نتائج البحث

حسن البكر لمصلحة نائبه صدام حسين، الذي وجد في إقدام أنور السادات على إبرام اتفاق منفرد مع إسرائيل انهياراً عربياً وشيكاً في وجه الأطماع الصهيونية، فعمد إلى

متعبِّدا في ذلك الحين بالشرائع السابقة أم لا؟ أصوليو الشيعة والكثير من أصوليي أهل السنَّة اختاروا عدم تعبُّده بالشرائع السابقة. والذين اختاروا تعبُّده بالشرائع

استدلاله على ذلك: «بأنّ الحقّ في المسائل الاجتهادية متعدد، بخلاف غيره فإنّه واحد، فالتقليد فيه لايؤمّن من الوقوع في غير الحقّ». إذا ثبت وجوب رجوع الجاهل

وعلى فكرة أن الأحكام مبنية على علل وأسباب شرّعت لأجلها، وهناك شبه اتّفاق بين علماء أهل السنّة على أنّ مرجع جميع الأسباب والعلل المستبطنة في الأحكام هو تحقيق

بشرط عدم أهل الإيمان وخالف جميع الفقهاء في ذلك وقالوا: لا تقبل بحال. لنا بعد إجماع الإمامية وأخبارهم، قوله تعالى: {أو آخران من غيركم} ، يعني من أهل الذمة،

عدد من أهل العلم من مختلف المدارس والتيارات الإسلامية التي تنتهج الوسطية والاعتدال للقيام بهذا الواجب الشرعي، وسدّ هذه الثغرة، من خلال الاتفاق على تشكيل

عن الذنوب مطلقا صغيرها وكبيرها قبل البعثة وبعدها بل حتَّى المكروهات، لكنَّ أهل السنَّة يختلفون في ذلك ويجيز بعضهم الذنوب الصغيرة للأنبياء، إلاَّ أنَّ بعضا

وآية لـ أهل الحق؟ ولماذا كان علي فرقناً بين الإيمان والنفاق، ومن حاربه فقد حارب الله ورسوله؟ ألا نفهم من ذلك أن السنة قد جاءت لتهدينا إلى الحق الذي يجب

شي‏ء بمنصوص قد لا يتّفق مع ما يجدّ من شؤون الحياة، كما لم يلزم أهل أيّ‏عصر باجتهاد أهل عصر سابق دفعتهم اعتبارات خاصّة إلى اختيار ما اختاروا». وكان دائماً

ليس بالأمر المستسهل ، وإليك هذا المثال : إنّ الشيعة اقتداءً بالنبي وأئمّة أهل البيت لا يسجدون في الصلاة إلّا على الأرض أو ما ينبت منها ، بشرط أن لا يكون

ويُؤتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ رَاكِعُون ) ( سورة المائدة : 55 ) ، فإنّ الولاء الحقّ لله وحده ولمن يأمر الله تعالى بولائه ، وهذا الولاء الثاني يأتي في امتداد

الحديث عن استثناء المشيئة. ذهب بعض مثل السيد المرتضى إلى: أنّ المعروف عند أهل اللغة كون الاستثناء يخرج ما صحَّ أو صلح دخوله في المستثنى منه دون ما وجب دخوله

البصري، والشَّيخ سُهيل السَّعد، وعبدالمجيد الصَّيمري، وعبدالغني شُكر مِن أهل النَّاصرية، وهادي شعتور، وهو مِن سوق الشِّيوخ، جنوب النَّاصرية. ويقول الشيخ