نتائج البحث

نور الدين الخادمي هو باحث متعاون مع مجمع الفقه الإسلامي بجدة وعضو لمجلس الأمناء للإتحاد العالمي لعلماء المسلمين و وزير الشؤون الدينية للجمهورية التونسية

خير الدين باشا التونسي: المفكّر، والسياسي، والمصلح، ورجل الدولة. ولد سنة 1225 ه (1810 م) في إحدى القرى الصغيرة بجبال القوقاز بقبيلة «أباظة» الشركسية. لقد

في الإسلام، العقّاد دراسة وتحية (بالاشتراك مع آخرين)، رباعيات التونسي، تأمّلات حرّة في الدين والفلسفة والأدب والفنّ، أضواء على لغتنا السمحة، كنوز التلمود

وبخاصّة الدين الإسلامي الحنيف، ودعا إلى التخلّص من التفكّك والانحلال وضرورة الوحدة والتماسك، وهاجم قضية فصل الدين عن السياسة، حيث يقول: «إنّ فصل الدين عن السياسة

أسّس «جمعية الشبّان المسلمين» التي انطلقت بكثير من الأعمال الخيرية كتعليم الدين وتحفيظ القرآن ومحو الأُمّية وإنشاء دور للإيتام، وأصدر مجلّة «الجامعة» سنة

وفادته. ولكن الوزير التونسي كتب إلى الباب العالي بإرجاع الشيخ بيرم؛ لأنّه لم يقدّم حساباً عن إدارة الأوقاف التي كانت في عهدته، فنصره خير الدين ولم يسلمه. ولما

محمّد محيي الدين عبدالحميد: أُستاذ مصري معروف. يعتبر الأُستاذ محمّد محيي الدين عبدالحميد آية في بابه؛ فقد ألّف وحقّق فى علوم شتّى، وجاوز في ذلك أكثر من

أهل الدين الواحد الموحّد، وأن تلهم الذين وكِّل إليهم أمر تربية هذا الجيل أن ينشئوه على التسامح وسعة الصدر واحترام الآراء وتقدير العقائد. وإنّ الدين الإسلامي

الطاهر ابن عاشور: أديب، خطيب، مشارك في علوم الدين، وأحد طلائع النهضة الحديثة النابهين في تونس. ولد سنة 1909 م في تونس. تخرّج بالمعهد الزيتوني، وأصبح فيه أُستاذاً،

بني خداش في تونس. إنضم النجار إلى جامعة الزيتونة وتحصل سنة 1972 على الإجازة في أصول الدين. ثم سافر إلى مصر أين تحصل على الماجستير في أصول الدين كذلك من جامعة

وهمّة طمّاحة إلى المعالي، وجدّاً في العمل لا يمسّه كلل، ومحافظة على واجبات الدين وآدابه.... وبالإجمال ليس إعجابي بوضاءة أخلاقه وسماحة آدابه بأقلّ من إعجابي

محمد البشير صفر أحد روّاد الإصلاح الإسلامي، من أنصار الوزير خير الدين التونسي، ومن غير الزيتونيّين، ورئيس بعثة «المدرسة الصادقية» إلى‏ فرنسا، وقد ترك مواصلة

جامعة تونس. 27 أكتوبر 1961: تم ضبط البرامج الأكاديمية في الشريعة والمبادئ الدينية. 15 فبراير 1980: تم تحديد واجبات كلية الزيتونة الشرعية وأصول الدين وأجريت

المشرق، واتّصل بجمعية «العروة الوثقى» التي أنشأها جمال الدين في كلكتّا، وصار من أعضائها، فلمّا رجع إلى تونس نشر أفكارها هناك، والشيخ السنوسي هو أوّل من أنشأ

الزيتونية للشريعة وأُصول الدين، أعني به قسم الوعظ والإرشاد الذي تخرّج منه خيرة وعّاظ تونس الذين اتّصل بهم سند الإرشاد الديني الصحيح؛ لأنّهم تكوّنوا على

صلته بالجنرالات خير الدين وحسين ورستم، وهم ذوو الأمر في البلاد والقائمون على الإصلاح الإداري. كان خير الدين التونسي أبرز مصلح تونسي ظهر في القرن التاسع

والتفسير، فأتقن بتفوّق المبادئ الأولى في الدين والعربية والسلوك. وفي العام الدراسي 1934 – 1935م سافر إلى تونس وانتظم في سلك طلبة بجامع "الزيتونة"، وانتظم

المنطقة، وحاز على وسام الاستحقاق التونسي، كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية عام 1400 ه. وكان موسوعة في علوم الدين، وقدّم إسهاماً كبيراً في مجالات التأليف،

العلل ومناشئ الأدواء، ويتهجّمون على الدين إذ يطعنونه في الصميم، ثمّ يلحقون به ما أصابهم من جمود وانحطاط، مع أنّ الدين في نشأته الأُولى قد قلب نظام العالم

عدّة مناصب لتطوير الأنظمة المصرفية في كلّ من أفغانستان ومصر وليبيا والمغرب وتونس وباكستان وماليزيا، ودرّس الاقتصاد في جامعة ميسوري وبعض الجامعات الأمريكية