انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حبيب آل إبراهيم العاملي»

لا ملخص تعديل
 
سطر ٣٥: سطر ٣٥:
قرأ المقدّمات في حنوية، ثمّ رحل إلى [[النجف الأشرف]]، فحضر على أعلام عصره: شيخ الشريعة الأصفهان، و[[المحقّق النائيني]]، والسيّد [[أبي الحسن الأصفهاني]]، والشيخ [[علي بن باقر الجواهري]]. وله إجازة في الرواية من: شيخ الشريعة الأصفهاني، والسيّد [[حسن الصدر]]. وأجاز هو في الرواية: السيّد [[شهاب الدين المرعشي النجفي]]، والسيّد [[محمّد صادق بحر العلوم]].
قرأ المقدّمات في حنوية، ثمّ رحل إلى [[النجف الأشرف]]، فحضر على أعلام عصره: شيخ الشريعة الأصفهان، و[[المحقّق النائيني]]، والسيّد [[أبي الحسن الأصفهاني]]، والشيخ [[علي بن باقر الجواهري]]. وله إجازة في الرواية من: شيخ الشريعة الأصفهاني، والسيّد [[حسن الصدر]]. وأجاز هو في الرواية: السيّد [[شهاب الدين المرعشي النجفي]]، والسيّد [[محمّد صادق بحر العلوم]].
<br>أقام فترة في مدينة [[العمارة]] العراقية مرشداً، ثمّ غادرها عام 1350 ه إلى لبنان، فأقام في بعلبك، واشتغل بالتدريس والتأليف، وكانت له شعبية ونفوذ كلمة.
<br>أقام فترة في مدينة [[العمارة]] العراقية مرشداً، ثمّ غادرها عام 1350 ه إلى لبنان، فأقام في بعلبك، واشتغل بالتدريس والتأليف، وكانت له شعبية ونفوذ كلمة.
=تليفاته=
=تأليفاته=
من مؤلّفاته: المولد والغدير، الخطاب المنير في ذكرى‏ عيد الغدير، الغدير والنجف، الحقائق في الجوامع والفوارق، سبيل المؤمنين في أُصول الدين وفروعه، الصراط المستقيم في أُصول الدين القويم، الإسلام في معارفه وفنونه.
من مؤلّفاته: المولد والغدير، الخطاب المنير في ذكرى‏ عيد الغدير، الغدير والنجف، الحقائق في الجوامع والفوارق، سبيل المؤمنين في أُصول الدين وفروعه، الصراط المستقيم في أُصول الدين القويم، الإسلام في معارفه وفنونه.
<br>يعدّ أحد رجالات [[التقريب]] و[[الوحدة الإسلامية|الوحدة]]، وكتابه «الحقائق في الجوامع والفوارق» خير شاهد على ذلك.
=النشاط الوحدوي=
يعدّ أحد رجالات [[التقريب]] و[[الوحدة الإسلامية|الوحدة]]، وكتابه «الحقائق في الجوامع والفوارق» خير شاهد على ذلك.
 
=الوفاة=
=الوفاة=
توفّي في عاشر شوّال من سنة 1384 ه في لبنان، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف، فدفن في إحدى‏ حجرات [[الصحن العلوي الشريف]]، وأبّنته الصحف اللبنانية، ورثاه بعض الشعراء.
توفّي في عاشر شوّال من سنة 1384 ه في لبنان، ونقل جثمانه إلى النجف الأشرف، فدفن في إحدى‏ حجرات [[الصحن العلوي الشريف]]، وأبّنته الصحف اللبنانية، ورثاه بعض الشعراء.
٤٬٩٤١

تعديل