الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بدران أبو العينين بدران»
(بدران_أبو_العينين_بدران ایجاد شد) |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر ٢٨: | سطر ٢٨: | ||
|} | |} | ||
</div> | </div> | ||
أُستاذ الشريعة في كلّية الحقوق بجامعتي الإسكندرية | أُستاذ [[الشريعة]] في كلّية الحقوق بجامعتي [[الإسكندرية]] و[[بيروت]]، وأحد [[دعاة الوحدة]]. | ||
<br>حصل على درجة العالمية من جامعة | <br>حصل على درجة العالمية من [[جامعة الأزهر]]، وكان يدرّس الفقه والأُصول، وله عدّة مؤلّفات، أشهرها «[[الفقه المقارن]] للأحوال الشخصية بين [[المذاهب الأربعة]] السنّية و[[المذهب الجعفري]] والقانون». | ||
<br>كان يقول: | <br>كان يقول: «[[الشيعة]] جماعة من المسلمين تشيّعوا ل[[أهل البيت|آل بيت الرسول]] صلى الله عليه و آله.... وهم يقيمون مع أهل [[المذاهب السنّية]]، وتربطهم بهم روابط التسامح والسعي إلى تقريب وجوه الخلاف؛ لأنّ جوهر الدين واحد، واللَّه لا يسمح بالتباعد والتنافر .... و[[الإمامية]] مع ذلك لا<br>يفترقون عن جمهور [[أهل السنّة]] إلّافي بضع عشرة مسألة». | ||
== المراجع == | == المراجع == | ||
(انظر ترجمته في: وركبت السفينة: 384، المتحوّلون 7: 42). | (انظر ترجمته في: وركبت السفينة: 384، المتحوّلون 7: 42). | ||
<br> | <br> | ||
[[تصنيف:روّاد التقريب]] | |||
[[تصنيف:دعاة الوحدة الإسلامية]] | |||
مراجعة ٠٨:٢٠، ٢٥ نوفمبر ٢٠٢٠
| الاسم | بدران أبو العينين بدران |
|---|---|
| الاسم الکامل | بدران أبو العينين بدران |
| تاريخ الولادة | 1914م/1332ه |
| محل الولادة | ساحل الجوابر/ مصر |
| تاريخ الوفاة | |
| المهنة | أُستاذ الشريعة في كلّية الحقوق بجامعتي الإسكندرية وبيروت، وأحد دعاة الوحدة. |
| الأساتید | |
| الآثار | له عدّة مؤلّفات، أشهرها «الفقه المقارن للأحوال الشخصية بين المذاهب الأربعة السنّية والمذهب الجعفري والقانون» وکتاب تاريخ الفقه الإسلامي ونظرية الملكية والعقود و الشریعة الاسلامیة تاریخها و نظریة الملکیة والعقود؛ |
| المذهب | سنی |
أُستاذ الشريعة في كلّية الحقوق بجامعتي الإسكندرية وبيروت، وأحد دعاة الوحدة.
حصل على درجة العالمية من جامعة الأزهر، وكان يدرّس الفقه والأُصول، وله عدّة مؤلّفات، أشهرها «الفقه المقارن للأحوال الشخصية بين المذاهب الأربعة السنّية والمذهب الجعفري والقانون».
كان يقول: «الشيعة جماعة من المسلمين تشيّعوا لآل بيت الرسول صلى الله عليه و آله.... وهم يقيمون مع أهل المذاهب السنّية، وتربطهم بهم روابط التسامح والسعي إلى تقريب وجوه الخلاف؛ لأنّ جوهر الدين واحد، واللَّه لا يسمح بالتباعد والتنافر .... والإمامية مع ذلك لا
يفترقون عن جمهور أهل السنّة إلّافي بضع عشرة مسألة».
المراجع
(انظر ترجمته في: وركبت السفينة: 384، المتحوّلون 7: 42).