نتائج البحث

النقيب رئيساً لوزراء العراق والذي نادى بالأمير فيصل الأوّل ملكاً على عرش العراق. في 12 يونيو 1921م غادر فيصل ميناء جدّة في الحجاز متوجّهاً إلى العراق على

الثورة في تحقيق أهدافها عمد الإنجليز إلى لعبة سياسية، وهي تنصيب الملك فيصل الأوّل ملكاً على العراق لإضفاء الشرعية على استعمارهم، فثابر الخالصي على مخالفة

الأمور وشؤون بلادهم عقب انتهاء حكم الأتراك، أنشأت الحكومة برئاسة الملك فيصل الأوّل شُعباً إدارية أشبه ما تكون بالوزارات، وقد كان من بينها شعبة الترجمة والتأليف،

والده في ثورة العشرين العراقية، وأصبح ذلك الوالد وزيراً في عهد الملك فيصل الأوّل في عشرينيّات القرن الماضي. نال شهادة البكالوريوس في الاقتصاد من جامعة

علّامة دمشق في اللغة والأدب، كان من أعضاء اللجنة التي أُلّفت في عهد الملك فيصل الأوّل لتعريب المصطلحات العسكرية، كما اختير عضواً في المجمع العربي بدمشق حين

هزيمتهم أمام الشاه إسماعيل الأول الصفوي في معركة شرور سنة 907هـ/1501 ـ 1502م، ووقعت بين الشاه إسماعيل الصفوي وسليم خان الأول العثماني خلافات أدت إلى نشوب

وصوله إلى بغداد بدأت الاستعدادات لتشكيل أوّل وزارة عراقية بعد الحكم الوطني عام 1921. فطلب منه الملك فيصل الأوّل مؤكّداً عليه قبول وزارة المعارف، فوافق بدافع

المجتمعين. أمّا زيارة الثعالبي للعراق فكانت مصدر عطاء ثقافي ممتدّ؛ لأنّ الملك فيصل الأوّل كان على صلة به قبل أن يعتلي عرش العراق، وقد رأى فيه نصيراً قوياً لليقظة

الدوائر والوزارات العراقية وانتخاب ملكا للعراق , حيث انتخب المجلس الأمير فيصل الأول ملكاً على عرش العراق في 23 اب 1921 . وتولى النقيب رئاسة الوزارة لمرتين

العربي الإسلامي المعاصر. منهجية البحث العلمي. أشرف على تنظيم ملتقيين دوليين الأول حول الشاطبي سنة 1990م، والثاني حول المذهب المالكي سنة 1991م. بحضور أقطاب

الكلمة»، وبحث حاجة المسلمين إلى التوحيد وتأثيره بين المسلمين. يختص الفصل الأول من الكتاب، بالعقيدة والشريعة في الإسلام، والإحتواء على عدد من البحوث القصيرة

صلى الله عليه وآله. وهو غير عبادة بن الصامت - ابن أخي أبي ذرّ الغفاري، لأن الأول صحابي خزرجي والثاني تابعي غفاري. كان عبادة أحد النقباء، وقد لقّبهم النبي

روي إنَّ معاذا كان يصلّي العشاء مع النبي (ص) ثُمَّ يأتي قومه في بني سلمة فيصلّي بهم، وهي له تطوّع ولهم فريضة العشاء ولم ينكر عليه. كما أنكر الرسول موارد،

الأوردية، وقد ترجم بعضها إلى اللغات الأُخرى. وهو شاعر وخطيب مفوّه من الدرجة الأُولى. توفّي سنة 1983. (انظر ترجمته في: إتمام الأعلام: 375، نثر الجواهر والدرر

يحرم بالأولى ويسلم بالثانية ، فيحصل للأولى فضيلة الإحرام وللثانية فضيلة التسليم ، وعلى قوله يحرم بالأولى ولا يسلم بالثانية ومن حيث أن الفرقة الأولى حين

المحمّدية «حول لواء النبي» وهو ملحمة شعرية، الفيصليات «شعر»، الخليل بن أحمد... عبقريته الرياضية، بشّار بن برد أوّل شاعر كبير في العربية، سماحة اللغة العربية،

ما قيل. ولمّا وقع العراق تحت سيطرة الإنجليز بعد الحرب العالمية الأُولى، وأُقيم الملك فيصل ملكاً على العراق، وأرادوا تشكيل مجلس تأسيسي، دعا المترجم مع سائر

وأقام جسور التواصل لذلك مع بعض علماء السعودية والمسؤولين هناك، حتّى مع الملك فيصل، حيث كان يحاول أن ينقل أفكاره إلى هؤلاء ويصحّح نظرتهم بالنسبة إلى مذهب الشيعة

وكان من أساتذته يومئذٍ: عمّه السيّد گلاب علي شاه النقوي، والشيخ محمّد حسين الفيصل آبادي. وفي سنة 1977 م هاجر إلى النجف الأشرف، فدرس العلوم الأدبية العربية

وزارة البترول كمستشار قانوني لإدارة الثروة المعدنية في جدّة، ثمّ عيّنه الملك فيصل عضواً بالمجلس الأعلى لجامعة الرياض، وفي عام 1966 م أُعطي الجنسية السعودية،