انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «جواز الاستنباط والاجتهاد»

لا ملخص تعديل
 
سطر ٦: سطر ٦:


==الدليل الأول: العقل==
==الدليل الأول: العقل==
ويبتني ذلك لدى بعض الإمامية على انسداد باب العلم في كثير من الأحكام الشرعية وانحصار الطريق في العمل بالظن، والذي يدلّ عليه ضرورة الوجدان، وهو دليل مفصّل استدلّ به الوحيد البهبهاني<ref> الفوائد الحائرية : 136.</ref>، والميرزا القمي<ref> القوانين المحكمة : 20.</ref>، ومحمد تقي الأصفهاني<ref> هداية المسترشدين 3 : 673.</ref>، ومحمد حسين الأصفهاني<ref> الفصول الغروية : 393.</ref>، نتيجة الاعتماد عليه تساوى إثبات جواز الاستنباط.
ويبتني ذلك لدى بعض الإمامية على انسداد باب العلم في كثير من الأحكام الشرعية وانحصار الطريق في العمل بالظن، والذي يدلّ عليه ضرورة الوجدان، وهو دليل مفصّل استدلّ به [[الوحيد البهبهاني]]<ref> الفوائد الحائرية : 136.</ref>، والميرزا القمي<ref> القوانين المحكمة : 20.</ref>، و[[محمد تقي الأصفهاني]]<ref> هداية المسترشدين 3 : 673.</ref>، و[[محمد حسين الأصفهاني]]<ref> الفصول الغروية : 393.</ref>، نتيجة الاعتماد عليه تساوى إثبات جواز الاستنباط.


==الدليل الثاني: الكتاب==
==الدليل الثاني: الكتاب==
Write، confirmed، steward، إداريون
٣٬٣٠٦

تعديل