انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الأثر المختارة»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:جنگ و صلح در اسلام با تأکید بر سیره نبوی.png|لاإطار|يسار]]
[[ملف:جنگ و صلح در اسلام با تأکید بر سیره نبوی.png|لاإطار|يسار]]
* [[الحرب والسلام في الإسلام (کتاب)|'''الحرب والسلام في الإسلام''']] مع التركيز على حياة النبي صلى الله عليه وسلم، هو عنوان كتاب مترجم من أصله بلغة الفارسیة تحت عنوان «جنگ‌ و صلح در اسلام با تاکید بر سیره نبوی» ويتناول موضوع الحرب والسلام.من منظور الإسلام، الحرب مُستحبّة وضرورية للدفاع عن هوية البلاد وسلامتها، لكنّ التحريض على الحرب وتولّي زمام المبادرة فيها لم يُنصَح بهما في الإسلام قط. لذا، فإنّ الإسلام دين سلام وطمأنينة، وهذه الطمأنينة مُستحبّة ومقبولة ما دامت لا تمسّ كرامة المسلمين، بل وشرف الإنسان.
* [[الحرب والسلام في الإسلام (کتاب)|'''الحرب والسلام في الإسلام''']] مع التركيز على حياة [[محمد بن عبدالله (خاتم الأنبياء)|النبي]] صلى الله عليه وآله سلم، هو عنوان كتاب مترجم من أصله بلغة الفارسیة تحت عنوان «[https://fa.wikivahdat.com/wiki/%D8%AC%D9%86%DA%AF%E2%80%8C_%D9%88_%D8%B5%D9%84%D8%AD_%D8%AF%D8%B1_%D8%A7%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85_%D8%A8%D8%A7_%D8%AA%D8%A7%DA%A9%DB%8C%D8%AF_%D8%A8%D8%B1_%D8%B3%DB%8C%D8%B1%D9%87_%D9%86%D8%A8%D9%88%DB%8C_(%DA%A9%D8%AA%D8%A) جنگ‌ و صلح در اسلام با تاکید بر سیره نبوی]» ويتناول موضوع [[الحرب]] والسلام.من منظور [[الإسلام]]، الحرب مُستحبّة وضرورية للدفاع عن هوية البلاد وسلامتها، لكنّ التحريض على الحرب وتولّي زمام المبادرة فيها لم يُنصَح بهما في الإسلام قط. لذا، فإنّ الإسلام دين سلام وطمأنينة، وهذه الطمأنينة مُستحبّة ومقبولة ما دامت لا تمسّ كرامة [[المسلم|المسلمين]]، بل وشرف الإنسان.

مراجعة ١٠:٢٦، ١٨ يونيو ٢٠٢٥

  • الحرب والسلام في الإسلام مع التركيز على حياة النبي صلى الله عليه وآله سلم، هو عنوان كتاب مترجم من أصله بلغة الفارسیة تحت عنوان «جنگ‌ و صلح در اسلام با تاکید بر سیره نبوی» ويتناول موضوع الحرب والسلام.من منظور الإسلام، الحرب مُستحبّة وضرورية للدفاع عن هوية البلاد وسلامتها، لكنّ التحريض على الحرب وتولّي زمام المبادرة فيها لم يُنصَح بهما في الإسلام قط. لذا، فإنّ الإسلام دين سلام وطمأنينة، وهذه الطمأنينة مُستحبّة ومقبولة ما دامت لا تمسّ كرامة المسلمين، بل وشرف الإنسان.