انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القرآن»

أُضيف ٢٬١٥٥ بايت ،  ١١ ديسمبر ٢٠٢١
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٧: سطر ٧:
===عن طريق اهل السنة===
===عن طريق اهل السنة===
قَالَ: وَثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ شَقِيقٍ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ، فَإِنَّ حَبْلَ اللَّهِ هُوَ الْقُرْآنُ».
قَالَ: وَثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ شَقِيقٍ قَالَ: قَالَ عَبْدُ اللَّهِ: «اعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ، فَإِنَّ حَبْلَ اللَّهِ هُوَ الْقُرْآنُ».
===عن طريق الإمامية===
'''القرآن دواء وشفاء نافع''' قال الحسن بن علي العسكري (عليه السلام) في تفسيره عن آبائه، عن النبي (صلى الله عليه وآله): «عليكم بالقرآن فإنه الشفاء النافع، والدواء المبارك».
قال الإمام علي (عليه السلام): «أحسنوا تلاوة [[القرآن الکریم|القرآن]] فإنه أنفع القصص، واستشفوا به فإنه شفاء الصدور».
الامام علي (عليه السلام): «ما جالس هذا القرآن أحد الَّا قام عنه بزيادة او نقصان: زيادة في هدى، ونقصان من عمى. و اعلموا ! أنه ليس على احد بعد القرآن من فاقة، ولا لأحد قبل القرآن من غنى. فاستشفوه من أدوائكم، و استعينوا به على لأوائكم، فإنّ فيه شفاء من اكبر الداء، وهو الكفر، والنفاق، والغيّ، والضلال؛ فاسألوا الله به، وتوجّهوا اليه بحبّه».  وقال (عليه السلام): «تعلموا القرآن فإنه ربيع القلوب و استشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور». 
===عن طريق اهل السنة===
حَدَّثَ أَبُو الْحَسَنِ، مُحَمَّدُ بْنُ الْمُفْلِسِ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ رَشِيقٍ، ثنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُسَيْنِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ يَحْيَى الْأَوْدِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُتْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ الدَّهَّانُ، عَنْ سُعَادٍ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ (عليه السلام) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه و آله وسلم): «الْقُرْآنُ هُوَ الدَّوَاءُ».




٤٬٩٤١

تعديل