confirmed
١٬٦٣٠
تعديل
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب' <div class="wikiInfo"> {| class="wikitable aboutAuthorTable" style="text-align:Right" |+ | |- !العنوان!! data-type="authorName" |الآیات القرآنیة |-...') |
Abolhoseini (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر ٢٧: | سطر ٢٧: | ||
===بحوث الألفاظ=== | ===بحوث الألفاظ=== | ||
1 . الوضع والواضع: «وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا».<ref>البقرة/31.</ref> استدلّ جماعة بهذه الآية وشبهها على أنّ اللّه سبحانه هو الواضع<ref>بهایی، زبدة الاصول، ص53</ref>، وعلى أنّ اللغات توقيفية<ref>مبادی الوصول، ص58</ref>. | 1 . الوضع والواضع: «وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا».<ref>البقرة/31.</ref> استدلّ جماعة بهذه الآية وشبهها على أنّ اللّه سبحانه هو الواضع<ref>بهایی، زبدة الاصول، ص53</ref>، وعلى أنّ اللغات توقيفية<ref>مبادی الوصول، ص58</ref>. | ||
2 . تأثير الخطاب: «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ، عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ».<ref> الشعراء/193 و194</ref> استدلّ بعض بالآية الكريمة على أنّ الخطابات النازلة على النبي | 2 . تأثير الخطاب: «نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ، عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ».<ref> الشعراء/193 و194</ref> استدلّ بعض بالآية الكريمة على أنّ الخطابات النازلة على النبي صلى الله عليه وآله كانت غيبية، ولا تختص بالسامعين ولا المشافهين. <ref>لمحات الاصول، ص352</ref> | ||
3 . المشترك والمترادف: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيّ».<ref>الأحزاب/56</ref> استدلّ بعض بها على جواز استعمال اللفظ في معنين. </ref>فخررازی، المحصول، ج1ص103؛ محقق حلی، معارج الاصول، ص54</ref> | 3 . المشترك والمترادف: «إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيّ».<ref>الأحزاب/56</ref> استدلّ بعض بها على جواز استعمال اللفظ في معنين. </ref>فخررازی، المحصول، ج1ص103؛ محقق حلی، معارج الاصول، ص54</ref> | ||