انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الآیات القرآنیة»

لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب' <div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | |- !العنوان!! data-type="authorName" |الآیات القرآنیة |-...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٢٧: سطر ٢٧:
===بحوث الألفاظ===
===بحوث الألفاظ===
1 . الوضع والواضع: «وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا».<ref>البقرة/31.</ref> استدلّ جماعة بهذه الآية وشبهها على أنّ اللّه‏ سبحانه هو الواضع<ref>بهایی، زبدة الاصول، ص53</ref>، وعلى أنّ اللغات توقيفية<ref>مبادی الوصول، ص58</ref>.
1 . الوضع والواضع: «وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا».<ref>البقرة/31.</ref> استدلّ جماعة بهذه الآية وشبهها على أنّ اللّه‏ سبحانه هو الواضع<ref>بهایی، زبدة الاصول، ص53</ref>، وعلى أنّ اللغات توقيفية<ref>مبادی الوصول، ص58</ref>.
2 . تأثير الخطاب: «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ، عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ».<ref> الشعراء/193 و194</ref> استدلّ بعض بالآية الكريمة على أنّ الخطابات النازلة على النبي صلى‏الله‏عليه‏و‏آله كانت غيبية، ولا تختص بالسامعين ولا المشافهين. <ref>لمحات الاصول، ص352</ref>
2 . تأثير الخطاب: «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ، عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ».<ref> الشعراء/193 و194</ref> استدلّ بعض بالآية الكريمة على أنّ الخطابات النازلة على النبي صلى ‏الله ‏عليه ‏و‏آله كانت غيبية، ولا تختص بالسامعين ولا المشافهين. <ref>لمحات الاصول، ص352</ref>
3 . المشترك والمترادف: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيّ».<ref>الأحزاب/56</ref> استدلّ بعض بها على جواز استعمال اللفظ في معنين. </ref>فخررازی، المحصول، ج1ص103؛ محقق حلی، معارج الاصول، ص54</ref>
3 . المشترك والمترادف: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيّ».<ref>الأحزاب/56</ref> استدلّ بعض بها على جواز استعمال اللفظ في معنين. </ref>فخررازی، المحصول، ج1ص103؛ محقق حلی، معارج الاصول، ص54</ref>


confirmed
١٬٦٣٠

تعديل