مسودة:مجمع الفقه الإسلامي الدولي

    من ویکي‌وحدت
    مجمع الفقه الاسلامی الدولی.jpg

    مجمع الفقه الإسلامي الدولي يهدف إلى تحقيق التقارب الفكري والوحدة المعرفية بين علماء ومتخصصي المذاهب الإسلامية في مجالات المعرفة والعلوم الإنسانية والاجتماعية والطبيعية والتطبيقية، لإظهار الموقف الشرعي تجاه مشاكل الحياة المعاصرة، وتشجيع الجهود الجماعية في معالجة قضايا ومشاكل الحياة المعاصرة، بهدف تقديم حلول مستمدة من الشريعة الإسلامية، واختيار الرأي الأنسب من بين الآراء المتعددة في قضية ما، مع مراعاة مصالح المسلمين (أفرادًا وجماعات ودولًا) وفقًا للأدلة، وتحقيق الأهداف الشرعية، والتنسيق بين أصحاب الفتوى والمجامع الفقهية والمجالس الإسلامية في العالم الإسلامي وخارجه، لتجنب التناقض والاختلاف في الآراء حول قضية واحدة، خاصة تلك القضايا العامة التي تهم جميع المسلمين، ورفض التعصب المذهبي والغلو في الدين وتكفير الطوائف وأتباعها، ونشر روح الاعتدال والتسامح بين أتباع المذاهب والجماعات الإسلامية المختلفة، مواجهة والوقاية من الفتاوى التي لا تستند إلى دليل شرعي معتبر، وتتعارض مع الأحكام الثابتة في الدين، وقواعد الاجتهاد المعتمدة، والآراء المتفق عليها بين علماء المذاهب المختلفة، والاستجابة لاحتياجات المجتمعات والجماعات المسلمة خارج العالم الإسلامي، والتي تسعى إلى الحفاظ على هويتها الإسلامية مع الالتزام بمتطلبات المواطنة والإقامة في تلك المجتمعات غير المسلمة، وتعزيز روح التعاون والتقارب بين علماء المذاهب الإسلامية المختلفة بناءً على الضروريات والبديهيات الدينية، مع احترام الجماعات والمذاهب الإسلامية المختلفة، والالتزام بأخلاقيات الخلاف الفقهي، وأهمية الاطلاع على آراء المذاهب عند إصدار الفتاوى وقرارات المجمع، لسعي نحو تطوير الفقه الإسلامي من خلال تطويره داخليًا، وتعزيزه عبر قواعد الاستنباط والأدلة والمقاصد.يطمح إلى أن يصبح المرجعية الفقهية العالمية الأولى التي تستخدمها دول العالم الإسلامي والمجتمعات المسلمة خارج العالم الإسلامي، للإعلان عن الأحكام الإسلامية في القضايا التي تهم المسلمين، وتقديم حلول مناسبة لمشكلات الحياة المعاصرة بناءً على القرآن، وسنة النبي، والتراث الإسلامي الغني، بهدف تطوير الفكر الإسلامي.تأسس المجمع الفقهي العالمي بناءً على القرار الصادر عن الدورة الثالثة لمؤتمر منظمة التعاون الإسلامي تحت عنوان "دورة فلسطين والقدس". عُقدت هذه الدورة في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية من 19 إلى 22 ربيع الأول 1401 هـ. ويقع المقر الرئيسي للمجمع في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية. يتم اختيار الأعضاء والخبراء من بين أبرز العلماء والمفكرين في العالم الإسلامي، بالإضافة إلى ممثلي الأقليات المسلمة في الدول غير الإسلامية، ومن مختلف التخصصات العلمية (الفقه الإسلامي، العلوم، الطب، الاقتصاد، الثقافة، وغيرها). عُقد الاجتماع التأسيسي للمجمع الفقهي العالمي في مكة المكرمة خلال الفترة من 26 إلى 28 شعبان 1403 هـ، وبذلك أصبح المجمع أحد الهيئات المنبثقة عن منظمة التعاون الإسلامي.

    تأسيس المجمع العالمي للفقه الإسلامي

    تأسس المجمع العالمي للفقه الإسلامي تنفيذًا للقرار الصادر عن الدورة الثالثة لمؤتمر منظمة التعاون الإسلامي تحت عنوان "دورة فلسطين والقدس". عُقدت هذه الدورة في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية من 19 إلى 22 ربيع الأول 1401 هـ. ويقع المقر الرئيسي للمجمع في مدينة جدة (المملكة العربية السعودية). يتم اختيار الأعضاء والخبراء من بين أبرز علماء ومفكري العالم الإسلامي، بالإضافة إلى ممثلي الأقليات المسلمة في الدول غير الإسلامية، ومن مختلف التخصصات العلمية (الفقه الإسلامي، العلوم، الطب، الاقتصاد، الثقافة، وغيرها). عُقد الاجتماع التأسيسي للمجمع العالمي للفقه الإسلامي في مكة المكرمة خلال الفترة من 26 إلى 28 شعبان 1403 هـ، ليبدأ المجمع عمله كواحد من الهيئات المنبثقة عن منظمة التعاون الإسلامي.

    أعضاء المجمع

    يتألف أعضاء المجمع العالمي للفقه الإسلامي من فقهاء وعلماء ومفكرين في مجالات المعرفة الفقهية والثقافية والعلمية والاقتصادية من مختلف أنحاء العالم. هدف هؤلاء الأعضاء هو دراسة مشكلات الحياة المعاصرة وإجراء اجتهادات أصيلة وفعالة تهدف إلى تقديم حلول مستمدة من المصادر الإسلامية، مع مراعاة تقدم الفكر الإسلامي. وبناءً على بيان مكة المكرمة، قامت منظمة التعاون الإسلامي بعدد من الإجراءات القانونية والتنفيذية لتحقيق رغبة قادة المسلمين في إنشاء المجمع العالمي للفقه الإسلامي، وهو مجمع يجمع بين اجتهادات الفقهاء وحكماء المسلمين لتقديم إجابات على القضايا الناشئة عن تطورات الحياة المعاصرة. ويقع مقره في مدينة جدة (المملكة العربية السعودية).

    رؤية المجمع

    يطمح المجمع العالمي للفقه الإسلامي إلى أن يصبح المرجعية الفقهية العالمية الأولى التي تستخدمها دول العالم الإسلامي والمجتمعات المسلمة خارج العالم الإسلامي، للإعلان عن الأحكام الإسلامية في القضايا التي تهم المسلمين، وتقديم حلول مناسبة لمشكلات الحياة المعاصرة بناءً على القرآن، وسنة النبي، والتراث الإسلامي الغني، بهدف تطوير الفكر الإسلامي.

    رسالة المجمع

    إن الدين الإسلامي يقدم تعليمات معتدلة وموثوقة، حيث يتمكن الإنسان من خلال مبادئه ومصادره وأهدافه وقواعده وأنظمته من التعامل مع مشكلات الحياة وتحقيق السعادة والطمأنينة والاستقرار والأمن في الدنيا والآخرة.

    أهداف المجمع

    • تحقيق التقارب الفكري والوحدة المعرفية بين علماء ومتخصصي المذاهب الإسلامية في مجالات المعرفة والعلوم الإنسانية والاجتماعية والطبيعية والتطبيقية، لإظهار الموقف الشرعي تجاه مشكلات الحياة المعاصرة.
    • تشجيع الجهود الجماعية في معالجة قضايا ومشكلات الحياة المعاصرة، بهدف تقديم حلول مستمدة من الشريعة الإسلامية، واختيار الرأي الأنسب من بين الآراء المتعددة في قضية ما، مع مراعاة مصالح المسلمين (أفرادًا وجماعات ودولًا) وفقًا للأدلة، وتحقيق الأهداف الشرعية.
    • التنسيق بين أصحاب الفتوى والمجامع الفقهية والمجالس الإسلامية في العالم الإسلامي وخارجه، لتجنب التناقض والاختلاف في الآراء حول قضية واحدة، خاصة تلك القضايا العامة التي تهم جميع المسلمين.
    • رفض التعصب المذهبي والغلو في الدين وتكفير الطوائف وأتباعها، ونشر روح الاعتدال والتسامح بين أتباع المذاهب والجماعات الإسلامية المختلفة.
    • مواجهة والوقاية من الفتاوى التي لا تستند إلى دليل شرعي معتبر، وتتعارض مع الأحكام الثابتة في الدين، وقواعد الاجتهاد المعتمدة، والآراء المتفق عليها بين علماء المذاهب المختلفة.
    • بيان الحكم الشرعي في القضايا والمسائل المتعلقة بالواقع المعاصر، مع مراعاة ديناميكية القوانين والأنظمة لتسهيل استخدامها بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية.
    • الرد المباشر على الأسباب التي تدعو إلى إبداء الرأي الشرعي، وترجمتها إلى تطورات الحياة، والتحديات التي تواجه الأمة الإسلامية، وفي الوثائق الصادرة عن منظمة التعاون الإسلامي والمنظمات الدولية في المجتمعات غير المسلمة.
    • الاستجابة لاحتياجات المجتمعات والجماعات المسلمة خارج العالم الإسلامي، والتي تسعى إلى الحفاظ على هويتها الإسلامية مع الالتزام بمتطلبات المواطنة والإقامة في تلك المجتمعات غير المسلمة.
    • تعزيز روح التعاون والتقارب بين علماء المذاهب الإسلامية المختلفة بناءً على الضروريات والبديهيات الدينية، مع احترام الجماعات والمذاهب الإسلامية المختلفة، والالتزام بأخلاقيات الخلاف الفقهي، وأهمية الاطلاع على آراء المذاهب عند إصدار الفتاوى وقرارات المجمع.
    • السعي نحو تطوير الفقه الإسلامي من خلال تطويره داخليًا، وتعزيزه عبر قواعد الاستنباط والأدلة والمقاصد.
    • الحوار البناء مع أتباع الديانات والثقافات الأخرى، بهدف التعاون في تحقيق ما فيه خير وصلاح المجتمع البشري، بالتنسيق مع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي.

    مبادئ المجمع

    1. الاعتدال: تجنب جميع أشكال التطرف الفكري، الإفراط والتفريط في الفكر والسلوك والتعامل، والحفاظ على الاعتدال، المرونة، سعة الصدر والتوازن في التعامل مع الآخرين.
    2. النظام والانضباط: الالتزام الكامل بجميع القوانين واللوائح التي يتم إقرارها في المجمع، واحترام الصلاحيات والمسؤوليات مع احترام المنصب والمسؤولية الإدارية للأفراد.
    3. الشفافية: الالتزام بالنزاهة، الصدق، الوضوح والحياد في القول والفعل والتعامل، والابتعاد عن جميع أشكال الفساد والسلوك الغامض.
    4. العدل: تجنب الظلم، الفساد وعدم الإنصاف، ووضع كل شيء في مكانه الصحيح، وإعطاء كل ذي حق حقه دون تحيز.
    5. الإنصاف: الالتزام بالعدل في التعامل وإعطاء الحقوق للجميع، وإيصال الحق إلى صاحبه، وإزالة الظلم والعدوان عن المظلوم.
    6. الإنتاجية: السعي لتحقيق أقصى قدر من الأنشطة والمهام خلال فترة العمل، مع التركيز والمثابرة.
    7. الإبداع والابتكار: تعزيز العمل وتحسين الأداء من خلال تقديم أفكار جديدة تؤدي إلى تحقيق أكبر النتائج، وإيجاد حلول سريعة للتطورات والتغيرات في بيئة العمل.
    8. التعاون والتكامل: التضامن، التآزر ومساعدة بعضنا البعض لتحقيق النتائج المرجوة من خلال إكمال الأنشطة والبرامج.
    9. الإنجاز: أداء المهام والمسؤوليات على النحو الأمثل في الأوقات المخطط لها وفقًا للمواصفات والمعايير اللازمة لتحقيق الأهداف.
    10. الإتقان: الدقة والبراعة في أداء المهام والمسؤوليات لتحقيق الرؤية، المهمة والأهداف.

    استراتيجيات المجمع

    • تعزيز منهج الاعتدال الإسلامي الذي يمنع الإفراط والتفريط، الإهمال أو اتباع آراء غير مشهورة، من خلال إصدار ونشر قرارات وفتاوى واسعة حول القضايا المتعلقة بالمسلمين.
    • عقد المؤتمرات والندوات العلمية المتخصصة لمناقشة قضايا محددة أو موضوعات مثيرة للجدل تتطلب بحثًا ودراسة فقهية أوسع من مجلس المجمع.
    • إصدار الفتاوى وفقًا للوثائق الصادرة عن منظمة التعاون الإسلامي والمنظمات الدولية الإسلامية وغير الإسلامية كلما طلب ذلك.
    • تعيين مؤسسات الفتوى، والمعاهد الفقهية في العالم الإسلامي وخارجه لتحديد من يتعاون ويتنسق مع المجمع.
    • إنشاء مراكز الدراسات الإسلامية في بعض المناطق المركزية خارج العالم الإسلامي، والتعاون مع المراكز القائمة لخدمة أهداف المجمع، ومراقبة المنشورات حول الإسلام في المناطق التي يغطيها نشاط المجمع، والرد على الشبهات.
    • إنتاج موسوعات فقهية سهلة الوصول (ثلاثية اللغة) تتناول القضايا المعاصرة في مختلف مجالات الحياة، بطريقة تنقل المفاهيم والأحكام الفقهية إلى أهل الثقافة.
    • تحفيز البحث الفقهي في القضايا والموضوعات المعاصرة في المؤسسات العلمية والجامعات من خلال فروع المجمع في جميع أنحاء العالم.
    • إعداد حزم تشريعية بثلاث لغات للقضايا والموضوعات التي تحتاج إلى تشريع، مع مراعاة الاختلافات المذهبية وفتاوى العلماء، ونشرها في العالم الإسلامي.
    • إحياء التراث الفقهي الإسلامي مع التركيز على كتب أصول الفقه، مقاصد الشريعة الإسلامية، الفقه المقارن، ونشر الأعمال التي لم تُنشر بعد في هذه المجالات، وترجمة هذا التراث إلى اللغات المهمة إسلاميًا ودوليًا.
    • نشر معجم شامل (ثلاثي اللغة) للمصطلحات الفقهية والأصولية، لتحديد تعريف وتوحيد فهم وتفسير كل مصطلح.
    • نشر وإعلان جميع الأنشطة، القرارات، الفتاوى الصادرة عن المجمع، وأهم القضايا المحالة إليه، في مجلة المجمع وعلى موقعه الإلكتروني، وترجمتها إلى اللغات الرئيسية في العالم الإسلامي.
    • استخدام خبراء متخصصين في مختلف المجالات العلمية، وإجراء البحوث والدراسات في الموضوعات التي يدرسها المجمع.
    • إصدار مجلة علمية محكمة تخدم البحث والدراسات في مجال الشريعة والفقه الإسلامي، تنشر فيها بعض أبحاث العلماء وأساتذة الجامعات في هذه المجالات.

    الهيكل الإداري للمجمع

    يتكون الهيكل الإداري للأمانة العامة للمجمع العالمي للفقه الإسلامي من:

    • الأمين العام للمجمع: مستشار خاص للأمين العام، مستشار الأمين العام للعلاقات العامة، رئيس مكتب الأمين العام، مراقب الفتاوى والمراجعات، ومراقب داخلي.
    • إدارة الديوان، التشريفات والشؤون القانونية: وتتكون من ثلاث أقسام: إدارة شؤون الديوان، إدارة التشريفات، وإدارة الشؤون القانونية.
    • إدارة التخطيط، التنمية، التعاون الدولي، الأرشيف والمتابعة: وتشمل ثلاثة أقسام: التخطيط والتنمية، التعاون الدولي والعلاقات الخارجية، الأرشيف، المتابعة والتقييم.
    • إدارة الأسرة، المرأة، الطفل وكبار السن: وتتكون من ثلاثة أقسام: إدارة شؤون المرأة، إدارة شؤون الشباب والأطفال، وإدارة شؤون كبار السن وذوي الاحتياجات الخاصة.
    • إدارة الإدارة والممتلكات: وتتكون من ثلاثة أقسام: المالية والمحاسبة، الإدارة والتدريب، الأمانات والمكتبة.
    • إدارة المعلومات، العلاقات العامة، تكنولوجيا المعلومات والاتصالات: وتتكون من ثلاثة أقسام: إدارة الإعلام، إدارة العلاقات العامة، وقسم تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
    • إدارة المالية، الاستثمار والمشاريع: وتتكون من ثلاثة أقسام: قسم الشؤون المالية، قسم الاستثمار، وقسم المشاريع.
    • مجموعة البحث، الدراسات، الموسوعات، الترجمة والنشر: وتتكون من أربعة أقسام: مجموعة البحث والدراسات، مجموعة الموسوعات والمعاجم، مجموعة الترجمة، وإدارة الطباعة والنشر.
    • إدارة الدورات، المؤتمرات والندوات: وتتكون من ثلاثة أقسام: قسم الدروس، قسم المؤتمرات والندوات، وقسم ورش العمل والمحاضرات.

    دول الاعضاء في المجمع

    وفقًا للنظام الأساسي للمجمع العالمي للفقه الإسلامي، فإن كل دولة عضو في منظمة التعاون الإسلامي تعين عضوًا نشطًا في المجمع الفقهي، وبناءً على قرار مجلس المجمع، يمكن قبول أكثر من عضو من دولة واحدة. كما يمكن لمجلس المجمع أن يقبل أعضاء من بين المجموعات والمؤسسات والمنظمات الإسلامية في الدول غير الإسلامية التي تعمل وفقًا لمعايير وقوانين المجمع. عدد الدول الأعضاء في المجمع الدولي للفقه الإسلامي هو 57 دولة، وهي الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، ومرتبة حسب الترتيب الأبجدي العربي: أذربيجان، الأردن، أفغانستان، ألبانيا، أوزبكستان، أوغندا، الإمارات العربية المتحدة، إندونيسيا، إيران، البحرين، بروناي، بنغلاديش، بنين، بوركينا فاسو، باكستان، طاجيكستان، تركمانستان، تركيا، توغو، تونس، الجزائر، جيبوتي، تشاد، ساحل العاج، السنغال، السودان، سوريا، سورينام، الصومال، سيراليون، العراق، السعودية، عمان، الغابون، غامبيا، غيانا، غينيا، غينيا بيساو، فلسطين، قطر، قيرغيزستان، كازاخستان، الكاميرون، جزر القمر، الكويت، لبنان، ليبيا، جزر المالديف، ماليزيا، مالي، مصر، المغرب، موريتانيا، موزمبيق، النيجر، نيجيريا، اليمن.

    الأعضاء العاملون في المجمع

    تم تعيين ممثل واحد أو أكثر من 34 دولة من أصل 57 دولة، حيث أرسلت هذه الدول أفضل علماء الفقه الإسلامي لتمثيلها في المجمع. كما يستفيد المجمع من عدد من الخبراء في مجالات المعرفة الإسلامية والعلوم الأخرى لتحقيق إرادة الأمة الإسلامية في تحقيق الوحدة النظرية والعملية بناءً على أحكام الشريعة الإسلامية السهلة، وإعادة الأمة الإسلامية إلى دورها الحضاري الذي كانت تقوده لقرون.

    ممثلو الدول في المجمع

    بعض الدول الأعضاء في المجمع قامت بتعيين ممثلين لها، ومن بين هؤلاء الممثلين:

    • الأردن: محمد أحمد مسلم الخلايلة
    • أفغانستان: عبد الرزاق وردك
    • أوغندا: سويد جمعة ميجانا
    • الإمارات العربية المتحدة: أحمد عبد العزيز الحداد
    • أوزبكستان: عزيز جان منصوروف
    • البحرين: فريد يعقوب المفتاح
    • بروناي: حاج جعفر بن الحاج مات دين
    • بنغلاديش: عبد الله معروف محمد شاه عالم
    • بنين: الحسن عمر الفاروق
    • بوركينا فاسو: أبو بكر دوكوري
    • باكستان: محمد تقي العثماني
    • طاجيكستان: سعيد مكرم عبد القادر زاده
    • تركيا: مرتضى بدر
    • توغو: مامادو أبدو باتشي
    • تونس: عثمان بطيخ
    • الجزائر: كمال بوزيدي
    • جيبوتي: عبد الرحمن محمد علي
    • تشاد: تيجاني صابون محمد
    • ساحل العاج:
    • السنغال: روحان أمباي
    • السودان: عبد الرحيم آدم سليمان
    • الصومال: عثمان بن معلم محمود بن شيخ علي
    • السعودية: صالح بن عبد الله بن حميد
    • عمان: أحمد بن حمد بن سليمان الخليلي
    • غامبيا: عمر جاه
    • غينيا: قطب مصطفى سانو
    • فلسطين: محمد أحمد حسين
    • قطر: ثقيل بن ساير زيد الشمري
    • قيرغيزستان: إرشاد أغابي أوغلي أونغاروف
    • الكاميرون: كوناتي أرنا
    • الكويت: عجيل جاسم النشمي
    • ليبيا: حمزة أبو فارس
    • جزر المالديف: محمد رشيد إبراهيم
    • ماليزيا: داتوك حاجي وان زاهيدي بن وان تاه
    • مالي: حمزة مصطفى ميغا
    • مصر: علي جمعة محمد
    • المغرب: حمدتي شبيها ماء العينين
    • موريتانيا: محمد مختار ولد امبالة
    • النيجر: عبد الله إدريس أبو بكر ميغا
    • نيجيريا: أحمد سعيد قلدنشي
    • اليمن: محمد عبده عمر
    • أعضاء مجلس المجمع
    • سالم محمد المالك: من السعودية
    • عبد الله سليمان بن منيع: من السعودية
    • أحمد رجائي الجندي: من مصر
    • عبد الوهاب أبو سليمان: من السعودية
    • عبد الله المحفوظ بن بيه: من موريتانيا
    • نزيه كمال حماد: من كندا
    • محمد البشاري: من فرنسا
    • عبد الله مبروك النجار: من مصر
    • الكادر التنفيذي للمجمع
    • الأمين العام: قطب مصطفى سانو
    • المستشار الخاص للأمين العام: عمر زهير حافظ
    • مستشار الأمين العام للعلاقات العامة: مراد التليلي
    • مدير مكتب الأمين العام: سارة أمجد بدوي
    • مدير مراقبة الفتاوى والمراجعات: محمد مصطفى شعيب
    • مدير عام الديوان، التشريفات والشؤون القانونية: محمد المنذر رضا الشوك
    • مدير عام التخطيط والبرامج: عبد الفتاح محمود ابن عوف أحمد
    • مدير عام الأسرة، المرأة، الطفل وكبار السن: سارة أمجد بدوي
    • مدير عام الإدارة والمالية: محمد عدنان أشماعو الفهري
    • مدير عام العلاقات العامة: محمد ولد الإدريسي
    • مدير عام المالية، الاستثمار والمشاريع: المعز عبد الرزاق الرياحي
    • مدير عام البحث، الدراسات، الموسوعات، الترجمة والنشر: عبد القاهر قمر
    • مدير عام الدورات، المؤتمرات والندوات: عبد الله عمر التميمي[١].

    الهوامش

    المصادر