دلالة الظاهر والنص
دلالة النص والظاهر: المراد من دلالة النصّ المعنی الذي لايحتمل الخلاف فيه کالنصوص القرآنية، والظاهر عکسه.
دلالة النصّ والظاهر
يراد من النصّ ما لا يحتمل إلاّ معنى واحدا ولو بمساعدة القرائن، والظاهر عكسه [١].
وقد ناقش الاُصوليون دلالة الظاهر من زوايا متعدّدة، منها: حجّية هذا الظهور في مطلق النصوص الدينية، ومنها: حجّية ظاهر الكتاب؛ باعتبار ما يرى الأخبارية من عدم حجّية ظواهر القرآن إلاّ من خلال الروايات، وكثير من هذه الاُمور ذات الصلة بموضوع الظاهر والنصّ [٢].