انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:صفحهٔ اصلی/الصورة المختارة»

من ویکي‌وحدت
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٤٦ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
</div>
<div id="mp-sidebar">
<div id="mp-sidebar-box">
<div id="mp-badge">
<div class="mp-h2"><span>'''الصورة المختارة'''</span></div>
[[ملف:ولاتفرقوا.jpg|لاإطار|مركز]]
<center>'''
[[السيد علي الحسيني الخامنئي|الإمام خامنئي]]:[[الوحدة الإسلامية]] أعظم شروط نصر [[الأمة الإسلامية]] في معركتها مع الإستكبار
</center>
</div>
<div id="mp-sidebar">
<div id="mp-sidebar">
<div id="mp-sidebar-box">
<div id="mp-sidebar-box">
<div id="mp-badge">
<div id="mp-badge">
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div>
<div class="mp-h2"><span>'''الأحداث'''</span></div>
* 🔹بعد أن وضعت الجمهورية الإسلامية الإيرانية ردًا حاسمًا وصاروخيًا، النظام الصهيوني في مأزق غير مسبوق وكشفت عن وهن هيمنته بصواريخ "خيبرشكن" و"سجیل"، تطهرت قلوب الكثير من الناس، وخاصة جزء من إخواننا أهل السنة الذين وقعوا في غبار الشبهات والدعاية المسمومة ضد إيران والشيعة، ووجدوا نظرة جديدة إلى إيران والتشيع ومحور المقاومة. هذه الأحداث التاريخية أثارت موجة من الوعي واليقظة في الأمم الإسلامية وحتى في أحرار العالم، وأظهرت أن الحق يتجاوز حدود المذهب والقومية.


🔹لكن في اللحظة التي كانت فيها الوحدة الإسلامية على وشك الازدهار، أظهر الإمبريالية العالمية، التي غضبت من الفشل المدوي لمشاريعها الدعائية ضد إيران، مرة أخرى ورقة "الفتنة المذهبية" البالية والمستهلكة. في الأيام الأخيرة، شهدنا إعادة بث عمل شنيع ومخطط من قبل تيارات مشبوهة مرتبطة بدوائر الفتنة، حيث قاموا في إطار مراسم مهينة تحت عنوان الشيعة، بفتح لسانهم بالإهانة واللعنة ضد إحدى زوجات النبي محمد (عائشة). هذا العمل ليس فقط إهانة واضحة للنبي، بل هو جرح عميق في جسد الأمة الإسلامية ووحدة المسلمين.
✍️ ضرورة قضائية:
'''الملاحقة القانونية للدعاية الكاذبة ضد الشيعة'''


🔹لقد أدانت إيران الإسلامية وعلماء الشيعة دائمًا مثل هذه التصرفات المهينة والجاهلة، واعتبروا أنها ليست من التشيع ولا من الإسلام. نعلن بصوت عالٍ أن الإهانة لزوجة النبي (ص) هي اعتداء لا يُغتفر وحركة ضد الإسلام، وقد كانت ولا تزال موضع نفور وبراءة علماء الشيعة وشعب إيران.
🔹 من القضايا القانونية العاجلة التي يجب على الأجهزة القضائية والدبلوماسية متابعتها في المحافل الدولية، هو التصدي للدعاية المنظمة والاتهامات الحاقدة التي تنشرها التيارات التكفيرية المستقرة في بعض الدول الإسلامية ضد الشيعة. اتهامات مثل: عبادة علي بن أبي طالب عليه السلام، التي ينسبها بعض المفتين الوهابيين للشيعة، ليست فقط كذبة كبيرة وخالية من الحقيقة، بل أصبحت أساسًا للتكفير، والتحريض على العنف، والانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان ضد جماعة دينية واسعة.


🔸أرسل هذه الرسالة إلى مجموعتين:
🔹 هذا الادعاء الباطل يؤثر على الحقوق الأساسية لملايين الشيعة. وصمت المؤسسات القضائية والقانونية تجاه هذه الأفعال يعزز الفوضى وينشر أجواء الإفلات من العقاب.
1. الشيعة المزيفون في لندن الذين دائمًا ما كانوا مصدرًا للذل والعار لأهل البيت عليهم السلام بسلوكهم الجاهل والمثير للكراهية؛
2. السنة المزيفون الأمريكيون الذين، بالتعاون مع أعداء الإسلام، جعلوا الفتنة وصناعة العدو بين الأمة الواحدة جزءًا من أجندتهم.
اعلموا أن ما ترونه في هذه الفيديوهات المهينة ليس له علاقة بإيران، ولا بالتشيع، ولا بالإسلام. هذه الانحرافات هي مشاريع مصممة من قبل الاستكبار العالمي وعملائه الإعلاميين. نحن شعب إيران، نعلن براءتنا من مثل هذه التصرفات والأفكار السخيفة وهذه الأدوات المثيرة للفتنة؛ من الآن إلى يوم الدين.


◀️دراسات الإخوان المسلمين 
🔹 المتابعة القضائية من خلال محامين متخصصين في القانون الدولي وحقوق الإنسان وحقوق أتباع الأديان، يمكن أن ترفع هذه الأكاذيب القديمة إلى المحاكم الدولية المعتبرة. وبعرض أدلة وحجج قانونية قوية، يمكن إثبات انتهاك المعاهدات الدولية لحقوق الإنسان، والتحريض على العنف، ونشر المعلومات الكاذبة والمضللة أمام المجتمع الدولي.
https://eitaa.com/Ikhwan_AlMuslimin


<div id="mp-sidebar">
🔹 على الأجهزة القضائية والدبلوماسية في البلاد اتخاذ مواقف فعالة وإعداد شكاوى موثقة تطالب بمحاسبة المسؤولين عن هذه الدعايات التخريبية. استدعاء مفتٍ أو مؤسسة متطرفة للمحاكمة الدولية بتهمة انتهاك حقوق الشيعة، سيرسل رسالة حاسمة لكل التيارات المتطرفة. الادعاءات الزائفة والباطلة لن تبقى دون رد، بل ستترتب عليها عواقب قانونية وخيمة على مصمميها ومروجيها. هذا الإجراء يدافع عن حقوق الشيعة ويشكل خطوة مهمة لتعزيز الحوار بين الأديان واحترام التنوع الديني في العالم الإسلامي.
<div id="mp-sidebar-box">
<div id="mp-badge">
<div class="mp-h2"><span>'''الصورة المختارة'''</span></div>
[[ملف:گرسنگی مردم غزه.jpg |لاإطار|مركز]]
<center>
* '''[[السيد علي السيستاني|آية الله العظمى السيستاني]]''': [[قطاع غزة|مشاهد مؤلمة للجوع الشامل في '''قطاع غزة''' التي تنقلها وسائل الإعلام، يجب ألا تسمح لأي إنسان ذو ضمير أن يعيش في راحة أو يتحدث عن طعام أو شراب؛ كما قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) في وصف الظلم تجاه امرأة في الأراضي الإسلامية: '''«إذا مات مسلم بعد هذه الحادثة من الحزن، فلا عيب في ذلك، بل في نظري هو جدير بذلك»'''.]]


</center>
🪶 دراسات الإخوان المسلمين 
</div>
https://eitaa.com/Ikhwan_AlMuslimin
</div>
</div>

المراجعة الحالية بتاريخ ١٦:١٢، ١ ديسمبر ٢٠٢٥

الصورة المختارة

الإمام خامنئي:الوحدة الإسلامية أعظم شروط نصر الأمة الإسلامية في معركتها مع الإستكبار

الأحداث

✍️ ضرورة قضائية:

الملاحقة القانونية للدعاية الكاذبة ضد الشيعة

🔹 من القضايا القانونية العاجلة التي يجب على الأجهزة القضائية والدبلوماسية متابعتها في المحافل الدولية، هو التصدي للدعاية المنظمة والاتهامات الحاقدة التي تنشرها التيارات التكفيرية المستقرة في بعض الدول الإسلامية ضد الشيعة. اتهامات مثل: عبادة علي بن أبي طالب عليه السلام، التي ينسبها بعض المفتين الوهابيين للشيعة، ليست فقط كذبة كبيرة وخالية من الحقيقة، بل أصبحت أساسًا للتكفير، والتحريض على العنف، والانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان ضد جماعة دينية واسعة.

🔹 هذا الادعاء الباطل يؤثر على الحقوق الأساسية لملايين الشيعة. وصمت المؤسسات القضائية والقانونية تجاه هذه الأفعال يعزز الفوضى وينشر أجواء الإفلات من العقاب.

🔹 المتابعة القضائية من خلال محامين متخصصين في القانون الدولي وحقوق الإنسان وحقوق أتباع الأديان، يمكن أن ترفع هذه الأكاذيب القديمة إلى المحاكم الدولية المعتبرة. وبعرض أدلة وحجج قانونية قوية، يمكن إثبات انتهاك المعاهدات الدولية لحقوق الإنسان، والتحريض على العنف، ونشر المعلومات الكاذبة والمضللة أمام المجتمع الدولي.

🔹 على الأجهزة القضائية والدبلوماسية في البلاد اتخاذ مواقف فعالة وإعداد شكاوى موثقة تطالب بمحاسبة المسؤولين عن هذه الدعايات التخريبية. استدعاء مفتٍ أو مؤسسة متطرفة للمحاكمة الدولية بتهمة انتهاك حقوق الشيعة، سيرسل رسالة حاسمة لكل التيارات المتطرفة. الادعاءات الزائفة والباطلة لن تبقى دون رد، بل ستترتب عليها عواقب قانونية وخيمة على مصمميها ومروجيها. هذا الإجراء يدافع عن حقوق الشيعة ويشكل خطوة مهمة لتعزيز الحوار بين الأديان واحترام التنوع الديني في العالم الإسلامي.

🪶 دراسات الإخوان المسلمين https://eitaa.com/Ikhwan_AlMuslimin