الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ربيعة الرأي»

من ویکي‌وحدت
(أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !ربيعة الرأي |- |تاريخ الولادة |؟؟ اله...')
 
ط (استبدال النص - '=المصادر=↵{{الهوامش}}' ب'== الهوامش == {{الهوامش}}')
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ٥: سطر ٥:
|-
|-
|تاريخ الولادة
|تاريخ الولادة
|؟؟ الهجري القمري
|لم نحصل علیه في المصادر
|-
|-
|تاريخ الوفاة
|تاريخ الوفاة
سطر ٤٣: سطر ٤٣:
توفي بالأنبار وقيل بالمدينة في سنة ست وثلاثين ومائة.
توفي بالأنبار وقيل بالمدينة في سنة ست وثلاثين ومائة.


=المصادر=
== الهوامش ==
{{الهوامش}}
{{الهوامش}}
 
[[تصنيف: الرواة]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات الفقهاء]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]
[[تصنيف: طبقات التابعين]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٨:٣٣، ٥ أبريل ٢٠٢٣

الاسم ربيعة الرأي
تاريخ الولادة لم نحصل علیه في المصادر
تاريخ الوفاة 136 الهجري القمري
كنيته أبو عثمان
نسبه التّيميّ بالولاء
لقبه المدني
طبقته التابعي

ربيعة الرأي: كان فقيهاً مجتهداً بصيراً بالرأي فلقّب ربيعة الرأي، وكان يفتي بالمدينة، وله فيها حلقة، وبه تفقّه مالك. وكان يقول: رأيت الرأي أهون عليّ من تبعة الحديث. وكان حافظاً للفقه و الحديث. نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب «الخلاف» إحدى وسبعين فتوى.

ربيعة الرأي (... ــ 136ق)

ربيعة بن أبي عبد الرحمن فرّوخ التّيميّ بالولاء، أبو عثمان المدني. [١]

من روی عنهم ومن رووا عنه

حدّث عن: أنس، و السائب بن يزيد، و ابن المسيّب، والقاسم بن محمد بن أبي بكر، وآخرين.
حدّث عنه: يحيى بن سعيد الأنصاري، و سليمان التيمي، و سفيان الثوري، و الليث بن سعد، ومالك وعدّة.
عُدّ من أصحاب الإمام زين العابدين و الإمام الباقر (عليهما السّلام).
وفي الخلاصة: ربيعة الرأي من أصحاب الباقر (عليه السّلام) عامي.
وكان فقيهاً مجتهداً بصيراً بالرأي فلقّب ( ربيعة الرأي )، وكان يفتي بالمدينة، وله فيها حلقة، وبه تفقّه مالك.

بعض رواياته

روي عنه أنّه قال: رأيت الرأي أهون عليّ من تبعة الحديث. ويقال: كان حافظاً للفقه و الحديث. نقل عنه الشيخ الطوسي في كتاب « الخلاف » إحدى وسبعين فتوى.
وهو ممّن فسّر القروء في قوله سبحانه: «* ( وَالْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ ) *»[٢] بالأطهار خلافاً لسائر فقهاء أهل السنّة، فانّهم فسّروها بالدماء، وعن الامام أبي عبد اللَّه (عليه السّلام) أنّه أخذه من عليّ[٣] (عليه السّلام).

وفاته

توفي بالأنبار وقيل بالمدينة في سنة ست وثلاثين ومائة.

الهوامش

  1. التأريخ الكبير 3- 286، المعارف ص 278، مشاهير علماء الامصار ص 131 برقم 588، حلية الاولياء 3- 259، أصحاب الفتيا من الصحابة و التابعين 154 برقم 213، الخلاف للطوسي 1- 94 و 2- 40 و 3- 46 طبع جامعة المدرسين، رجال الطوسي 89 و 121، تاريخ بغداد 8- 420، الإكمال لابن مأكولا 4- 131، طبقات الفقهاء للشيرازي ص 65، المنتظم 7- 349، تهذيب الاسماء و اللغات 1- 189، وفيات الاعيان 2- 288، رجال العلّامة الحلي 222، تهذيب الكمال 9- 123، تذكرة الحفّاظ 1- 157، ميزان الاعتدال 2- 44، العبر 1- 141، سير أعلام النبلاء 6- 89، تاريخ الإسلام للذهبي سنة 136 ص 417، دول الإسلام 1- 59، الوافي بالوفيات 14- 94، مجمع الرجال للقهبائي 3- 11، شذرات الذهب 1- 194، روضات الجنات 3- 330، تنقيح المقال 1- 427 برقم 4031، أعيان الشيعة 6- 462، معجم رجال الحديث 7- 177، قاموس الرجال 4- 116، تاريخ التراث العربي 1- الجزء الثالث في الفقه ص 23.
  2. البقرة: 228.
  3. وسائل الشيعة: 22- 201، كتاب الطلاق و اللعان، الباب 14، الحديث 28384.