انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:الصفحة الرئيسية/تعریف الآثار»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٥ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
[[ملف:تعدد مذاهب از دیدگاه فقها و اندیشمندان-1.png|لاإطار|يسار]]
[[ملف:کتاب شناسی وحدت اسلامی.png|لاإطار|يسار]]
* '''تعدد مذاهب من وجهة نظر [[الفقيه|الفقهاء]] والمفكرين المسلمين''' هو عنوان كتاب يتناول دراسة المذاهب من منظور الفقهاء والمفكرين [[المسلم|المسلمين]]. من الواضح أنه في زمن [[محمد بن عبدالله (خاتم الأنبياء)|النبي محمد (صلى الله عليه وآله)]] لم يكن هناك حاجة كبيرة للاجتهاد، حيث كانت الأحكام والمفاهيم تصدر مباشرة من قبله. أصبحت طريقة [[الإجتهاد]] شائعة بعد وفاة [[محمد بن عبدالله (خاتم الأنبياء)|النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)]] في عصر [[التابعون|التابعين]]، ولكن بعد هذه الفترة، مع بداية القرن الثاني، تشكلت مذاهب ومدارس فقهية، وبلغ عددها حتى منتصف القرن الرابع 138 مذهبًا. يرى الكاتب أن نشوء المذاهب يعكس تطور العقل الإسلامي وثروة فكرية قيمة [[الحضارة الإسلامية|للحضارة الإسلامية]]، ويعتبر حركة تقريب [[المذاهب الإسلامية]] التي تم طرحها في العقود الأخيرة لها جذور في أقدم العصور الإسلامية، ويشير إلى الأسس القطعية التي تؤمن بها جميع المذاهب، دون استثناء، كمحور لوحدة [[التقريب|تقريب المذاهب]]. ثم يستعرض السياسات والاستراتيجيات الضرورية ويشير إلى دور العلماء والمفكرين في تحقيق ذلك.
* ببليوغرافيا الوحدة الإسلامية، هو عنوان كتاب يضم الأعمال والبحوث التي أُجريت في مجال [[الوحدة الإسلامية|الوحدة]] بهدف المساعدة في إحياء ونشر الثقافة والمعارف الإسلامية والدفاع عن حرمة [[القرآن|القرآن الكريم]] و[[السنة|سنة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله)]]. استنادًا إلى كلام [[السيد علي الحسيني الخامنئي|الإمام الخامنئي]]: «إذا كان اتجاه حركة علماء ومفكري وكبار ودعاة الوحدة في المجتمعات والبلدان الإسلامية نحو حاكمية [[الإسلام]]، فإن هذه الحركة ستكون ناجحة؛ وإلا إذا لم يكن الأمر كذلك، وكانوا تابعين وخاضعين في مواجهة حاكمية الطواغيت [[الكفر|والكفار]] والحكومات العميلة والعاجزة، فمن الواضح أن الوحدة لن تكون مضمونة. يمكنكم من جهة إطلاق شعار الوحدة، والتحمس، والانزعاج؛ لكن من الجهة الأخرى، ستوجد أموال تُنفق بغير حق، ومجموعة من الأشخاص عديمي المبدأ، المرتزقة، المتزلّفين، الذين سيفسدون مدخراتكم ويفكّكون عُراكم».
* '''[[الفتاوا الحضارية والتاريخية (مقالة)|الفتاوى الحضارية والتاريخية]]'''، هذا عنوان مقال يتناول، بمناسبة الذكرى المئوية لإعادة تأسيس [[مدرسة الفيضية|الحوزة العلمية]] في [[قم]]، وكذلك التهديد الذي تعرض له إمام الأمة الإسلامية ومرجع التقليد للشيعة "[[السيد علي الخامنئي|الإمام الخامنئي]]" من قبل [[دونالد ترامب]] وقادة [[النظام الصهيوني]]، أمثلةً لفتاوى تاريخية وحضارية مؤثرة صادرة عن مراجع وعلماء وكبار [[الشيعة]]. فقد لعبت هذه الفتاوى دورًا محوريًا في التحولات الاجتماعية والسياسية والثقافية وغيرها في المجتمعات الإسلامية.

المراجعة الحالية بتاريخ ١٤:٤٠، ٧ ديسمبر ٢٠٢٥

  • ببليوغرافيا الوحدة الإسلامية، هو عنوان كتاب يضم الأعمال والبحوث التي أُجريت في مجال الوحدة بهدف المساعدة في إحياء ونشر الثقافة والمعارف الإسلامية والدفاع عن حرمة القرآن الكريم وسنة النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله). استنادًا إلى كلام الإمام الخامنئي: «إذا كان اتجاه حركة علماء ومفكري وكبار ودعاة الوحدة في المجتمعات والبلدان الإسلامية نحو حاكمية الإسلام، فإن هذه الحركة ستكون ناجحة؛ وإلا إذا لم يكن الأمر كذلك، وكانوا تابعين وخاضعين في مواجهة حاكمية الطواغيت والكفار والحكومات العميلة والعاجزة، فمن الواضح أن الوحدة لن تكون مضمونة. يمكنكم من جهة إطلاق شعار الوحدة، والتحمس، والانزعاج؛ لكن من الجهة الأخرى، ستوجد أموال تُنفق بغير حق، ومجموعة من الأشخاص عديمي المبدأ، المرتزقة، المتزلّفين، الذين سيفسدون مدخراتكم ويفكّكون عُراكم».