نتائج البحث

والنقل، ثقافة الداعية، الصحوة الإسلامية من المراهقة إلى‏ الرشد، الإسلام والعلمانية وجهاً لوجه، المسلمون والعولمة، الإسلام حضارة الغد، الشيخ أبو الحسن الندوي

«الجمعية الطبّية الإسلامية» والمستوصفات الخيرية بأجر زهيد يتناسب وأموال الفقراء... كلّ ذلك من غير دعاية ولا ضوضاء ولا إعلانات. كان يؤمن بأنّ الإسلام الصحيح الأصيل

يقول في مجال التقريب: «أفهم من عملية التقريب بين المذاهب الإسلامية أنّها الانفتاح على الإسلام بمعناه الواسع، عندئذٍ سوف نفهم حجم ما بيننا من اشتراك. أرى

من اللَّه، الإيمان مصدر القوّة الظاهرة والباطنة، الإسلام وحرّية الفكر، الإسلام كأساس للدولة، الإسلام كأيديولوجية، «هيت إسلاميتيس إيديال» (باللغة الهولندية)،

للعلوم الإسلامية، وهومركز يهتمّ بجمع طلّاب العلم من مختلف أرجاء العالم ليجلسوا حول طاولة الدراسة والبحث والتحقيق في عملية جادّة تستهدف تربية دعاة يحملون

يطلقونه على بعض الملوك وكبار دعاة الإسلام في جاوة. كان القرن الخامس عشر والسادس عشر ميلادية عصرًا ذهبيًا للدعوة الإسلامية في إندونيسيا، مع كونه عصرًا انحطاطيًا

التوحيد. فكلمة التوحيد باب الإسلام، وتوحيد الكلمة سرّ البقاء فيه والإبقاء عليه، ولا شكّ أنّ التوحيد يبعث على الوحدة. ودعا الإسلام الناس جميعاً إلى كلمة سواء

إلى نصرة المستضعفين من أبناء الإسلام، ويسافر إلى الهند والصين واليابان ليعلن كلمة اللَّه في ربوع نائية لا تكاد تعرف عن الإسلام غير النزر الضئيل، ثمّ يستطيع

حدودها أعداء الإسلام من الكفّار والمشركين. وقد عبّر سماحته عن تيّاري الفكر الديني والإسلامي المتضادّين بعبارتي «الإسلام الأصيل» و «الإسلام الأمريكي»، فهو

التزامه الإمام حسن البنّا الذي عمل معه مدّة طويلة في المركز العامّ وفي إعداد الدعاة. كان مجيؤه إلى قطر مديراً لمعارفها أوّل تنظيم للتعليم فيها، حيث أُلّفت لجنة

محمّد أحمد بن محمّد القاسمي النانوتوي: من كبار العلماء بالهند، وأحد الدعاة إلى الإسلام. ولد في الهند سنة 1897 م. تعلّم بدار العلوم في ديوبند، ثمّ درّس فيها

الأُستاذ حسن قرشي: مفكّر إسلامي، ومن الدعاة إلى الإسلام، ومتخصّص بالهندسة الكيميائية. تعلّم في مدارس سراييفو في البوسنة، وتخرّج بجامعة زغرب في الآداب.

الشيخ محمد الصغير عبد الرحيم محمد، عالم وداعية إسلامي مصري ، يُعد أحد دعاة الفكر الإسلامي المهتمون بما يعرف بابراز قيمة مدرسة الأزهريين الثائرين. وتتمثل

الميرزا خليل الكمرئي: من دعاة الوحدة الإسلامية البارزين في إيران. كانت تربطه برجال التقريب في مختلف أنحاء العالم الإسلامي علاقات المودّة والاحترام المتبادل،

وتجنٍّ على الإسلام وتاريخ أهله وعلى‏ القرآن الكريم. من مؤلّفاته العديدة: الإسلام والمسلمون، دروس من سورة يوسف، الإسلام والعروبة في عالم متغيّر، الإسلام والمستقبل،

المؤمنين في أُصول الدين وفروعه، الصراط المستقيم في أُصول الدين القويم، الإسلام في معارفه وفنونه. يعدّ أحد رجالات التقريب والوحدة، وكتابه «الحقائق في الجوامع

الإعلامية ضدّ الإسلام بحجج ملموسة للرأي العامّ تدلّ على كون الإسلام بمعزل عن السلام وأنّه يمثل خطراً على البشرية! وهذه خيانة عظيمة للإسلام الذي حاول النبي

المسلمين والدعاة والحركات الإسلامية المعاصرة. لقد كان الحامدي همزة الوصل بين الجماعة الإسلامية بباكستان والحركات الإسلامية في البلاد العربية والإسلامية، وسافر

أنّه ينطلق من إيران، هذه الدولة التي رفعت شعار (الإسلام هو الحلّ) ورفعت (لا شرقية ولا غربية، إسلامية إسلامية). أعتقد أنّ هذا المجتمع بحاجة إلى أن يُدعم من

48، عظماء الإسلام: 292- 293، الجامع في تاريخ الأدب العربي الحديث: 77- 81، عمالقة وروّاد: 81- 85، موسوعة مشاهير وعظماء: 226، كفاح علماء الإسلام: 45- 72،