الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أبو الورد»
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'<div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | !الاسم !أبو الورد |- |تاريخ الولادة |لم يذكر ف...') |
(لا فرق)
|
مراجعة ١٦:٠٤، ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٢
الاسم | أبو الورد |
---|---|
تاريخ الولادة | لم يذكر في المصادر |
تاريخ الوفاة | حدود 125 الهجري القمري |
كنيته | أبو الورد |
نسبه | لم يذكر في المصادر |
لقبه | ؟ |
طبقته | من أصحاب الإمام الباقر |
أبو الورد: كان من أصحاب الإمام الباقر (عليه السّلام)، و روى عنه الفقه و الحديث.
أبو الورد (... ــ ...ق)
صحب الامام أبا جعفر الباقر (عليه السّلام)، و روى عنه الفقه و الحديث. [١]
كتبه
وله في الكتب الأَربعة عشرون مورداً.[٢]
من روی عنهم ومن رووا عنه
روى عن أبي الورد: علي بن رئاب، و محمد بن النعمان الاحول مؤمن الطاق، و هشام بن سالم، و أبو أيوب الخزاز، و هارون بن منصور العبدي، و مالك بن عطية. و قد يُستدلُّ على مدحه و إدراكه للِامام أبي عبد اللّه الصادق (عليه السّلام)، بما رواه الشيخ الكليني بسنده إلى أبي عبد اللّه الإمام الصادق (عليه السّلام) أنّه قال لَابي الورد: «أمّا أنتم فترجعون عن الحج مغفوراً لكم»[٣]
بعض رواياته
روى الشيخ الكليني بسنده إلى أبي الورد أنّه سأل الإمام الصادق أو الإمام الباقر (عليهما السّلام): «أصلحك اللّه رجل حمل عليه رجلٌ مجنونٌ فضربه المجنون ضربةً، فتناول الرجل السيف من المجنون فضربه فقتله، فقال: أرى أن لا يُقتل به و لا يغرم ديته، و تكون ديته على الامام و لا يبطل دمُهُ».[٤]
وفاته
لم يذكر في المصادر تأريخ وفاته، ولكن یُظنّ أنه مات بعد وفات الإمام الباقر(م114ق) وقبل وفات الإمام الصادق(م148ق).
المصادر
- ↑ رجال البرقي 14، رجال الطوسي 141 برقم 1، مجمع الرجال 7- 105، جامع الرواة 2- 420، وسائل الشيعة 20- 382 برقم 1401، هداية المحدثين 300، بهجة الآمال 7- 481، تنقيح المقال 3- 37) الكنى)، أعيان الشيعة 2- 443، معجم رجال الحديث 22- 66 برقم 14876، قاموس الرجال 10- 206.
- ↑ روى في جميع ذلك عن أبي جعفر (عليه السّلام)، و في موردين عن أبي جعفر أو أبي عبد اللّه- عليهما السّلام-.
- ↑ الكافي: ج 4، كتاب الحج، باب فضل العمرة و الحج و ثوابهما، الحديث 46.
- ↑ الكافي: ج 7، كتاب الديات، باب الرجل الصحيح العقل يقتل المجنون، الحديث 2.