صالح سليمان الوهيبي
الاسم | صالح سليمان الوهيبي |
---|---|
الاسم الکامل | الدكتور صالح بن سليمان بن عبد الرحمان الوهيبي |
تاريخ الولادة | 1369ه/1950 م |
محل الولادة | المملكة العربية السعودية |
تاريخ الوفاة | |
المهنة | الأمين العامّ للندوة العالمية للشباب الإسلامي، وأحد أعضاء الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية. |
الأساتید | |
الآثار | |
المذهب |
الدكتور صالح بن سليمان بن عبد الرحمان الوهيبي: الأمين العامّ لندوة العالمية للشباب الإسلامي، وأحد أعضاء الجمعية العمومية للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية.
ولد سنة 1950 م في المملكة العربية السعودية، وحصل على البكالوريوس في آداب اللغة العربية من جامعة الرياض سنة 1972 م، وعلى الماجستير من جامعة إنديانا في بلومنجتن بأمريكا سنة 1976 م، وعلى الدكتوراه سنة 1977 م من نفس الجامعة سالفة الذكر، وكذلك حصل عليها أيضاً سنة 1982 م.
كان يعمل أُستاذاً مشاركاً في قسم اللغة العربية بكلّية الآداب بجامعة الملك سعود.
وهو وكيل كلّية الآداب- جامعة الملك سعود (من 21/ 12/ 1405 ه إلى 21/ 12/ 1407 ه، ووكيل لقسم اللغة العربية في كلّية التربية- جامعة الملك سعود (من 6/ 10/ 1403 ه إلى 15/ 10/ 1405 ه)، وعضو في مجلس الأُمناء في الندوة العالمية للشباب الإسلامي- الرياض (من 1406 ه وحتّى الآن 1431 ه)، ومستشار غير متفرّغ في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية- الرياض (من 1407 ه- 1420 ه)، وعضو سابق في مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية- الرياض، وعضو سابق في الجمعية العامّة لمؤسّسة الملك فيصل الخيرية- الرياض، وعضو في (لجنة
الاختيار للدراسات الإسلامية)، و (لجنة الاختيار للّغة العربية والأدب) لجائزة الملك فيصل العالمية منذ عدّة سنوات، وأمين عامّ مساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي- الرياض (من 6/ 10/ 1419 ه حتّى شهر جمادى الثانية 1423 ه)، وأمين عامّ للندوة العالمية للشباب الإسلامي- الرياض (منذ شهر رجب 1423 ه- حتّى الآن 1431 ه)، وعضو مجلس أُمناء الهيئة الخيرية الإسلامية العالمية- الكويت، وعضو مجلس أُمناء دار مصحف أفريقيا- السودان، وعضو مجلس أُمناء منظّمة الدعوة الإسلامية- السودان، وعضو مجلس أُمناء جامعة أفريقيا العالمية- السودان، وعضو مجلس أُمناء الجامعة الإسلامية العالمية في شيتاجونج- بنغلاديش، وعضو مجلس أُمناء جامعة جلال آباد الإسلامية العالمية- بنغلاديش، وعضو في مجمع الفقه الإسلامي في الهند، وعضو مجلس أُمناء المعهد العربي للمهارات اللغوية- القصيم.
أمّا ما يتعلّق بنشاطه العلمي فقد: نشر مجموعة من البحوث المتخصّصة في النحو والصرف واللغة، وأشرف على عدّة رسائل علمية في جامعة الملك سعود، وناقش عدّة رسائل علمية في جامعة الملك سعود وجامعة الإمام وجامعة أُمّ القرى وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، وشارك في تأليف المقرّرات الحالية في اللغة العربية (12 كتاباً) للمرحلة المتوسّطة بتكليف من وزارة التربية والتعليم،
وكان عضواً في الأُسرة الوطنية للّغة العربية في وزارة التربية عدّة سنوات، وشارك في وضع «أهداف تدريس مقرّرات اللغة العربية ومفرداتها» لكلّ مراحل التعليم العامّ بالمشاركة مع أعضاء الأُسرة الوطنية للّغة العربية في وزارة التربية خلال الأعوام الدراسية الأربعة: (1417 ه/ 1418 ه/ 1419 ه/ 1420 ه)، وكان عضواً في لجنة الحكم على مقرّرات الإملاء للمرحلة الابتدائية في وزارة المعارف، وذلك في عام 1419 ه، وكان عضواً أيضاً في لجنة الحكم على مقرّر الإملاء المعدّ لمعلّمات المرحلة الابتدائية- الرئاسة العامّة لتعليم البنات (سابقاً)- الرياض، كما حكّم بحوثاً علمية مقدّمة إلى دوريات متعدّدة في داخل المملكة وخارجها، ولا يزال يفعل ذلك، وشارك في تحكيم جوائز عالمية كجائزة الملك فيصل العالمية وجائزة القدس.
يقول: «من الواجب السعي لرسم الإطار الفكري الإسلامي الصحيح للوحدة الإسلامية، ومن ذلك ما قام به الاتّحاد الإسلامي العالمي للمنظّمات الطلّابية(IIFSO) ، فقد تبنّى طرح إطار فكري للوحدة الإسلامية، وتقوية الروابط الأخوية، وتبنّي قضايا العالم الإسلامي، ودعم جميع الحركات الإسلامية، متّخذاً من قول الحقّ تعالى:
وَ اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَ لا تَفَرَّقُوا (سورة آل عمران: 103) شعاراً له، وعمل على بثّ الوعي الإسلامي من خلال اختيار عدد من الكتب في مختلف الموضوعات الإسلامية وترجمتها إلى قرابة 100 لغة».