انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن»

أُضيف ١٬٧١٣ بايت ،  ٢٩ ديسمبر ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٣٥: سطر ٣٥:
===عن طريق اهل السنة===
===عن طريق اهل السنة===
عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «إِذَا أَرَدْتُمُ الْعِلْمَ فَأَثِيرُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّ فِيهِ خَبَرَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ».
عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: «إِذَا أَرَدْتُمُ الْعِلْمَ فَأَثِيرُوا الْقُرْآنَ فَإِنَّ فِيهِ خَبَرَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ».
=القرآن أحسن الحديث و أبلغ الموعظة=
===عن طريق الإمامية===
[[قال علي (عليه السلام)]]: «تعلموا كتاب الله تبارك وتعالى، فإنه أحسن الحديث وأبلغ الموعظة، وتفقهوا فيه، فإنه ربيع القلوب واستشفوا بنوره فإنه شفاء لما في الصدور وأحسنوا تلاوته، فإنه أحسن القصص».
===عن طريق اهل السنة===
حَدَّثَنَا أَبُو الوَلِيدِ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ مُخَارِقٍ، سَمِعْتُ طَارِقًا، قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «إِنَّ أَحْسَنَ الحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ، وَأَحْسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه و آله وسلم)».
رَوَاهُ جَابِرٌ مَرْفُوعًا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و آله وسلم)، وَقَالَ: «إِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ، وَخَيْرَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ (صلى الله عليه و آله  وسلم)، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا، وَكُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ».
'''عن أبي سلمة بن عبد الرحمن ابن عوف''' مرسلا: «إن أحسن الحديث كتاب الله قد أفلح من زينه الله في قلبه وأدخله في الإسلام بعد الكفر، واختاره على ما سواه من أحاديث الناس إنه أحسن الحديث وأبلغه».
=القرأن مأدبة الله=
=القرأن مأدبة الله=
===عن طريق الإماميه===
===عن طريق الإماميه===
سطر ٦٩: سطر ٧٦:
وسواه من المعجزات انقضت بانقضاء وقتها، فلم يبق منها إلا الخبر.
وسواه من المعجزات انقضت بانقضاء وقتها، فلم يبق منها إلا الخبر.


'''القرآن من وجهة نظر أهل السنة''' لكل من الفريقين وجهة نظر حول المصحف الشريف
'''القرآن من وجهة نظر أهل السنة''' لكل من الفريقين وجهة نظر حول المصحف الشريف'''
=القرآن من وجهة نظر أهل السنة=
=القرآن من وجهة نظر أهل السنة=
==بملاحظة قول النبي (ص)==
==بملاحظة قول النبي (ص)==
٤٬٩٤١

تعديل