انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/المقالة المختارة الأولى»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:کودتای 28 مرداد 1332.webp|لاإطار|يسار]]
[[ملف:همایش فلسطین مظلوم محور وحدت امت محمدی.jpg |لاإطار|يسار]]
* '''[[انقلاب 19 أغسطس 1953]]''' لم يكن مجرد تغيير في السلطة فقط، بل كان بداية لتحولات اجتماعية واقتصادية واسعة وتغيرات فكرية وثقافية في المجتمع الإيراني. وقد خططت [[بریطانیا]] ونفذت هذه الحركة لاستعادة مصالحها النفطية، بينما كانت [[الولايات المتحدة الأمريكية]] تخشى من خطر الشيوعية وتسعى للحصول على نصيب من نفط إيران. هذا الانقلاب الأمريكي-البريطاني كان يهدف، من منظور شامل، إلى القضاء على الحركة الوطنية وتجذيرها في كل المجالات، أو على الأقل تشويهها وإعادة السلطة والسيطرة الاستعمارية المفقودة.
* '''مؤتمر فلسطين المظلومة، محور وحدة أمة محمد (صلى الله عليه وآله)'''، عُقد في 26 صفر المظفر في [[محافظة جولستان]](Golestsn). وقد أقيم هذا المؤتمر الإقليمي بحضور [[حمید الشهریاري|حجة الإسلام والمسلمين حميد شهریاری]]، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، و[[السيد كاظم النور مفيدي|آية الله نور مفيدي]] ممثل ولي الفقيه وأعضاء اللجنة المختارة ومسؤولو المحافظة في ديوان محافظة جولستان. صرح الأمين العام لمجمع التقريب قائلاً: اليوم خطاب [[الوحدة الإسلامية|الوحدة]] ودعم [[فلسطين]] يحتلان الصدارة في الخطابات العالمية، مما دفع العالم لدعم الشعب المظلوم في [[غزة]]. خطاب المقاومة هو خطاب جميل يتطور ويتم تصديره. وأكد معترفاً بمزايا خطاب الوحدة: هذا الخطاب يتحرك في إطار الولاية التي يشمل فيها [[أهل السنة]] أيضاً.
'''[[انقلاب 19 أغسطس 1953|مواصلة المقالة]]...'''</span>
'''[[مؤتمر فلسطين المظلومة، محور وحدة أمة محمد (صلى الله عليه وآله)|مواصلة المقالة]]...'''</span>

مراجعة ١٢:٥٥، ٢٣ أغسطس ٢٠٢٥

  • مؤتمر فلسطين المظلومة، محور وحدة أمة محمد (صلى الله عليه وآله)، عُقد في 26 صفر المظفر في محافظة جولستان(Golestsn). وقد أقيم هذا المؤتمر الإقليمي بحضور حجة الإسلام والمسلمين حميد شهریاری، الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية، وآية الله نور مفيدي ممثل ولي الفقيه وأعضاء اللجنة المختارة ومسؤولو المحافظة في ديوان محافظة جولستان. صرح الأمين العام لمجمع التقريب قائلاً: اليوم خطاب الوحدة ودعم فلسطين يحتلان الصدارة في الخطابات العالمية، مما دفع العالم لدعم الشعب المظلوم في غزة. خطاب المقاومة هو خطاب جميل يتطور ويتم تصديره. وأكد معترفاً بمزايا خطاب الوحدة: هذا الخطاب يتحرك في إطار الولاية التي يشمل فيها أهل السنة أيضاً.

مواصلة المقالة...