انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/الملاحظات والتحليلات»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:حمله آمریکا به سایت های هسته ای ایران.jpg|لاإطار|يسار]]
[[ملف:جنگ ما تمام شدنی نیست(یادداشت) 2.jpg|لاإطار|يسار]]
* الهجوم الأمريكي على المنشآت النووية الإيرانية 2025، حدث في فجر يوم الأحد 1 تيرماه 1404 هـ.ش، الموافق 25 يونيو عام 2025 م، المصادف 24 ذي الحجة 1446 هـ، على المنشآت النووية في فردو، نطنز وأصفهان، حيث استخدمت 6 قاذفات قنابل من طراز بي-2 (B-2)، و30 صاروخ كروز توماهوك بعيد المدى تحت سرعة الصوت أطلقت من غواصة موجهة من فئة أوهايو. يعتبر هذا الهجوم مخالفاً للقوانين الدولية، خاصة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT)، وانتهاكاً صارخاً غير مسبوق لميثاق منظمة الأمم المتحدة.
* '''حربنا لن تنتهي'''، هو عنوان ملاحظة تشير إلى [[الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية 2025|الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية]] في أعقاب [[الهجوم الإسرائيلي على إيران 2025|الهجوم الإسرائيلي]] على بعض المنشآت النووية والعسكرية واستشهاد القادة العسكريين البارزين والعلماء النوويين<ref>بقلم: حسن رشوند.</ref>. قام [[الكيان الصهيوني]] بالهجوم على أرضنا لمدة 12 يومًا، وأعلنت [[الولايات المتحدة الأمريكية|أمريكا]] أنها استهدفت المراكز النووية الإيرانية بواسطة طائرات B52 وصواريخ "توماهوك"، وفي هذه الأثناء، إما أن تكون الترويكا الأوروبية صامتة أو تطلب بشكل منفصل دون أي إجراء عملي، فقط ضبط النفس من إيران. السياسة الأساسية لـ [[إيران|الجمهورية الإسلامية الإيرانية]] في '''"لا شرقية ولا غربية"''' ليست مجرد شعارات سطحية، بل هي نابعة من واقع الحال. في مثل هذه اللحظات الحرجة، يتضح أن إيران تعتمد على قوتها في الساحة، وتفرض '''"وقف إطلاق النار"''' على العدو المعتدي.

مراجعة ١٤:٥١، ٢٨ يونيو ٢٠٢٥

  • حربنا لن تنتهي، هو عنوان ملاحظة تشير إلى الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية في أعقاب الهجوم الإسرائيلي على بعض المنشآت النووية والعسكرية واستشهاد القادة العسكريين البارزين والعلماء النوويين[١]. قام الكيان الصهيوني بالهجوم على أرضنا لمدة 12 يومًا، وأعلنت أمريكا أنها استهدفت المراكز النووية الإيرانية بواسطة طائرات B52 وصواريخ "توماهوك"، وفي هذه الأثناء، إما أن تكون الترويكا الأوروبية صامتة أو تطلب بشكل منفصل دون أي إجراء عملي، فقط ضبط النفس من إيران. السياسة الأساسية لـ الجمهورية الإسلامية الإيرانية في "لا شرقية ولا غربية" ليست مجرد شعارات سطحية، بل هي نابعة من واقع الحال. في مثل هذه اللحظات الحرجة، يتضح أن إيران تعتمد على قوتها في الساحة، وتفرض "وقف إطلاق النار" على العدو المعتدي.
  1. بقلم: حسن رشوند.