انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شُعبة بن الحجّاج»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٤٧: سطر ٤٧:
ممّن روى عنه: [[أيّوب السختياني]]، و[[ابن إسحاق]]، وهما من شيوخه، وسفيان الثوري، وابن المبارك، وغندر، وآدم، و[[عفّان بن مسلم]]، وأبو داود الطيالسي، وسليمان بن حرب، وعلي بن الجعد، وأمم لا يحُصَوُن.
ممّن روى عنه: [[أيّوب السختياني]]، و[[ابن إسحاق]]، وهما من شيوخه، وسفيان الثوري، وابن المبارك، وغندر، وآدم، و[[عفّان بن مسلم]]، وأبو داود الطيالسي، وسليمان بن حرب، وعلي بن الجعد، وأمم لا يحُصَوُن.


وقال [[الذهبي]] في (سير أعلام النبلاء): "ومن جلالته قد روى مالك الإمام عن رجل عنه ،وهذا قَـلًّ أن عَـمِلَـه مالك".
وقال [[الذهبي]] في (سير أعلام النبلاء): "ومن جلالته قد روى مالك الإمام عن رجل عنه، وهذا قَـلًّ أن عَـمِلَـه مالك".


=ثناء العلماء عليه=
=ثناء العلماء عليه=
سطر ٧٣: سطر ٧٣:
وقال [[الحاكم النيسابوري]] في ترجمة شعبة: "رأى [[أنس بن مالك]] ، و[[عمرو بن سلمة]]، وسمع من أربع مائة من التابعين، وحدّث عنه من التابعين : [[سعد بن إبراهيم]]، و[[منصور بن المعتمر]]، وأيّوب ، و[[داود بن أبي هند]]".
وقال [[الحاكم النيسابوري]] في ترجمة شعبة: "رأى [[أنس بن مالك]] ، و[[عمرو بن سلمة]]، وسمع من أربع مائة من التابعين، وحدّث عنه من التابعين : [[سعد بن إبراهيم]]، و[[منصور بن المعتمر]]، وأيّوب ، و[[داود بن أبي هند]]".


وقال أبو قتيبة: "قدمت إلي الكوفة فقال لي سفيان: ما فعل أستاذنا شعبة؟".
وقال أبو قتيبة: "قدمت إلي الكوفة، فقال لي سفيان: ما فعل أستاذنا شعبة؟".


وقال ابن المديني: "هؤلاء مشيخة شعبة الذين فاتوا سفيان بالكوفة: [[إسماعيل بن رجاء]] ، و[[عبيد بن الحسن]]، والحكم، و[[عدي بن ثابت]] ، و[[طلحة بن مصرف]]، و[[المنهال بن عمرو]]، و[[علي بن مدرك]]، و[[سماك الحنفي]]، و[[سعيد بن أبي بردة]]".
وقال ابن المديني: "هؤلاء مشيخة شعبة الذين فاتوا سفيان بالكوفة: [[إسماعيل بن رجاء]] ، و[[عبيد بن الحسن]]، والحكم، و[[عدي بن ثابت]] ، و[[طلحة بن مصرف]]، و[[المنهال بن عمرو]]، و[[علي بن مدرك]]، و[[سماك الحنفي]]، و[[سعيد بن أبي بردة]]".
سطر ٨٣: سطر ٨٣:
وقال الشافعي: "لولا شعبة ما عرف الحديث بالعراق، كان يجييء إلى الرجل فيقول : لا تحدّث، وإلّا استعديت عليك السلطان".
وقال الشافعي: "لولا شعبة ما عرف الحديث بالعراق، كان يجييء إلى الرجل فيقول : لا تحدّث، وإلّا استعديت عليك السلطان".


وهذا يدلّ على شدّة حرصه على الحديث  وخوفه من أن يكذب عليه الكاذبون ، فكان شعبة يتهدّدهم بالسلطان.
وهذا يدلّ على شدّة حرصه على الحديث  وخوفه من أن يكذب عليه الكاذبون، فكان شعبة يتهدّدهم بالسلطان.


وروى الذهبي في (سير أعلام النبلاء): عن [[شعيب بن حرب]] أنّه سمع شعبة يقول :"اختلفت إلى [[عمرو بن دينار]] خمس مائة مرّة، وما سمعت منه إلّا مائة حديث".
وروى الذهبي في (سير أعلام النبلاء): عن [[شعيب بن حرب]] أنّه سمع شعبة يقول :"اختلفت إلى [[عمرو بن دينار]] خمس مائة مرّة، وما سمعت منه إلّا مائة حديث".
٢٬٧٩٦

تعديل