فمحمول

کصحيحة هشام بن سالم عن الإمام الصادق(ع) قال: «من بلغه عن النبي(ص) شيء من الثواب فعمله كان أجر ذلك له وإن كان رسول اللّه‏ لم يقله». التسامح: هو التساهل وعدم

يسمعوا قول نبي الهدى‏: من حاد عن حبّ علي كفر. روى‏ عن النبي صلى الله عليه وآله و الإمام علي عليه السلام. وروى‏ أيضاً عن جماعة، منهم: حذيفة بن أسيدالغفاري،

(صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم) عن القتال يوم أُحد لصغر سنّه، وأجازه يوم الخندق كما روي عنه، وشهد فتح مكة. وكان كثير الرواية عن النبيّ (صلَّى اللَّه عليه وآله

هي ارتكازات ناشئة عن أدلّة شرعية، من قبيل: حديث مسموع أو سلوك مأثور عن المعصوم وما شابه. ولذلك ورد في توصيفها بأنّها آثار محسوسة تكشف عن الدليل الشرعي على

ينهاه والحسنَ والحسينَ والعباسَ بن ربيعة وعبدَ اللَّه ابن العباس عن مباشرة الحرب، ضنّا بهم على القتل. وكان شديد التعظيم للِامامين الحسن والحسين (عليهما السلام)،

التي نقلها الكشّي عن أواخر حياته، ومساعيه لمعرفة الإمام من بعد الإمام الصادق ‏عليه السلام في تلك الظروف الصعبة: أنّه كان في حالة فحص عن إمام زمانه، وأنّ

والشريعة والفقه المقارن، وقد استمرّ في ذلك النشاط حتّى عام 1975 م، وتوقّف عن التدريس في الكلّية بعد مصادرتها من قبل نظام حكم حزب البعث العراقي في ذلك العام