نتائج البحث

أقسام الاستحسان: الاستحسان اصطلاحٌ أصوليٌ وفقهيٌ، وهو عبارة عن دليل ينقدح في نفس المجتهد، يعجز عن التعبير عنه، أو لا يقدر على إظهاره؛ لعدم مساعدة العبارة

الإجماع. العقل. القياس. الاستحسان. المصالح المرسلة. السيرة. سد الذرائع. قول الصحابي. لكن في مراحل متأخّرة من أصول الفقه، بدأت تقسيمات الدليل تتّخذ صبغة أكثر

مدعومة شرعياً تغطّي الفراغ، بينما يذهب أهل السنة إلى آليات مثل: القياس، و الاستحسان، و المصالح المرسلة. ومنها: ما يتناوله الاُصوليون في بحوث التعارض من حيث

والمفسدة عنهم. وقد أدرج الاستحسان وفق طائفة من التعاريف ضمن المصالح المرسلة، كما أنّ هناك صنفا من أصناف الاستحسان يُدعى استحسان المصلحة، وهو عبارة عن الأخذ

أو قوّة يكتسب بواسطتها العلم. وردت عدّة تقسيمات للعقل من قبل علماء علوم مختلفة، والوارد عن الاُصوليين التقسيمات التالية: 1 ـ العقل النظري: وهو إدراك ما

هـ ) شكل القياس، ثُمّ عاد فاختلط بالرأي الشخصي مرّة اُخرى باسم آخر وهو «الاستحسان» عند أبي حنيفة وأصحابه، و «الاستصلاح» عند مالك وأصحابه». وبرغم أنّ ما قد

كثيرة لحالة التعارض، كما وردت تقسيمات عديدة للمرجّحات. أمّا متقدّمو الأصوليين وكذا متأخّرو أهل السنّة فقد ذكروا تقسيمات كثيرة التشعّب؛ وذلك بسبب أنّ طريقة

الإجماع. العقل. القياس. الاستحسان. المصالح المرسلة. السيرة. سد الذرائع. قول الصحابي. لكن في مراحل متأخّرة من أصول الفقه، بدأت تقسيمات الدليل تتّخذ صبغة أكثر

شرعي يراد به مطلوبية الشئ من غير أن يصل إلی حدّ الإلزام. الاستحباب بمعنى الاستحسان، وإذا تعدى بـ (على) فهو بمعنى الإيثار. وأما في الاصطلاح فهو اقتضاء الخطاب

تسعى لمعالجة ما لا نصّ فيه، وهي عبارة عن: العقل و الإجماع، و القياس، و الاستحسان، و المصالح المرسلة، والمقاصد، و السيرة العقلائية والمتشرعة، والعرف، و سدّ

كثيرة لحالة التعارض، كما وردت تقسيمات عديدة للمرجّحات. أمّا متقدّمو الأصوليين وكذا متأخّرو أهل السنّة فقد ذكروا تقسيمات كثيرة التشعّب؛ وذلك بسبب أنّ طريقة

بعضهم اسم الاستدلال شاملاً لما عدا دليل الكتاب والسنة والاجماع والقياس، كـ الاستحسان و الاستصحاب، فعبَّر هؤلاء عن المصالح المرسلة بالاستدلال المرسل، ومنهم الإمام

وأکثر المذاهب الفقهية قائلون بحجية الاستحسان ولکن الشافعية والإمامية ينکرونها. الاستحسان: من مادة الحُسْن التي تقابل القبح، قال ابن منظور: «الحُسن: ضد القُبح

الصحابي ومذهبه. 13. الاُصول العملية. وردت تقسيمات كثيرة للمصادر كما يمكن إيجاد تقسيمات اُخرى لها. مضافا إلى أنّ التقسيمات التي تلحق الأدلّة الشرعية تلحق المصادر

الشرعية ليبني عليها الأحكام القياسية. وكذلك باقي الآليات الاُصولية: مثل الاستحسان، و سد الذرائع، وبحوث الاجتهاد، و الترجيح، فإنّها جميعا تعتمد بنحو أو آخر

والرأي. وهو علی أقسام یأتي تالياً. قسّم الاستنباط بلحاظات مختلفة إلى عدّة تقسيمات: فقد قسّم بهذا اللحاظ إلى قسمين: القسم الأول: ما اتفق جمهور الأصوليين على

قول الأئمة عليهم‏السلام، حيث ذهب إليها الإمامية دون غيرهم، وكذا القياس و الاستحسان و المصالح المرسلة ونحوها، حيث ذهب إلى حجّيتها مشهور أهل السنّة، وأنكر حجّيتها

القياس و الاستحسان وما شابه، ولا يقصدون المستقلاّت العقلية التي تطابقت عليها آراء العقلاء . تناول الشيخ السبحاني هذه الملازمة من خلال تقسيمه أحكام العقل

الأصل في عملية الاستنباط وفقا لضوابط علمية مفصّلة، بعيدة عن الاستصلاح و الاستحسان و القياس، وهذه الضوابط هي كالتالي: 1 ـ تأثير الزمان والمكان في تطبيق الموضوعات

وعلى التعريف الثاني فهما مترادفان. قسّم الاستنباط بلحاظات مختلفة إلى عدّة تقسيمات: فقد قسّم بهذا اللحاظ إلى قسمين: القسم الأول: ما اتفق جمهور الأصوليين على