انتقل إلى المحتوى

الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عائشة المناعي»

لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ٢٩: سطر ٢٩:
|}
|}
</div>
</div>
الدكتورة عائشة المناعي: عميدة كلّية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة [[قطر]]، وعضوة [[البرلمان العربي]]، وعضوة الجمعية العمومية [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية|للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]، و[[دعاة الوحدة|داعية وحدة]].
'''الدكتورة عائشة المناعي''': عميدة كلّية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة [[قطر]]، وعضوة [[البرلمان العربي]]، وعضوة الجمعية العمومية [[المجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية|للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية]]، و[[دعاة الوحدة|داعية وحدة]].
<br>وهي واحدة من النساء القطريات اللاتي أثبتن حضوراً فاعلًا في سماء [[الدعوة الإسلامية]]. خاضت رحلة طويلة مع الدراسات الإسلامية، بدأتها برسالتين للماجستير والدكتوراه في العقيدة الإسلامية، كما أثرت المكتبة العربية بمجموعة من الكتب التي ناقشت شروط النهوض بالمرأة المسلمة، وعقلانية الثقافة الإسلامية، وتوّج مشوارها العلمي والدعوي بتولّيها عمادة كلّية [[الشريعة]] الإسلامية بدولة قطر.
<br>وهي واحدة من النساء القطريات اللاتي أثبتن حضوراً فاعلًا في سماء [[الدعوة الإسلامية]]. خاضت رحلة طويلة مع الدراسات الإسلامية، بدأتها برسالتين للماجستير والدكتوراه في العقيدة الإسلامية، كما أثرت المكتبة العربية بمجموعة من الكتب التي ناقشت شروط النهوض بالمرأة المسلمة، وعقلانية الثقافة الإسلامية، وتوّج مشوارها العلمي والدعوي بتولّيها عمادة كلّية [[الشريعة]] الإسلامية بدولة قطر.
<br>تقول عن نفسها في إحدى اللقاءات الصحفية: «صعوبات كثيرة تواجه المرأة الخليجية مردّها إلى العادات والتقاليد، وأوّل عقبة قابلتني كانت حين أنهيت المدرسة الابتدائية، حيث تعرّضت للتوقّف عن التعليم؛ لأنّني كنت أقطن في قرية صغيرة تسمّى «[[الخريطيات]]»، وهي تبعد حوالي 18 كيلومتراً عن [[الدوحة]]، ولا توجد بها مدرسة إعدادية للبنات، ولذا رفض جدّي لأُمّي أن أُواصل الدراسة لبعد المدرسة عن المنزل، وتوقّفت بالفعل عاماً كاملًا، وعدت ثانية للمدرسة بعد أن وافته المنية رحمه الله، وواصلت تعليمي.
<br>تقول عن نفسها في إحدى اللقاءات الصحفية: «صعوبات كثيرة تواجه المرأة الخليجية مردّها إلى العادات والتقاليد، وأوّل عقبة قابلتني كانت حين أنهيت المدرسة الابتدائية، حيث تعرّضت للتوقّف عن التعليم؛ لأنّني كنت أقطن في قرية صغيرة تسمّى «[[الخريطيات]]»، وهي تبعد حوالي 18 كيلومتراً عن [[الدوحة]]، ولا توجد بها مدرسة إعدادية للبنات، ولذا رفض جدّي لأُمّي أن أُواصل الدراسة لبعد المدرسة عن المنزل، وتوقّفت بالفعل عاماً كاملًا، وعدت ثانية للمدرسة بعد أن وافته المنية رحمه الله، وواصلت تعليمي.
٤٬٩٤١

تعديل