الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:صفحهٔ اصلی/الصورة المختارة»
المظهر
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| سطر ١٣: | سطر ١٣: | ||
<div id="mp-badge"> | <div id="mp-badge"> | ||
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div> | <div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div> | ||
'''تحالف سوريا وإيران''' | |||
🔹 | 🔹 صدام حسين في اجتماع سري مع مستشاريه الأمنيين كان يصرخ: "الأسد لن ينفصل أبداً عن إيران." وهو يشرح سر هذا التحالف. | ||
عائلة الأسد قائمة بثبات إلى جانب إيران بناءً على ثلاثة مبادئ مهمة: | |||
☑️ الاستراتيجية الأولى: نظرية ولاية الفقيه | |||
اعترف حافظ الأسد بهذه الحقيقة: | |||
"الثورة الإيرانية بقيادة ولاية الفقيه خلقت قوة لا تُقهَر! إنهم يقاتلون الاستكبار والهيمنة حتى النفس الأخير ولا يستسلمون أبداً!" | |||
☑️ الاستراتيجية الثانية: قضية القدس | |||
"سر تحرير القدس في يد إيران! عندما هاجمت إسرائيل لبنان، كانت إيران وحدها التي دخلت الميدان بشجاعة. بدون إيران، لن تتحرر فلسطين أبداً!" | |||
☑️ الاستراتيجية الثالثة: المواجهة مع كل معتدٍ | |||
وصف حافظ الأسد صدام بأنه معتدٍ حربياً وبشجاعة صرخ: "نحن نقف إلى جانب إيران حتى آخر نفس! لن نغفر أبداً هذا الاعتداء على أرض إيران! لأننا لا نتحمل أي معتدٍ؛ سواء كان صدام أو إسرائيل المحتلة." | |||
🔹 من وجهة نظر حافظ الأسد، الحل الوحيد هو استقالة المعتدي فوراً مثل صدام؛ لأن إيران وفق مذهب ولاية الفقيه هي قوة لا تُقهَر ولا تفاوض عليها. | |||
🔹 لكن أين الأسد؟ وأين جولاني؟! | |||
بتعيين جولاني من قبل أمريكا، بدأت المواجهة مع هذه الاستراتيجيات الثلاث. | |||
📌 هذه الوثيقة التاريخية توضح لماذا لم تدير سوريا ظهرها لإيران ولماذا وقفت إيران إلى جانب سوريا. | |||
🪶 دراسات الإخوان المسلمين | |||
https://eitaa.com/Ikhwan_AlMuslimin | |||
'''[[نفوذ الصهاينة في عقارات الحرمين|مواصلة المقالة]]...'''</span> | '''[[نفوذ الصهاينة في عقارات الحرمين|مواصلة المقالة]]...'''</span> | ||
