انتقل إلى المحتوى

قالب:صفحهٔ اصلی/الصورة المختارة

من ویکي‌وحدت
الصورة المختارة

الإمام خامنئي:شعار مقاومة الاستكبار بالنسبة لإيران الإسلامية يُعتبر قضية أساسية. «يوم الله 13 آبان» يعني مواجهة الظلم والمؤامرة والاستكبار؛ لقد كانت أمتنا أول أمة تثبت أن أمريكا لا تستطيع أن تفعل شيئًا.

الأحداث

تحالف سوريا وإيران

🔹 صدام حسين في اجتماع سري مع مستشاريه الأمنيين كان يصرخ: "الأسد لن ينفصل أبداً عن إيران." وهو يشرح سر هذا التحالف.

عائلة الأسد قائمة بثبات إلى جانب إيران بناءً على ثلاثة مبادئ مهمة:

☑️ الاستراتيجية الأولى: نظرية ولاية الفقيه اعترف حافظ الأسد بهذه الحقيقة: "الثورة الإيرانية بقيادة ولاية الفقيه خلقت قوة لا تُقهَر! إنهم يقاتلون الاستكبار والهيمنة حتى النفس الأخير ولا يستسلمون أبداً!"

☑️ الاستراتيجية الثانية: قضية القدس "سر تحرير القدس في يد إيران! عندما هاجمت إسرائيل لبنان، كانت إيران وحدها التي دخلت الميدان بشجاعة. بدون إيران، لن تتحرر فلسطين أبداً!"

☑️ الاستراتيجية الثالثة: المواجهة مع كل معتدٍ وصف حافظ الأسد صدام بأنه معتدٍ حربياً وبشجاعة صرخ: "نحن نقف إلى جانب إيران حتى آخر نفس! لن نغفر أبداً هذا الاعتداء على أرض إيران! لأننا لا نتحمل أي معتدٍ؛ سواء كان صدام أو إسرائيل المحتلة."

🔹 من وجهة نظر حافظ الأسد، الحل الوحيد هو استقالة المعتدي فوراً مثل صدام؛ لأن إيران وفق مذهب ولاية الفقيه هي قوة لا تُقهَر ولا تفاوض عليها.

🔹 لكن أين الأسد؟ وأين جولاني؟! بتعيين جولاني من قبل أمريكا، بدأت المواجهة مع هذه الاستراتيجيات الثلاث.

📌 هذه الوثيقة التاريخية توضح لماذا لم تدير سوريا ظهرها لإيران ولماذا وقفت إيران إلى جانب سوريا.

🪶 دراسات الإخوان المسلمين https://eitaa.com/Ikhwan_AlMuslimin

مواصلة المقالة...